سلمان الحمود ينعى المسفر: كان مثالا للإبداع والالتزام بآداب المهنة وأخلاقها
الراحل فيصل المسفر
نعى وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء بالإنابة ورئيس المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب الشيخ سلمان الحمود المغفور له الفنان والمخرج الإذاعي الكويتي فيصل المسفر.
وقال الحمود في بيان إن الفنان الراحل فيصل المسفر الذي وافته المنية في مصر عن عمر ناهز 60 عاما كان مثالا للإبداع والالتزام بآداب المهنة وأخلاقها ومثالا للجد والاجتهاد والمثابرة.
وأعرب عن مواساته لعائلة الفقيد وزملاء المهنة في إذاعة الكويت، مؤكدا أن رحيل المسفر يعد خسارة كبيرة للأسرة الإعلامية والفنية الكويتية التي فقدت برحيله واحدا من جيل المبدعين الذي جمع بين الإخراج الإذاعي والتمثيل.
وأشار الحمود إلى أن الراحل يعد من أهم مخرجي الإذاعة الذين عاصروا أجيالا مختلفة من رواد الحركة الفنية الكويتية الذين اكتسب منهم الخبرة ومبادئ العمل الفني إذاعيا وتلفزيونيا تاركا بصمة مضيئة في ذاكرة وتاريخ البرامج والأعمال الدرامية الإذاعية الكويتية.
وبين أن المغفور له قدم العديد من البرامج الإذاعية التي تميزت بها الإذاعة الكويتية على المستويين الخليجي والعربي منها (دعوة للجميع) و(مراحب) و(نجوم القمة) و(رايات في سماء الإسلام) الذي يستعرض حياة أهم المفكرين العرب والمسلمين إلى جانب الكثير من البرامج الأخرى المتميزة.
وأوضح الحمود أن للفقيد على صعيد الدراما الإذاعية العديد من الأعمال البارزة المتميزة منها (سواها البخت) و(المسامح كريم) و(لي طاح الجمل) ومسلسل (وعد الحر) و(مربط الفرس) و(رفعت الجلسة).
وأشار الى ان الفقيد شارك ممثلا في العديد من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية التي كان له فيها حضور مميز مثمنا في الوقت ذاته المشاركة الفاعلة لأعماله الدرامية في المهرجانات العربية وحصدها للعديد من الجوائز وشهادات التقدير.
وتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد والأسرة الفنية الكويتية والخليجية التي فقدت برحيله مخرجا معطاء وعلما من أعلام الفن الإذاعي الكويتي، داعيا المولى تعالى ان يسكنه فسيح جناته ويلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
وقال الحمود في بيان إن الفنان الراحل فيصل المسفر الذي وافته المنية في مصر عن عمر ناهز 60 عاما كان مثالا للإبداع والالتزام بآداب المهنة وأخلاقها ومثالا للجد والاجتهاد والمثابرة.
وأعرب عن مواساته لعائلة الفقيد وزملاء المهنة في إذاعة الكويت، مؤكدا أن رحيل المسفر يعد خسارة كبيرة للأسرة الإعلامية والفنية الكويتية التي فقدت برحيله واحدا من جيل المبدعين الذي جمع بين الإخراج الإذاعي والتمثيل.
وأشار الحمود إلى أن الراحل يعد من أهم مخرجي الإذاعة الذين عاصروا أجيالا مختلفة من رواد الحركة الفنية الكويتية الذين اكتسب منهم الخبرة ومبادئ العمل الفني إذاعيا وتلفزيونيا تاركا بصمة مضيئة في ذاكرة وتاريخ البرامج والأعمال الدرامية الإذاعية الكويتية.
وبين أن المغفور له قدم العديد من البرامج الإذاعية التي تميزت بها الإذاعة الكويتية على المستويين الخليجي والعربي منها (دعوة للجميع) و(مراحب) و(نجوم القمة) و(رايات في سماء الإسلام) الذي يستعرض حياة أهم المفكرين العرب والمسلمين إلى جانب الكثير من البرامج الأخرى المتميزة.
وأوضح الحمود أن للفقيد على صعيد الدراما الإذاعية العديد من الأعمال البارزة المتميزة منها (سواها البخت) و(المسامح كريم) و(لي طاح الجمل) ومسلسل (وعد الحر) و(مربط الفرس) و(رفعت الجلسة).
وأشار الى ان الفقيد شارك ممثلا في العديد من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية التي كان له فيها حضور مميز مثمنا في الوقت ذاته المشاركة الفاعلة لأعماله الدرامية في المهرجانات العربية وحصدها للعديد من الجوائز وشهادات التقدير.
وتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد والأسرة الفنية الكويتية والخليجية التي فقدت برحيله مخرجا معطاء وعلما من أعلام الفن الإذاعي الكويتي، داعيا المولى تعالى ان يسكنه فسيح جناته ويلهم أسرته ومحبيه الصبر والسلوان.
