كلاكيت «أول مرة» / لم تهتم بالنقد... وتمنَّت دور ميعاد عواد في «الأسوار»
أحلام حسن لـ «الراي»: «الطمّاعون»... أول أعمالي في 1988
أحلام حسن
خالد العبيد وعبدالرحمن العقل وهدى حسين ارتبطوا في ذاكرتي بشهر رمضان
«كلاكيت أول مرة»!
عبارة مثيرة للتفاؤل، ينطق بها فنيو الدراما إعلاناً ببدء حركة التصوير... وفتح عدسة الكاميرا لأخذ اللقطة الأولى!
«الراي» حملت العبارة الحافلة بالأمل الجديد، وعبق البدايات، ومذاق «أول خطوة»... وأعادت صياغتها في هيئة سؤال، وقدمته إلى كوكبة من أهل الفن، الذين كشفوا عما تعنيه هذه العبارة الموحية لهم - خصوصاً في ما يتعلق بشهر رمضان - وكيف تُلقي بظلالها على مسيرتهم الإبداعية؟
العبارة حفزت ذاكرة الفنانين، فعادوا سريعاً إلى خطوط البداية، وباحوا لـ «الراي» بالمشاهد واللقطات الأولى، ممزوجةً بالرجاء في استكمال المشوار، والخوف من التعثر في منتصف الطريق... والآن وبعدما أضحوا نجوماً مشهورين، صارت عبارة «كلاكيت أول مرة» تعني لهم الكثير الذي نسجِّل بعضاً منه في هذه السطور.
? ما هو أول عمل تلفزيوني عُرض لك في شهر رمضان المبارك؟
- «الطماعون»، وعرض في العام 1988، وهو تراثي من الأساطير الشعبية، وجسدتُ فيه شخصية ابنة كلٍّ من الراحلين علي المفيدي وعائشة إبراهيم، وكنتُ في هذه الشخصية أتسم ببعض الجنون، أي لم أكن متوازنة!
? وهل تذكرين كيف صرفتِ الأجر المادي الذي تقاضيتِه عن هذا العمل؟
- لا أتذكر المبلغ، ولا حتى في أي مجال صرفته... الذاكرة تخونني في هذه الناحية!
? كلمة إطراء... أسعدتكِ عن هذا العمل؟
- أتذكر إطراءً تلقيته من الراحلين علي المفيدي وعائشة إبراهيم، فقد قالا لي إن أدائي عفوي، وفرحا بي إذ اعتبرا طريقتي في التمثيل جيدة كممثلة في خطواتها الأولى، ورأوا أنها تبشر بفنانة متميزة في أول طريقها... وكانت تسعدني هذه الكلمات المشجعة في بداية المشوار.
? وما النقد الذي تلقيتِه بعد المسلسل؟
- بالنسبة إلى النقد لا أتذكر، وبصراحة لم أكن مهتمةً كثيراً وقتذاك بمتابعة النقد والجرائد... ولا أعلم إلى يومنا هذا إن كان أحد انتقدني أم لا!
? ما أول عمل مسرحي قدمتِه على خشبة المسرح؟
- «الأميرة الحسناء»، وقد شاركتُ فيها لدى إعادتها، وقدَّمتُ شخصية «سنووايت» وكان هذا في العام 1998.
? ماذا عن العمل أو البرنامج الذي كنتِ تشاهدينه في رمضان، ولا يزال عالقاً في ذاكرتك؟
- برنامج المسابقات الذي كان يقدمه المعلق والمخضرم خالد الحربان... وأتذكر بساطة تلك الأيام وأداء الحربان المميز، ومتابعتنا له بشغف، وكانت أياماً لها طابع خاص في وجداني.
? هل هناك فنان أو فنانة ارتبط وجودهما في ذاكرتكِ بما قدماه في شهر رمضان المبارك؟
- خالد العبيد وعبدالرحمن العقل وهدى حسين.
? وما العمل القديم الذي قدّم في حقبة الثمانينات والتسعينات، وتمنيتِ أن تكوني مشاركةً فيه؟
- مسلسل «الأسوار» الذي عُرض في بداية الثمانينات... وتمنيتُ أن أقدم دور الفنانة المعتزلة ميعاد عواد.
عبارة مثيرة للتفاؤل، ينطق بها فنيو الدراما إعلاناً ببدء حركة التصوير... وفتح عدسة الكاميرا لأخذ اللقطة الأولى!
«الراي» حملت العبارة الحافلة بالأمل الجديد، وعبق البدايات، ومذاق «أول خطوة»... وأعادت صياغتها في هيئة سؤال، وقدمته إلى كوكبة من أهل الفن، الذين كشفوا عما تعنيه هذه العبارة الموحية لهم - خصوصاً في ما يتعلق بشهر رمضان - وكيف تُلقي بظلالها على مسيرتهم الإبداعية؟
العبارة حفزت ذاكرة الفنانين، فعادوا سريعاً إلى خطوط البداية، وباحوا لـ «الراي» بالمشاهد واللقطات الأولى، ممزوجةً بالرجاء في استكمال المشوار، والخوف من التعثر في منتصف الطريق... والآن وبعدما أضحوا نجوماً مشهورين، صارت عبارة «كلاكيت أول مرة» تعني لهم الكثير الذي نسجِّل بعضاً منه في هذه السطور.
? ما هو أول عمل تلفزيوني عُرض لك في شهر رمضان المبارك؟
- «الطماعون»، وعرض في العام 1988، وهو تراثي من الأساطير الشعبية، وجسدتُ فيه شخصية ابنة كلٍّ من الراحلين علي المفيدي وعائشة إبراهيم، وكنتُ في هذه الشخصية أتسم ببعض الجنون، أي لم أكن متوازنة!
? وهل تذكرين كيف صرفتِ الأجر المادي الذي تقاضيتِه عن هذا العمل؟
- لا أتذكر المبلغ، ولا حتى في أي مجال صرفته... الذاكرة تخونني في هذه الناحية!
? كلمة إطراء... أسعدتكِ عن هذا العمل؟
- أتذكر إطراءً تلقيته من الراحلين علي المفيدي وعائشة إبراهيم، فقد قالا لي إن أدائي عفوي، وفرحا بي إذ اعتبرا طريقتي في التمثيل جيدة كممثلة في خطواتها الأولى، ورأوا أنها تبشر بفنانة متميزة في أول طريقها... وكانت تسعدني هذه الكلمات المشجعة في بداية المشوار.
? وما النقد الذي تلقيتِه بعد المسلسل؟
- بالنسبة إلى النقد لا أتذكر، وبصراحة لم أكن مهتمةً كثيراً وقتذاك بمتابعة النقد والجرائد... ولا أعلم إلى يومنا هذا إن كان أحد انتقدني أم لا!
? ما أول عمل مسرحي قدمتِه على خشبة المسرح؟
- «الأميرة الحسناء»، وقد شاركتُ فيها لدى إعادتها، وقدَّمتُ شخصية «سنووايت» وكان هذا في العام 1998.
? ماذا عن العمل أو البرنامج الذي كنتِ تشاهدينه في رمضان، ولا يزال عالقاً في ذاكرتك؟
- برنامج المسابقات الذي كان يقدمه المعلق والمخضرم خالد الحربان... وأتذكر بساطة تلك الأيام وأداء الحربان المميز، ومتابعتنا له بشغف، وكانت أياماً لها طابع خاص في وجداني.
? هل هناك فنان أو فنانة ارتبط وجودهما في ذاكرتكِ بما قدماه في شهر رمضان المبارك؟
- خالد العبيد وعبدالرحمن العقل وهدى حسين.
? وما العمل القديم الذي قدّم في حقبة الثمانينات والتسعينات، وتمنيتِ أن تكوني مشاركةً فيه؟
- مسلسل «الأسوار» الذي عُرض في بداية الثمانينات... وتمنيتُ أن أقدم دور الفنانة المعتزلة ميعاد عواد.