وفاة خمسيني استنشق غازاً مسيلاً للدموع أطلقه الجيش الاسرائيلي
مقتل مستوطن في جبال الخليل وفلسطينية بعد محاولتها طعن جندي
جنود إسرائيليون ينقلون جثة الفلسطينية في الخليل أمس (د ب ا)
قتلت فلسطينية امس، قرب الحرم الابراهيمي في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية بعد محاولتها طعن عنصر من حرس الحدود الاسرائيلي، في حين قتل فلسطيني آخر نتيجة اختناقه بغاز مسيل للدموع اطلقه الجيش الاسرائيلي.
وأفادت الشرطة الاسرائيلية في بيان ان سارة طرايرة (27 سنة) من بلدة بني نعيم قرب الخليل، اقتربت من نقطة لحرس الحدود عند احد مداخل الحرم الابراهيمي واخرجت سكينا وحاولت طعن احد الحراس «فرد واطلق عليها النار». ولم يصب اي من حرس الحدود بجروح.
في المقابل، أفاد شهود عيان، إن «طرايرة متزوجة، وحامل، كان تمر قرب الحرم وطلب الجنود منها مرافقة مجندة لتفتيشها وأن الأخيرة ألقت غازا ساما صوب طرايرة، ونتيجة لوصول الغاز إلى المجندة سارعت الأخيرة إلى ترك غرفة التفتيش بسرعة، ليباشر الجنود بإطلاق النار صوب الضحية من دون أي مبرر، ومن دون أن تشكل الضحية أي خطر على قوات الاحتلال».
وصباح أول من أمس، قتل الفلسطيني محمد ناصر طرايرة، فتاة اسرائيلية - اميركية (13 عاما) طعنا بالسكين في غرفة نومها في مستوطنة كريات اربع القريبة من الخليل، قبل ان يطلق عليه حراس المستوطنة النار ويقتلوه.
ومساء اليوم نفسه، طعن فلسطيني من طولكرم رجلا وامرأة بالسكين في منتجع نتانيا الساحلي، قبل ان يقتله احد المارة بالرصاص.
الى ذلك، قتل فلسطيني في الخمسينات من عمره، نتيجة اختناقه بغاز مسيل للدموع اطلقه الجيش الاسرائيلي لتفريق عشرات من الشبان الفلسطينيين كانوا يتدافعون، أمس، عند مدخل حاجز قلنديا الفاصل بين رام الله والقدس حيث تجمع الاف الفلسطينيين للدخول الى القدس في اخر جمعة من رمضان، وفق وزارة الصحة الفلسطينية واطقم الاسعاف.
كما قتل مستوطن واصيب ثلاثة جراء اطلاق النار عليهم في جبال الخليل في الضفة الغربية، حسب ما أعلن الجيش ومصادر طبية.
وأفادت الشرطة الاسرائيلية في بيان ان سارة طرايرة (27 سنة) من بلدة بني نعيم قرب الخليل، اقتربت من نقطة لحرس الحدود عند احد مداخل الحرم الابراهيمي واخرجت سكينا وحاولت طعن احد الحراس «فرد واطلق عليها النار». ولم يصب اي من حرس الحدود بجروح.
في المقابل، أفاد شهود عيان، إن «طرايرة متزوجة، وحامل، كان تمر قرب الحرم وطلب الجنود منها مرافقة مجندة لتفتيشها وأن الأخيرة ألقت غازا ساما صوب طرايرة، ونتيجة لوصول الغاز إلى المجندة سارعت الأخيرة إلى ترك غرفة التفتيش بسرعة، ليباشر الجنود بإطلاق النار صوب الضحية من دون أي مبرر، ومن دون أن تشكل الضحية أي خطر على قوات الاحتلال».
وصباح أول من أمس، قتل الفلسطيني محمد ناصر طرايرة، فتاة اسرائيلية - اميركية (13 عاما) طعنا بالسكين في غرفة نومها في مستوطنة كريات اربع القريبة من الخليل، قبل ان يطلق عليه حراس المستوطنة النار ويقتلوه.
ومساء اليوم نفسه، طعن فلسطيني من طولكرم رجلا وامرأة بالسكين في منتجع نتانيا الساحلي، قبل ان يقتله احد المارة بالرصاص.
الى ذلك، قتل فلسطيني في الخمسينات من عمره، نتيجة اختناقه بغاز مسيل للدموع اطلقه الجيش الاسرائيلي لتفريق عشرات من الشبان الفلسطينيين كانوا يتدافعون، أمس، عند مدخل حاجز قلنديا الفاصل بين رام الله والقدس حيث تجمع الاف الفلسطينيين للدخول الى القدس في اخر جمعة من رمضان، وفق وزارة الصحة الفلسطينية واطقم الاسعاف.
كما قتل مستوطن واصيب ثلاثة جراء اطلاق النار عليهم في جبال الخليل في الضفة الغربية، حسب ما أعلن الجيش ومصادر طبية.
