نصاب الرحلة إلى العمرة ... مكتمل بمقومات الطواف والدعاء و الخشوع
«جلسة الرحمة» ... في رحاب «البيت العتيق»
اكتمل نصاب «الرحلة» و«انعقدت» في أذهان عدد من نواب مجلس الأمة يتقدمهم رئيس المجلس مرزوق الغانم «جلسة الرحمة»، بالقرب من البيت العتيق، بعدما انسحبت «الأرقام والميزانيات» من مخيلة النواب، وأمعنوا النظر في «مشاريع قوانين الدعاء» في الطواف حول الكعبة الشريفة المدرج على جدول النفوس المؤمنة المتوجهة إلى بارئها، وسيقرّ بالإجماع اقتراح برغبة لتنمية الوازع الديني، وزيادة أرصدة التسامح والإخاء في ليالي العشر الأواخر.
نجح نواب الأمة بلا «مطرقة» في «تمرير طلبات مؤجلة» في رحاب الرحمن وقضاء عمرة في شهر رمضان، وشكل النواب القاصدون مكة المكرمة «لجنة وئام» عقدت العزم على إقرار قوانين الطمأنينة والسكينة والراحة في المداولتين الأولى والثانية.
وبالحكمة والتبصر انفضت الجلسة، على دعوة بالتمني على النواب تفعيل مواد المواطنة الحقة والتنمية والإنجاز ونبذ التشدد والبغضاء والضغينة، ومواجهة كل ما من شأنه تقويض الوحدة الوطنية.
أما الرحلة إلى مكة المكرمة فكانت عابقة بكل أحاسيس الخشوع، والرجوع إلى النفس في «خلوة» لا تشبهها خلوة أخرى، و«مصارحتها» في لحظة صفاء روحي وذهني، وقد انقضى ثلثا شهر الرحمة والصيام والتعبد ومصارعة الشهوات، ويكاد يسلم يده إلى الثلث الأخير، العشر الأواخر.
النائب كامل العوضي فضل أن تكون «أولوياته» الطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة ومناجاة الخالق. ولبس النائب حمود الحمدان الإحرام منضما إلى «اللجنة الإيمانية» تاركا العمل في اللجنة التعليمية والتحقيق في البعثات الدراسية والتعيينات إلى ما بعد التحقيق مع «هوى النفس».
وقصد النائب فارس العتيبي تنمية «العلاقات الإيمانية» وإرجاء الخوض في العلاقات الدولية إلى فترة الصيف، وفُتِحَت «شرايين» السكينة والطمأنينة في نفس النائب الكابتن خليل الصالح وهو يرفع يديه شاكرا الباري عز وجل على نجاح العملية الجراحية التي أجراها في القلب.
نجح نواب الأمة بلا «مطرقة» في «تمرير طلبات مؤجلة» في رحاب الرحمن وقضاء عمرة في شهر رمضان، وشكل النواب القاصدون مكة المكرمة «لجنة وئام» عقدت العزم على إقرار قوانين الطمأنينة والسكينة والراحة في المداولتين الأولى والثانية.
وبالحكمة والتبصر انفضت الجلسة، على دعوة بالتمني على النواب تفعيل مواد المواطنة الحقة والتنمية والإنجاز ونبذ التشدد والبغضاء والضغينة، ومواجهة كل ما من شأنه تقويض الوحدة الوطنية.
أما الرحلة إلى مكة المكرمة فكانت عابقة بكل أحاسيس الخشوع، والرجوع إلى النفس في «خلوة» لا تشبهها خلوة أخرى، و«مصارحتها» في لحظة صفاء روحي وذهني، وقد انقضى ثلثا شهر الرحمة والصيام والتعبد ومصارعة الشهوات، ويكاد يسلم يده إلى الثلث الأخير، العشر الأواخر.
النائب كامل العوضي فضل أن تكون «أولوياته» الطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة ومناجاة الخالق. ولبس النائب حمود الحمدان الإحرام منضما إلى «اللجنة الإيمانية» تاركا العمل في اللجنة التعليمية والتحقيق في البعثات الدراسية والتعيينات إلى ما بعد التحقيق مع «هوى النفس».
وقصد النائب فارس العتيبي تنمية «العلاقات الإيمانية» وإرجاء الخوض في العلاقات الدولية إلى فترة الصيف، وفُتِحَت «شرايين» السكينة والطمأنينة في نفس النائب الكابتن خليل الصالح وهو يرفع يديه شاكرا الباري عز وجل على نجاح العملية الجراحية التي أجراها في القلب.