أمير يزبك لـ «الراي»: أكره أوروبا كروياً... حتى الموت
مستعدّ لرهن منزلي في سبيل المنتخب البرازيلي... ولا أجد له منافساً
صحيح انه أمير في عائلته الا انه «أمير» ايضاً في مكانه في الوسط الفني. فجعبته الفنية مليئة بالأعمال المميزة التي تركت أثراً عند الجمهور.
أمير يزبك، يعمل جاهداً في هذا الوقت بهدف التحضير لموسم الصيف، لكنه لا يفوّت الفرصة لمتابعة ما يحصل في عالم رياضة كرة القدم التي يهواها ويحبّ متابعة بطولاتها.
«الراي» سألت أمير يزبك عن «يورو 2016» التي تجذب أنظار الناس من حول العالم لها.
• هل تتابع كأس أمم أوروبا؟
- نعم لكن بحسب ما يسمح لي وقتي بذلك. أمنح عملي الاولوية.
• مَن المنتخب الذي تشجعه في هذه البطولة؟
- المنتخب الإسباني.
• ما الذي يجذبك الى هذا الفريق؟
- يملك المنتخب الاسباني أسلوباً مميزاً في اللعب يختلف به عن المنتخبات الاخرى، فضلاً عن وجود عدد كبير من اللاعبين الواعدين والنجوم في صفوفه. أستمتع حين أشاهد مباراة له.
من جهة اخرى يعتبر الشعب الإسباني طيبا وخلوقا ويعكس انسانية كبيرة في أسلوب حياته. أهتم كثيراً لشعب الدولة التي أشجّع منتخبها وطباعه والصورة التي يقدّمها للآخرين، وهذا ما يدفعني إما الى حب المنتخب وتشجيعه وإما ان أكره البلد بأسره.
• هل تعتقد ان المنتخب الإسباني هو الأوفر حظاً لنيل اللقب؟
- أتمنى ذلك من كل قلبي، فأداؤه مميز ويستأهل اللقب.
• مَن هو المنتخب الذي سينافسه برأيك؟
- لا تستطيع تحديد هوية المنافسين على اللقب في هذا الوقت. الأيام المقبلة ستُظْهِر مستوى كل المنتخبات وإمكاناتها.
• مَن تعتقد سيكون اللاعب الأبرز؟
- لا يمكننا تحديد هوية اللاعب الأبرز من الآن ايضاً، اذ يجب ان ترى أداء الجميع على أرض الملعب اولاً. أداؤه ومدى قدرته على خدمة منتخبه يحدّدان هوية الأفضل. لا اعير اهتماماً للتوقعات في كرة القدم، فالأداء في الملعب وحده يحدد لك كل شيء، وفي النهاية هي لعبة ولا احد يستطيع معرفة هوية الفائز من البداية.
• اين تتابع المباريات؟
- اذا سمح لي وقتي أساساً أتابعها ولا أهتمّ بتحديد مكان مشاهدتها سلفاً.
• هل استفزازك سهل؟
- ومَن يستطيع استفزازي؟ فأنا أمير... (يضحك). اجواء الاستفزاز مهضومة، وأحرص دائماً على الا تتعدى حدود اللياقة والأخلاق، وانا مَن يبدأ بها في أكثر الأحيان.
أذكر لك هنا ان الفوتبول الاوروبي لا أعيره ذلك الاهتمام الكبير ولذلك لا أهتمّ كثيراً لمجرياته او أغضب إزاء النتائج التي تتحقق.
• أوضِح لنا كلامك؟
- ما أقصده هو أنني أحب الفوتبول عموماً، انما أعشقه في المونديال تحديداً وليس في اي مسابقة اخرى. انا المشجع الاول لا بل العاشق الأول للمنتخب البرازيلي الذي يعجبني أداؤه دائماً ولا أجد منافساً او حتى منتخَباً يُقارَن به.
• لهذه الدرجة تحب منتخب البرازيل؟
- وأكثر. فأنا على استعداد لان أرهن منزلي فداء للمنتخب البرازيلي ودعمه ليبقى على قمة كرة القدم العالمية.
• وماذا عن كرة القدم الاوروبية؟
- من ذا الذي يقدر على هضم جماعة اوروبا في كرة القدم وهي تسمّ لي جسمي حتى أنني أكرههم حتى الموت. محبتي للمنتخب البرازيلي تجعلني ضد كرة القدم الأوروبية عموماً.
• وماذا اذاً عن تشجيعك للمنتخب الاسباني؟
- لأنني أجده الأفضل مقارنةً بغيره من المنتخبات، الا انه وغيره لا أقارنهم بالبرازيل.
• لكن الالمان سحقوا البرازيل في مونديال 2014؟
- (يصمت لبرهة) مظبوط، في النهاية اتحمس كثيراً في المونديال فقط ولا أبالي بالمسابقات الأخرى كبطولة اوروبا مثلاً لعدم مشاركة البرازيل فيها.
أمير يزبك، يعمل جاهداً في هذا الوقت بهدف التحضير لموسم الصيف، لكنه لا يفوّت الفرصة لمتابعة ما يحصل في عالم رياضة كرة القدم التي يهواها ويحبّ متابعة بطولاتها.
«الراي» سألت أمير يزبك عن «يورو 2016» التي تجذب أنظار الناس من حول العالم لها.
• هل تتابع كأس أمم أوروبا؟
- نعم لكن بحسب ما يسمح لي وقتي بذلك. أمنح عملي الاولوية.
• مَن المنتخب الذي تشجعه في هذه البطولة؟
- المنتخب الإسباني.
• ما الذي يجذبك الى هذا الفريق؟
- يملك المنتخب الاسباني أسلوباً مميزاً في اللعب يختلف به عن المنتخبات الاخرى، فضلاً عن وجود عدد كبير من اللاعبين الواعدين والنجوم في صفوفه. أستمتع حين أشاهد مباراة له.
من جهة اخرى يعتبر الشعب الإسباني طيبا وخلوقا ويعكس انسانية كبيرة في أسلوب حياته. أهتم كثيراً لشعب الدولة التي أشجّع منتخبها وطباعه والصورة التي يقدّمها للآخرين، وهذا ما يدفعني إما الى حب المنتخب وتشجيعه وإما ان أكره البلد بأسره.
• هل تعتقد ان المنتخب الإسباني هو الأوفر حظاً لنيل اللقب؟
- أتمنى ذلك من كل قلبي، فأداؤه مميز ويستأهل اللقب.
• مَن هو المنتخب الذي سينافسه برأيك؟
- لا تستطيع تحديد هوية المنافسين على اللقب في هذا الوقت. الأيام المقبلة ستُظْهِر مستوى كل المنتخبات وإمكاناتها.
• مَن تعتقد سيكون اللاعب الأبرز؟
- لا يمكننا تحديد هوية اللاعب الأبرز من الآن ايضاً، اذ يجب ان ترى أداء الجميع على أرض الملعب اولاً. أداؤه ومدى قدرته على خدمة منتخبه يحدّدان هوية الأفضل. لا اعير اهتماماً للتوقعات في كرة القدم، فالأداء في الملعب وحده يحدد لك كل شيء، وفي النهاية هي لعبة ولا احد يستطيع معرفة هوية الفائز من البداية.
• اين تتابع المباريات؟
- اذا سمح لي وقتي أساساً أتابعها ولا أهتمّ بتحديد مكان مشاهدتها سلفاً.
• هل استفزازك سهل؟
- ومَن يستطيع استفزازي؟ فأنا أمير... (يضحك). اجواء الاستفزاز مهضومة، وأحرص دائماً على الا تتعدى حدود اللياقة والأخلاق، وانا مَن يبدأ بها في أكثر الأحيان.
أذكر لك هنا ان الفوتبول الاوروبي لا أعيره ذلك الاهتمام الكبير ولذلك لا أهتمّ كثيراً لمجرياته او أغضب إزاء النتائج التي تتحقق.
• أوضِح لنا كلامك؟
- ما أقصده هو أنني أحب الفوتبول عموماً، انما أعشقه في المونديال تحديداً وليس في اي مسابقة اخرى. انا المشجع الاول لا بل العاشق الأول للمنتخب البرازيلي الذي يعجبني أداؤه دائماً ولا أجد منافساً او حتى منتخَباً يُقارَن به.
• لهذه الدرجة تحب منتخب البرازيل؟
- وأكثر. فأنا على استعداد لان أرهن منزلي فداء للمنتخب البرازيلي ودعمه ليبقى على قمة كرة القدم العالمية.
• وماذا عن كرة القدم الاوروبية؟
- من ذا الذي يقدر على هضم جماعة اوروبا في كرة القدم وهي تسمّ لي جسمي حتى أنني أكرههم حتى الموت. محبتي للمنتخب البرازيلي تجعلني ضد كرة القدم الأوروبية عموماً.
• وماذا اذاً عن تشجيعك للمنتخب الاسباني؟
- لأنني أجده الأفضل مقارنةً بغيره من المنتخبات، الا انه وغيره لا أقارنهم بالبرازيل.
• لكن الالمان سحقوا البرازيل في مونديال 2014؟
- (يصمت لبرهة) مظبوط، في النهاية اتحمس كثيراً في المونديال فقط ولا أبالي بالمسابقات الأخرى كبطولة اوروبا مثلاً لعدم مشاركة البرازيل فيها.