| رأي خبير |
خبراء ومدربون لـ «الراي»: إسبانيا وألمانيا... في طليعة المرشحين
محسن صالح
محمد حلمي
عبدالعزيز عبدالشافي
فتحي مبروك
جاءت ترشيحات خبراء ونجوم كرة القدم المصرية، في صالح المنتخب الإسباني (الماتادور) لانتزاع نيل لقب بطل «يورو 2016» وذلك للمرة الثالثة على التوالي.
كما توقعوا أن ينافس المنتخب الإسباني في الترشيحات كل من المنتخبين الألماني بطل العالم 2014، و«الديوك» الفرنسية التي يدعم حظوظها عاملا الأرض والجمهور، بالإضافة إلى منتخب إيطاليا.
المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر محسن صالح، قال إن المنتخب الإسباني هو المرشح الأول دائما في البطولات الأخيرة منذ 2008 عقب الطفرة الهائلة التي شهدها ووجود جيل متميز للغاية من اللاعبين الذين يقدمون الكرة الحديثة الجماعية، وهو ما مكن «الماتادور» من الحصول على كأس العالم 2010 و«يورو 2008» و«يورو 2012».
ورشّح مدير قطاع كرة القدم في الأهلي عبدالعزيز عبدالشافي «زيزو» منتخب إسبانيا للوصول إلى منصة التتويج نظراً لامتلاكه روح ورغبة الانتصار والوقوف على منصات التتويج، بالإضافة إلى وجود لاعبين مميزين بالمهارات الفنية واللياقة البدنية المرتفعة.
وأكد المدير الفني لفريق الزمالك محمد حلمي أن «الماتادور» هو المرشح الأول كالعادة، لاسيما وأن هذا الفريق يراهن دائما على قوة خط الوسط بقيادة النجم الكبير أندريس إنييستا.
ورشّح المدير الفني السابق لمنتخب مصر للشباب والحالي لاتحاد الشرطة هاني رمزي منتخبيّ ألمانيا أو إيطاليا للوصول إلى منصة التتويج، خصوصا أن كلاً منهما يمتلك المقومات وإمكانيات تحقيق الانتصارات الواحد تلو الآخر.
وأكد المدير الفني الأسبق لفريق الأهلي فتحي مبروك أن حظوظ المنتخب الإسباني للتتويج تبدو أقوى من الآخرين، لاسيما وأنه يلعب مدافعا عن لقبه، وهذا وحده يمنح لاعبيه دفعة قوية وحافزا للوصول إلى منصة التتويج مجددا، خصوصا أنه نجح في تخطي كبوة الخروج المهين من مونديال 2014 واستعاد بريقه وقوته.
أمّا نجم منتخب مصر والأهلي الأسبق محمد عمارة، فقد رشح المنتخب الألماني للتتويج باللقب استمرارا لمسلسل تفوقه العالمي، بعدما تمكن من تحقيق كأس العالم الأخيرة «حيث إن هناك استقرارا فنيا مع المدرب يواكيم لوف، وتصاعدا دائما في الأداء وتجديدا في الدماء للمراكز التي تطلبت ذلك، وهو ما يمنح الفريق فرصة اكبر من الآخرين بالطبع».
واتفق معه في الرأي نجم منتخب مصر والأهلي الأسبق ياسر رضوان، في ترشيح المنتخب الألماني لاستعادة اللقب الأوروبي الغائب عن خزائنه منذ عشرين عاما.
ورشّح المدير الفني الأسبق للأهلي ومنتخب مصر الأولمبي حسام البدري، المنتخب الإسباني للوصول إلى القمة، ومن بعده المنتخب الفرنسي الذي يدعم فرصه واقع أن البطولة تقام على على أرضه ووسط جماهيره.
وأكد المدير الفني طارق يحيى أن المنتخب الإيطالي ما زال في الصورة، خصوصا أنه وصل إلى النهائي مرتين في آخر أربع بطولات ولم يحالفه التوفيق، لذا يسعى الى التتويج هذه المرة مهما كان الثمن.
كما توقعوا أن ينافس المنتخب الإسباني في الترشيحات كل من المنتخبين الألماني بطل العالم 2014، و«الديوك» الفرنسية التي يدعم حظوظها عاملا الأرض والجمهور، بالإضافة إلى منتخب إيطاليا.
المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر محسن صالح، قال إن المنتخب الإسباني هو المرشح الأول دائما في البطولات الأخيرة منذ 2008 عقب الطفرة الهائلة التي شهدها ووجود جيل متميز للغاية من اللاعبين الذين يقدمون الكرة الحديثة الجماعية، وهو ما مكن «الماتادور» من الحصول على كأس العالم 2010 و«يورو 2008» و«يورو 2012».
ورشّح مدير قطاع كرة القدم في الأهلي عبدالعزيز عبدالشافي «زيزو» منتخب إسبانيا للوصول إلى منصة التتويج نظراً لامتلاكه روح ورغبة الانتصار والوقوف على منصات التتويج، بالإضافة إلى وجود لاعبين مميزين بالمهارات الفنية واللياقة البدنية المرتفعة.
وأكد المدير الفني لفريق الزمالك محمد حلمي أن «الماتادور» هو المرشح الأول كالعادة، لاسيما وأن هذا الفريق يراهن دائما على قوة خط الوسط بقيادة النجم الكبير أندريس إنييستا.
ورشّح المدير الفني السابق لمنتخب مصر للشباب والحالي لاتحاد الشرطة هاني رمزي منتخبيّ ألمانيا أو إيطاليا للوصول إلى منصة التتويج، خصوصا أن كلاً منهما يمتلك المقومات وإمكانيات تحقيق الانتصارات الواحد تلو الآخر.
وأكد المدير الفني الأسبق لفريق الأهلي فتحي مبروك أن حظوظ المنتخب الإسباني للتتويج تبدو أقوى من الآخرين، لاسيما وأنه يلعب مدافعا عن لقبه، وهذا وحده يمنح لاعبيه دفعة قوية وحافزا للوصول إلى منصة التتويج مجددا، خصوصا أنه نجح في تخطي كبوة الخروج المهين من مونديال 2014 واستعاد بريقه وقوته.
أمّا نجم منتخب مصر والأهلي الأسبق محمد عمارة، فقد رشح المنتخب الألماني للتتويج باللقب استمرارا لمسلسل تفوقه العالمي، بعدما تمكن من تحقيق كأس العالم الأخيرة «حيث إن هناك استقرارا فنيا مع المدرب يواكيم لوف، وتصاعدا دائما في الأداء وتجديدا في الدماء للمراكز التي تطلبت ذلك، وهو ما يمنح الفريق فرصة اكبر من الآخرين بالطبع».
واتفق معه في الرأي نجم منتخب مصر والأهلي الأسبق ياسر رضوان، في ترشيح المنتخب الألماني لاستعادة اللقب الأوروبي الغائب عن خزائنه منذ عشرين عاما.
ورشّح المدير الفني الأسبق للأهلي ومنتخب مصر الأولمبي حسام البدري، المنتخب الإسباني للوصول إلى القمة، ومن بعده المنتخب الفرنسي الذي يدعم فرصه واقع أن البطولة تقام على على أرضه ووسط جماهيره.
وأكد المدير الفني طارق يحيى أن المنتخب الإيطالي ما زال في الصورة، خصوصا أنه وصل إلى النهائي مرتين في آخر أربع بطولات ولم يحالفه التوفيق، لذا يسعى الى التتويج هذه المرة مهما كان الثمن.
