استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والتجميل وعلاجات الليزر أكدت إمكانية تدميرها من خلال إمداد الجسم بمضادات الأكسدة
ميرفت الحناوي لـ«الراي»: «الجذور الحرة» تقود إلى الشيخوخة
ميرفت الحناوي
الحناوي متحدثة للزميل عمر العلاس (تصوير طارق عز الدين)
الجذور الحرة تسبب ضعف الذاكرة وأمراض القلب وتدهور النظر وآلام المفاصل والضغط
علينا التقليل من استهلاك السكريات واللحوم المصنعة والمشروبات المحتوية على الصودا
شفط الدهون بالليزر آمن تماماً طالما تم اتباع المعايير الطبية المتعارف عليها
مركز رويال كلينك يوفر أحدث الأجهزة والطرق العلاجية للمحافظة على نضارة الجلد
ضرورة الاهتمام بالبشرة بدءاً من سن 25 وليس 45 عاماً واستخدام واقي الشمس في الصيف
علينا التقليل من استهلاك السكريات واللحوم المصنعة والمشروبات المحتوية على الصودا
شفط الدهون بالليزر آمن تماماً طالما تم اتباع المعايير الطبية المتعارف عليها
مركز رويال كلينك يوفر أحدث الأجهزة والطرق العلاجية للمحافظة على نضارة الجلد
ضرورة الاهتمام بالبشرة بدءاً من سن 25 وليس 45 عاماً واستخدام واقي الشمس في الصيف
حذرت استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والتجميل وعلاجات الليزر بمركز رويال كلينك الدكتورة ميرفت الحناوي من التأثيرات الضارة لما يسمى بـ«الجذور الحرة» وعملية الأكسدة التي تسببها في جسم الإنسان مشددة على «ضرورة إمداد الجسم بمضادات الأكسدة، التي تكون مسؤولة عن تدمير هذه الجذور وتمنع أكسدة جزئيات جديدة».
وأوضحت الحناوي في حوار لـ «الراي» ان من التأثيرات الضارة للجذور الحرة التعجيل بحدوث الشيخوخة وإضفاء على الجسم عمراً أكبر من العمر الحقيقي والعامل الخفي وراء الكثير من المشاكل الصحية مثل ضعف الذاكرة وأمراض القلب وتدهور النظر وآلام المفاصل وتكون مسؤولة كذلك عن قلة مستويات الطاقة عند الانسان واحساسه بالاعياء مع المجهود البسيط.
وشددت الحناوي على ضرورة إمداد الجسم بمضادات الأكسدة، المسؤولة عن تدمير هذه الجذور.
وتطرقت للحديث عن التطور المستمر في التقنيات والأساليب والطرق العلاجية الخاصة بعملية الاهتمام بالبشرة» لافتة إلى أهمية بدء الاهتمام بها من سن مبكرة وعدم الانتظار حتى الوصول إلى سن 45 عاماً.
وإلى تفاصيل الحوار:
•ماذا يقصد بالجذور الحرة وما تأثيرها على الصحة ؟
-الجذور الحرة أو الجزئيات الحرة ببساطة عبارة عن جزئيات من الأكسجين ودائماً ما يكون جزيء غاز الأكسجين متحدا مع جزيء آخر ليكون الذرة العادية للأكسجين O2، ولكن إذا وجد جزىء الأكسجين منفرداً بسبب عوامل مختلفة فإنه يسمي بالجزىء الحر وهذا يبحث عن جزىء آخر ليتحد معه، وهذا الجزىء الآخر إما ان يكون من أنسجة الجسم الحيوية مثل بروتين الخلايا أو من الـ DNA أو جدار الخلية أو غيرها وذلك يسبب تخريب في أنسجة الجسم وبذلك فإن هذه الجذور الحرة يكون لها تأثير مدمر على الصحة.
•وما أسباب تكوين الجذور الحرة، وبشكل دقيق إلى ماذا تؤدي ؟
- للأسف الجذور الحرة لها تأثير سيىء على الصحة فوجودها في الجسم هو الذي يحدد حالة الفرد الصحية فكلما زادت معدلاتها في الجسم كلما ساءت الحالة الصحية للفرد.
•وما تأثيراتها الضارة على صحة الفرد ؟
- الجذور الحرة هي التي تعجل بحدوث الشيخوخة وتضفي علي الجسم عمراً أكبر من العمر الحقيقي والأخطر من ذلك أنها تكون العامل الخفي وراء الكثير من المشاكل الصحية مثل ضعف الذاكرة وأمراض القلب وتدهور النظر وآلام المفاصل وتكون مسؤولة كذلك عن قلة مستويات الطاقة عند الانسان واحساسه بالإعياء مع المجهود البسيط ولنفهم ببساطة تأثير الجذور الحرة فإننا نشبه الجسم بتفاحة طازجة فنحن نجد أنسجة التفاحة تتحول من اللون الأبيض إلى اللون البني بسرعة بعد تقشيرها فهذه العملية تسمى عملية الأكسدة وهذه العملية ذاتها هي التي تسبب صدأ المعادن مع تعرضها للرطوبة وبنفس الطريقة فهي تؤذي الصحة العامة للانسان.
•وأين تتواجد تلك الجذور ؟
- الجذور الحرة متواجدة في الهواء الذي نتنفسه وفي الماء الذي نشربه وفي الطعام الذي نتناوله كاللحوم المصنعة والسكريات والسجائر والكحوليات كما توجد في بعض الأدوية فهي حتماً مشبعة بالجذور الحرة.
•وهل من عوامل أخرى تزيد معها نسبة تواجد الجذور ؟
-الضغط العصبي وقلة ممارسة الرياضة يزيد من وجود هذه العناصر في أجسامنا.
•كيف يمكن التغلب على مضار تلك الجذور وتصحيح عملية الأكسدة التي تسببها ؟
-لمحاربة هذه الجذور وتصحيح عملية الأكسدة التي تسببها في جسم الانسان، يجب علينا ان ننتبه دائماً إلى ضرورة امداد الجسم بمضادات الأكسدة، التي تكون مسؤولة عن تدمير هذه الجذور وتمنع كذلك أكسدة جزئيات جديدة وبالتالي نحمي أجسامنا من تأثيرها السلبي على الجسم باستعمال مضادات الأكسدة يمكننا ان نستمتع بحياة صحية أفضل حيث المخ يعمل بنشاط ونشعر بزيادة في التركيز كما يتمتع الجسم بقلب سليم ورؤية جيدة وحركة سلسة في المفاصل مع قوة في العضلات وكذلك البشرة تكون جميلة وناعمة ومشرقة.
•وماذا عن أهم المواد المضادة للأكسدة ؟
- من أهم المواد المضادة للأكسدة الفيتامينات مثل فيتامين E وفيتامين C ومساعد الانزيم Q10 وكذلك البيتا كاروتين الموجود في الجزر وسمك السالمون وهي التي تضيف عليهما اللون البرتقالي.
•وماذا عن الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة ؟
- نجد بعض الأطعمة غنية بمضادات الأكسدة مثل الخضراوات الطازجة العضوية مثل الكرنب الصغير «الملفوف» والبازلاء وكذلك الفواكه مثل التوت بألوانه المختلفة وبالأخص الأزرق والمكسرات مثل الجوز وجوز البقان والبندق وكذلك بعض الأعشاب مثل القرنفل والقرفة والزعتر والكركم والزنجبيل والثوم، وكذلك نجد الشاى الأخضر العضوي من المشروبات الهامة لاحتوائه على كميات أكبر من مضادات الأكسدة عن الموجودة في الشاي الأخضر المعالج والموجود في أكياس الشاي العادية وكذلك مصل الحليب المأخوذ من أبقار تغذت على أعشاب طبيعية ولم تحقن بهرمونات ولذا يجب ان نعتاد على تناول وجبات متوازنة مع الاهتمام بالأطعمة المحتوية على مضادات الأكسدة في طعامنا اليومي.
•وهل هناك نقاط مساعدة أخرى يجب ان نأخذها بالاعتبار لحياة أكثرصحة ؟
- يجب ان نقلل من استهلاك السكريات في وجباتنا وكذلك اللحوم المصنعة والمشروبات المحتوية على الصودا كما يجب علينا السيطرة على الانفعالات وتجنب الضغط العصبي والحصول على قسط كاف من النوم ومن المفيد جداً الاقلاع عن التدخين وتخصيص أوقات لممارسة الرياضة ومن الطريف أيضاً اننا نجد المشي على الأرض مباشرة أو المشي على رمال الشاطىء يساعد على امتصاص كميات كبيرة من الشحنات السالبة في الجسم من خلال القدم.
•ماذا عن مدى آمان عملية شفط الدهون عن طريق الليزر ؟
- عملية شفط الدهون عن طريق الليزر آمنة تماماً طالما نراعى المعايير الطبية المتعارف عليها من اجراء التحاليل اللازمة ورسم القلب وغير ذلك من الاجراءات.
•ماذا عن أحدث المستجدات على صعيد عمليات شد الوجه ؟
- من المؤكد أن الأساليب والطرق التجميلية الحديثة سهلت عملية شد الوجه، دون اللجوء للجراحة فالشد الجراحي تم الابتعاد عنه تماماً فالشد حالياً يتم باستخدام الليزر، والخيوط والأبر التي تستهدف شد الوجه لاتكبيره.
•وماذا يقصد بتوريد الشفاه ؟
- عندما تكون طبيعة لون الشفايف عند البعض داكنة بسبب التدخين أو عوامل أخرى والتوريد عبارة عن حقن بمادة الميزواثيربي العادي لتعطي لونا ورديا فاتحا
•وهل هناك أنواع من التوريد ؟
- نعم هناك التوريد الموقت الذي يكون لمدة شهر أو شهرونصف وهناك التوريد طويل المدة الذي قد يتجاوز فترة 6 أشهر.
•نصيحة أخيرة للمحافظة على نضارة الجلد وتلافي أعراض الشيخوخة المبكرة ؟
- هناك تطور مستمر في التقنيات والأساليب والطرق العلاجية الخاصة بالمحافظة على نضارة الجلد، وبمركز رويال كلينك تتوفر أحدث الاجهزة، لكن ونحن في هذا الصدد أود التأكيد على أهمية الاهتمام بالبشرة بدءاً من سن 25 عاماً ولا ننتظر حتى الوصول إلى سن 45 عاماً للعناية بها ومن الأمور الهامة التي ينبغي الاشارة إليها أهمية استخدام واقي الشمس خصوصاً أننا في فصل الصيف مع الأخذ في الاعتبار تأثيرات الشمس على البشرة في الشتاء أيضا، وان التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس يؤدي إلى تدمير الكولاجين وترهل البشرة.
وأوضحت الحناوي في حوار لـ «الراي» ان من التأثيرات الضارة للجذور الحرة التعجيل بحدوث الشيخوخة وإضفاء على الجسم عمراً أكبر من العمر الحقيقي والعامل الخفي وراء الكثير من المشاكل الصحية مثل ضعف الذاكرة وأمراض القلب وتدهور النظر وآلام المفاصل وتكون مسؤولة كذلك عن قلة مستويات الطاقة عند الانسان واحساسه بالاعياء مع المجهود البسيط.
وشددت الحناوي على ضرورة إمداد الجسم بمضادات الأكسدة، المسؤولة عن تدمير هذه الجذور.
وتطرقت للحديث عن التطور المستمر في التقنيات والأساليب والطرق العلاجية الخاصة بعملية الاهتمام بالبشرة» لافتة إلى أهمية بدء الاهتمام بها من سن مبكرة وعدم الانتظار حتى الوصول إلى سن 45 عاماً.
وإلى تفاصيل الحوار:
•ماذا يقصد بالجذور الحرة وما تأثيرها على الصحة ؟
-الجذور الحرة أو الجزئيات الحرة ببساطة عبارة عن جزئيات من الأكسجين ودائماً ما يكون جزيء غاز الأكسجين متحدا مع جزيء آخر ليكون الذرة العادية للأكسجين O2، ولكن إذا وجد جزىء الأكسجين منفرداً بسبب عوامل مختلفة فإنه يسمي بالجزىء الحر وهذا يبحث عن جزىء آخر ليتحد معه، وهذا الجزىء الآخر إما ان يكون من أنسجة الجسم الحيوية مثل بروتين الخلايا أو من الـ DNA أو جدار الخلية أو غيرها وذلك يسبب تخريب في أنسجة الجسم وبذلك فإن هذه الجذور الحرة يكون لها تأثير مدمر على الصحة.
•وما أسباب تكوين الجذور الحرة، وبشكل دقيق إلى ماذا تؤدي ؟
- للأسف الجذور الحرة لها تأثير سيىء على الصحة فوجودها في الجسم هو الذي يحدد حالة الفرد الصحية فكلما زادت معدلاتها في الجسم كلما ساءت الحالة الصحية للفرد.
•وما تأثيراتها الضارة على صحة الفرد ؟
- الجذور الحرة هي التي تعجل بحدوث الشيخوخة وتضفي علي الجسم عمراً أكبر من العمر الحقيقي والأخطر من ذلك أنها تكون العامل الخفي وراء الكثير من المشاكل الصحية مثل ضعف الذاكرة وأمراض القلب وتدهور النظر وآلام المفاصل وتكون مسؤولة كذلك عن قلة مستويات الطاقة عند الانسان واحساسه بالإعياء مع المجهود البسيط ولنفهم ببساطة تأثير الجذور الحرة فإننا نشبه الجسم بتفاحة طازجة فنحن نجد أنسجة التفاحة تتحول من اللون الأبيض إلى اللون البني بسرعة بعد تقشيرها فهذه العملية تسمى عملية الأكسدة وهذه العملية ذاتها هي التي تسبب صدأ المعادن مع تعرضها للرطوبة وبنفس الطريقة فهي تؤذي الصحة العامة للانسان.
•وأين تتواجد تلك الجذور ؟
- الجذور الحرة متواجدة في الهواء الذي نتنفسه وفي الماء الذي نشربه وفي الطعام الذي نتناوله كاللحوم المصنعة والسكريات والسجائر والكحوليات كما توجد في بعض الأدوية فهي حتماً مشبعة بالجذور الحرة.
•وهل من عوامل أخرى تزيد معها نسبة تواجد الجذور ؟
-الضغط العصبي وقلة ممارسة الرياضة يزيد من وجود هذه العناصر في أجسامنا.
•كيف يمكن التغلب على مضار تلك الجذور وتصحيح عملية الأكسدة التي تسببها ؟
-لمحاربة هذه الجذور وتصحيح عملية الأكسدة التي تسببها في جسم الانسان، يجب علينا ان ننتبه دائماً إلى ضرورة امداد الجسم بمضادات الأكسدة، التي تكون مسؤولة عن تدمير هذه الجذور وتمنع كذلك أكسدة جزئيات جديدة وبالتالي نحمي أجسامنا من تأثيرها السلبي على الجسم باستعمال مضادات الأكسدة يمكننا ان نستمتع بحياة صحية أفضل حيث المخ يعمل بنشاط ونشعر بزيادة في التركيز كما يتمتع الجسم بقلب سليم ورؤية جيدة وحركة سلسة في المفاصل مع قوة في العضلات وكذلك البشرة تكون جميلة وناعمة ومشرقة.
•وماذا عن أهم المواد المضادة للأكسدة ؟
- من أهم المواد المضادة للأكسدة الفيتامينات مثل فيتامين E وفيتامين C ومساعد الانزيم Q10 وكذلك البيتا كاروتين الموجود في الجزر وسمك السالمون وهي التي تضيف عليهما اللون البرتقالي.
•وماذا عن الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة ؟
- نجد بعض الأطعمة غنية بمضادات الأكسدة مثل الخضراوات الطازجة العضوية مثل الكرنب الصغير «الملفوف» والبازلاء وكذلك الفواكه مثل التوت بألوانه المختلفة وبالأخص الأزرق والمكسرات مثل الجوز وجوز البقان والبندق وكذلك بعض الأعشاب مثل القرنفل والقرفة والزعتر والكركم والزنجبيل والثوم، وكذلك نجد الشاى الأخضر العضوي من المشروبات الهامة لاحتوائه على كميات أكبر من مضادات الأكسدة عن الموجودة في الشاي الأخضر المعالج والموجود في أكياس الشاي العادية وكذلك مصل الحليب المأخوذ من أبقار تغذت على أعشاب طبيعية ولم تحقن بهرمونات ولذا يجب ان نعتاد على تناول وجبات متوازنة مع الاهتمام بالأطعمة المحتوية على مضادات الأكسدة في طعامنا اليومي.
•وهل هناك نقاط مساعدة أخرى يجب ان نأخذها بالاعتبار لحياة أكثرصحة ؟
- يجب ان نقلل من استهلاك السكريات في وجباتنا وكذلك اللحوم المصنعة والمشروبات المحتوية على الصودا كما يجب علينا السيطرة على الانفعالات وتجنب الضغط العصبي والحصول على قسط كاف من النوم ومن المفيد جداً الاقلاع عن التدخين وتخصيص أوقات لممارسة الرياضة ومن الطريف أيضاً اننا نجد المشي على الأرض مباشرة أو المشي على رمال الشاطىء يساعد على امتصاص كميات كبيرة من الشحنات السالبة في الجسم من خلال القدم.
•ماذا عن مدى آمان عملية شفط الدهون عن طريق الليزر ؟
- عملية شفط الدهون عن طريق الليزر آمنة تماماً طالما نراعى المعايير الطبية المتعارف عليها من اجراء التحاليل اللازمة ورسم القلب وغير ذلك من الاجراءات.
•ماذا عن أحدث المستجدات على صعيد عمليات شد الوجه ؟
- من المؤكد أن الأساليب والطرق التجميلية الحديثة سهلت عملية شد الوجه، دون اللجوء للجراحة فالشد الجراحي تم الابتعاد عنه تماماً فالشد حالياً يتم باستخدام الليزر، والخيوط والأبر التي تستهدف شد الوجه لاتكبيره.
•وماذا يقصد بتوريد الشفاه ؟
- عندما تكون طبيعة لون الشفايف عند البعض داكنة بسبب التدخين أو عوامل أخرى والتوريد عبارة عن حقن بمادة الميزواثيربي العادي لتعطي لونا ورديا فاتحا
•وهل هناك أنواع من التوريد ؟
- نعم هناك التوريد الموقت الذي يكون لمدة شهر أو شهرونصف وهناك التوريد طويل المدة الذي قد يتجاوز فترة 6 أشهر.
•نصيحة أخيرة للمحافظة على نضارة الجلد وتلافي أعراض الشيخوخة المبكرة ؟
- هناك تطور مستمر في التقنيات والأساليب والطرق العلاجية الخاصة بالمحافظة على نضارة الجلد، وبمركز رويال كلينك تتوفر أحدث الاجهزة، لكن ونحن في هذا الصدد أود التأكيد على أهمية الاهتمام بالبشرة بدءاً من سن 25 عاماً ولا ننتظر حتى الوصول إلى سن 45 عاماً للعناية بها ومن الأمور الهامة التي ينبغي الاشارة إليها أهمية استخدام واقي الشمس خصوصاً أننا في فصل الصيف مع الأخذ في الاعتبار تأثيرات الشمس على البشرة في الشتاء أيضا، وان التعرض لفترات طويلة لأشعة الشمس يؤدي إلى تدمير الكولاجين وترهل البشرة.