وكالة الأنباء الأردنية تتعرض لمحاولة اختراق وتنفي خبرا مزيفا نسب إليها
أعلنت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) الاثنين أن موقعها الإلكتروني تعرض لمحاولة اختراق أسفر عن نقل وسائل الإعلام خبرا مزيفا نسب إليها.
وقالت الوكالة في بيان «إنه تعقيبا على ما ينشر في بعض وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي عن أخبار نسبت الى وكالة الأنباء الأردنية (بترا) تود الوكالة أن توضح أنه حدث خلل فني في موقع الوكالة مساء يوم الأحد 12 يونيو لعدة دقائق وأن أنظمة الحماية في الوكالة والجهاز الفني تنبه للأمر وقام بإطفاء نظام البث وتعطيل الموقع الإلكتروني والانتقال الى الموقع البديل».
وأوضحت «أنه تبين فيما بعد أن العطل الذي وقع كان محاولة لاختراق نظام البث في الوكالة وموقعها الإلكتروني».
وأضافت الوكالة في بيانها «فوجئت الوكالة ببعض وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي تنشر خبرا مزيفا نسب إليها مفاده أنها بثت خبرا يتعلق بسمو ولي ولي عهد المملكة العربية السعودية وأنها قامت بحذفه في وقت لاحق وهذا عار عن الصحة جملة وتفصيلا».
وأكدت (بترا) التزامها الكامل بسياسة الدولة الأردنية وثوابتها الوطنية والقومية ورسالتها المهنية والمعايير الأخلاقية، مشيرة الى أن الإدارة الفنية فيها وبالتعاون مع الأجهزة الأمنية المختصة تتولى التحقق من محاولات اختراق نظام الوكالة.
وقالت الوكالة في بيان «إنه تعقيبا على ما ينشر في بعض وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي عن أخبار نسبت الى وكالة الأنباء الأردنية (بترا) تود الوكالة أن توضح أنه حدث خلل فني في موقع الوكالة مساء يوم الأحد 12 يونيو لعدة دقائق وأن أنظمة الحماية في الوكالة والجهاز الفني تنبه للأمر وقام بإطفاء نظام البث وتعطيل الموقع الإلكتروني والانتقال الى الموقع البديل».
وأوضحت «أنه تبين فيما بعد أن العطل الذي وقع كان محاولة لاختراق نظام البث في الوكالة وموقعها الإلكتروني».
وأضافت الوكالة في بيانها «فوجئت الوكالة ببعض وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي تنشر خبرا مزيفا نسب إليها مفاده أنها بثت خبرا يتعلق بسمو ولي ولي عهد المملكة العربية السعودية وأنها قامت بحذفه في وقت لاحق وهذا عار عن الصحة جملة وتفصيلا».
وأكدت (بترا) التزامها الكامل بسياسة الدولة الأردنية وثوابتها الوطنية والقومية ورسالتها المهنية والمعايير الأخلاقية، مشيرة الى أن الإدارة الفنية فيها وبالتعاون مع الأجهزة الأمنية المختصة تتولى التحقق من محاولات اختراق نظام الوكالة.
