رئيس مجلس الشعب المصري الأسبق يترافع أمام محكمة الاستئناف
فتحي سرور لـ«الراي»: الكويت تشهد نهضة قضائية رفيعة
فتحي سرور والزميل عمر العلاس
- محكمة الاستئناف في الكويت تضاهي نظيراتها في فرنسا ودول أوروبية
قال رئيس «مجلس الشعب» المصري الأسبق رئيس الجمعية المصرية للقانون الجنائي الدكتور فتحي سرور، إن «الكويت تشهد نهضة قضائية رفيعة»، معرباً عن كامل تقديره وثقته في القضاء الكويتي ونزاهته.
واضاف الدكتور سرور، في تصريح لـ «الراي»، خلال زيارته البلاد للترافع أمام محكمة الاستئناف في إحدى القضايا المنظورة أمامها، إن «محكمة الاستئناف في الكويت تضاهي نظيراتها في فرنسا، وبعض الدول الأوروبية الأخرى». وشدد الدكتور سرور، على أن «القضاء هو الحصن المنيع للعدالة، وان القضاء الكويتي مشهود له بالنزاهة والأمانة والحرص على مصلحة الوطن واحقاق الحق»، معربا عن امتنانه وتقديره لحفاوة الاستقبال في وطنه الثاني الكويت.
وعن تفاصيل القضية التي يترافع فيها، قال الدكتور سرور، «لا يجوز التحدث عن أى تفاصيل بشأنها حتى لا نؤثر في حكم المحكمة».
وتقدم الدكتور سرور في ختام حديثه بالشكر الى هيئة الدفاع في القضية، المستشار ماجد الشربيني، والمحامي فايز صنهات المطيري، متقدماً بأسمى آيات التهاني الى الشعب الكويتي والأمة العربية والاسلامية بمناسبة الشهر الكريم.
وعن ما تردد من مطالبات البعض في الاستعانة بالدكتور فتحي سرور في منصب، «مستشار لمجلس الأمة الكويتي»، وما ان كان يقبل بذلك، قال الدكتور سرور، «لا أبخل بإعطاء المشورة لمن يريدها، لكن لا أقبل شغل أى منصب حيث قررت التفرغ الكامل لعملي المهني بعد فترة 20 سنة في رئاسة البرلمان المصري، وشغل خلال السنوات السابقة ايضا رئاسة البرلمان الدولي، والبرلمان الأفريقي، والبرلمان العربي، والبرلمان الاسلامي، والبرلمان الارو متوسطي، والمتوسطي، حيث قررت التفرغ لعملي المهني، لكن كما ذكرت لا أبخل بإعطاء المشورة».
واضاف الدكتور سرور، في تصريح لـ «الراي»، خلال زيارته البلاد للترافع أمام محكمة الاستئناف في إحدى القضايا المنظورة أمامها، إن «محكمة الاستئناف في الكويت تضاهي نظيراتها في فرنسا، وبعض الدول الأوروبية الأخرى». وشدد الدكتور سرور، على أن «القضاء هو الحصن المنيع للعدالة، وان القضاء الكويتي مشهود له بالنزاهة والأمانة والحرص على مصلحة الوطن واحقاق الحق»، معربا عن امتنانه وتقديره لحفاوة الاستقبال في وطنه الثاني الكويت.
وعن تفاصيل القضية التي يترافع فيها، قال الدكتور سرور، «لا يجوز التحدث عن أى تفاصيل بشأنها حتى لا نؤثر في حكم المحكمة».
وتقدم الدكتور سرور في ختام حديثه بالشكر الى هيئة الدفاع في القضية، المستشار ماجد الشربيني، والمحامي فايز صنهات المطيري، متقدماً بأسمى آيات التهاني الى الشعب الكويتي والأمة العربية والاسلامية بمناسبة الشهر الكريم.
وعن ما تردد من مطالبات البعض في الاستعانة بالدكتور فتحي سرور في منصب، «مستشار لمجلس الأمة الكويتي»، وما ان كان يقبل بذلك، قال الدكتور سرور، «لا أبخل بإعطاء المشورة لمن يريدها، لكن لا أقبل شغل أى منصب حيث قررت التفرغ الكامل لعملي المهني بعد فترة 20 سنة في رئاسة البرلمان المصري، وشغل خلال السنوات السابقة ايضا رئاسة البرلمان الدولي، والبرلمان الأفريقي، والبرلمان العربي، والبرلمان الاسلامي، والبرلمان الارو متوسطي، والمتوسطي، حيث قررت التفرغ لعملي المهني، لكن كما ذكرت لا أبخل بإعطاء المشورة».
