أعلن اعتزام الجمعية تنظيم الدورة الصيفية للأطفال ما بين 11 يوليو و8 أغسطس
رئيس «الهلال الأحمر»: العمل التطوعي يسهم في بناء شخصية الطفل وتدريبه على تحمل المسؤولية
أكد رئيس مجلس ادارة جمعية الهلال الأحمر الكويتي الدكتور هلال الساير اليوم «أهمية العمل التطوعي في تكوين شخصية الطفل وتنمية الجانب القيمي لديه وجعله عضوا نافعا لنفسه ولمجتمعه»، ودعا الى «غرس بذور العمل التطوعي في البناء النفسي للأطفال منذ الصغر إذ يسهم بنجاحهم في الحياة العملية، فضلا عن تدريبهم على تحمل المسؤولية ومواجهة الأزمات».
وفي تصريح أدلى به أعلن الساير «اعتزام الجمعية تنظيم الدورة الصيفية للأطفال والمقررة ما بين 11 يوليو و8 أغسطس المقبلين بمقر الجمعية، والتي سيغلق باب التسجيل فيها في 11 الجاري».
وأوضح أن «الدورة التي تستهدف الفئة العمرية من 5 إلى 10 سنوات تتضمن أنشطة وبرامج متنوعة ومحاضرات حول مبادىء الإسعافات الأولية ورحلات ومسابقات بغية تعليم الأطفال المبادىء السبعة للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر وغرس مبادىء العمل التطوعي في نفوسهم».
وأفاد بأن «الدورة ستتضمن حلقات نقاش وتدريبات حول طرق التنفس الاصطناعي واستخدام الأوكسجين وتدريبات ميدانية علاوة على تطبيقات عملية للإسعافات الأولية وإنقاذ حالات مصابة، وفقا لأحدث الطرق والأساليب الصحيحة بما يحفظ سلامة المصابين».
وأضاف إن «فعاليات البرنامج التدريبي سيتخلله برامج متنوعة لتطوير مهارات الأطفال وإكسابهم ثقافة التطوع وتدريبهم على بعض المهارات التي تساعدهم على فهم حاجات المجتمع بما يتناسب وأعمارهم».
وأشار الساير إلى أن «العمل التطوعي سلوك إنساني لابد أن يغرسه الآباء والأمهات في نفوس أبنائهم»، لافتا إلى أن «تدريب الأطفال على الأعمال التطوعية يشبع رغباتهم ويشغل فراغهم كما يشعرهم بالسعادة والراحة النفسية فضلا عن إكسابهم الكثير من الخبرات».
وفي تصريح أدلى به أعلن الساير «اعتزام الجمعية تنظيم الدورة الصيفية للأطفال والمقررة ما بين 11 يوليو و8 أغسطس المقبلين بمقر الجمعية، والتي سيغلق باب التسجيل فيها في 11 الجاري».
وأوضح أن «الدورة التي تستهدف الفئة العمرية من 5 إلى 10 سنوات تتضمن أنشطة وبرامج متنوعة ومحاضرات حول مبادىء الإسعافات الأولية ورحلات ومسابقات بغية تعليم الأطفال المبادىء السبعة للحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر وغرس مبادىء العمل التطوعي في نفوسهم».
وأفاد بأن «الدورة ستتضمن حلقات نقاش وتدريبات حول طرق التنفس الاصطناعي واستخدام الأوكسجين وتدريبات ميدانية علاوة على تطبيقات عملية للإسعافات الأولية وإنقاذ حالات مصابة، وفقا لأحدث الطرق والأساليب الصحيحة بما يحفظ سلامة المصابين».
وأضاف إن «فعاليات البرنامج التدريبي سيتخلله برامج متنوعة لتطوير مهارات الأطفال وإكسابهم ثقافة التطوع وتدريبهم على بعض المهارات التي تساعدهم على فهم حاجات المجتمع بما يتناسب وأعمارهم».
وأشار الساير إلى أن «العمل التطوعي سلوك إنساني لابد أن يغرسه الآباء والأمهات في نفوس أبنائهم»، لافتا إلى أن «تدريب الأطفال على الأعمال التطوعية يشبع رغباتهم ويشغل فراغهم كما يشعرهم بالسعادة والراحة النفسية فضلا عن إكسابهم الكثير من الخبرات».
