الغموض يكتنف موقف «المعارين من القادسية»
السالمية يستهدف «الرشيدي الصغير»
حامد الرشيدي قد يعود إلى الملاعب من بوابة السالمية (الأزرق دوت كوم)
في وقت ينتظر فيه إعلان إدارة نادي السالمية عن اسم المدرب الذي سيقود فريق كرة القدم في الموسم المقبل، بدأ رصد عدد من اللاعبين المحليين تمهيداً لضمهم إلى صفوف «السماوي».
ووسط تواتر أنباء عن دخول السالمية في مفاوضات متقدمة مع مهاجم المنتخب وفريق العربي فهد الرشيدي، دخل الشقيق الأصغر لفهد «حامد» في حسابات إدارة النادي مجدداً بعد ان كانت سعت إلى ضمه في العام الماضي قبل أن تصطدم مساعيها بقرار إيقاف اللاعب من قبل لجنة المسابقات بتوصية من إدارة ناديه الحالي التضامن.
ولعب المهاجم الشاب في الموسم قبل الماضي مع الجهراء على سبيل الإعارة، قبل أن يبتعد عن الملاعب بسبب المشاكل التي كان يعاني منها التضامن وانتهت اخيرا بانتخاب مجلس إدارة جديد.
وعلى الرغم من التصريحات التي ادلى بها إداريو التضامن في شأن رفضهم الاستغناء عن أي من لاعبيهم بل وذهابهم بعيداً بالتأكيد على أن من تنتهي فترة إعارته سيعود إلى النادي مباشرة ولن يتم تجديد اعارته، فإن ذلك لن يقف حاجزاً أمام السالمية للتفاوض معهم والاستفادة من كون الرشيدي لا يحبذ فكرة العودة إلى التضامن في هذه الفترة تحديداً.
وفي الإطار نفسه، بات اسم لاعب وسط القادسية طلال العامر مطروحاً كأحد المرشحين للانضمام إلى «السماوي» في الموسم المقبل.
وأبدى العامر رغبته في خوض تجربة خارج أسوار «الاصفر» في الموسم المقبل بعد أن تقلصت فرص ظهوره في القائمة الاساسية، فيما يسعى السالمية الى تدعيم خط الوسط بلاعب خبرة إلى جانب العاجي إبراهيما كيتا الذي ينتظر استمراره في الموسم المقبل.
من جانب آخر، لا يزال موقف لاعبي «السماوي» المعارين من القادسية غامضاً في ظل عدم إعلان أي من الناديين التوصل إلى اتفاق في شأن استمرارهم.
ووفقاً للائحة، فإن اللاعبين مساعد ندا، حمد العنزي، فهد المجمد وعادل مطر، عادوا إلى قائمة القادسية تلقائياً بمجرد انتهاء الموسم المنقضي، ويتعين على السالمية التوافق مع «الأصفر» على استمرار اعارتهم وتقديم ما يثبت ذلك إلى اتحاد كرة القدم خلال فترة الانتقالات الصيفية التي تبدأ مطلع أغسطس المقبل.
وتردد ان إدارة السالمية جددت تعاقدها مع المجمد ومطر في منتصف الموسم الماضي، بيد ان مصادر في إدارة القادسية نفت علمها بهذا الأمر مؤكدة بأن القرار الاخير في هذا الشأن يعود إلى النادي.
ووسط تواتر أنباء عن دخول السالمية في مفاوضات متقدمة مع مهاجم المنتخب وفريق العربي فهد الرشيدي، دخل الشقيق الأصغر لفهد «حامد» في حسابات إدارة النادي مجدداً بعد ان كانت سعت إلى ضمه في العام الماضي قبل أن تصطدم مساعيها بقرار إيقاف اللاعب من قبل لجنة المسابقات بتوصية من إدارة ناديه الحالي التضامن.
ولعب المهاجم الشاب في الموسم قبل الماضي مع الجهراء على سبيل الإعارة، قبل أن يبتعد عن الملاعب بسبب المشاكل التي كان يعاني منها التضامن وانتهت اخيرا بانتخاب مجلس إدارة جديد.
وعلى الرغم من التصريحات التي ادلى بها إداريو التضامن في شأن رفضهم الاستغناء عن أي من لاعبيهم بل وذهابهم بعيداً بالتأكيد على أن من تنتهي فترة إعارته سيعود إلى النادي مباشرة ولن يتم تجديد اعارته، فإن ذلك لن يقف حاجزاً أمام السالمية للتفاوض معهم والاستفادة من كون الرشيدي لا يحبذ فكرة العودة إلى التضامن في هذه الفترة تحديداً.
وفي الإطار نفسه، بات اسم لاعب وسط القادسية طلال العامر مطروحاً كأحد المرشحين للانضمام إلى «السماوي» في الموسم المقبل.
وأبدى العامر رغبته في خوض تجربة خارج أسوار «الاصفر» في الموسم المقبل بعد أن تقلصت فرص ظهوره في القائمة الاساسية، فيما يسعى السالمية الى تدعيم خط الوسط بلاعب خبرة إلى جانب العاجي إبراهيما كيتا الذي ينتظر استمراره في الموسم المقبل.
من جانب آخر، لا يزال موقف لاعبي «السماوي» المعارين من القادسية غامضاً في ظل عدم إعلان أي من الناديين التوصل إلى اتفاق في شأن استمرارهم.
ووفقاً للائحة، فإن اللاعبين مساعد ندا، حمد العنزي، فهد المجمد وعادل مطر، عادوا إلى قائمة القادسية تلقائياً بمجرد انتهاء الموسم المنقضي، ويتعين على السالمية التوافق مع «الأصفر» على استمرار اعارتهم وتقديم ما يثبت ذلك إلى اتحاد كرة القدم خلال فترة الانتقالات الصيفية التي تبدأ مطلع أغسطس المقبل.
وتردد ان إدارة السالمية جددت تعاقدها مع المجمد ومطر في منتصف الموسم الماضي، بيد ان مصادر في إدارة القادسية نفت علمها بهذا الأمر مؤكدة بأن القرار الاخير في هذا الشأن يعود إلى النادي.
