أغلى مباراة في تاريخ كرة القدم تجمع شيفيلد ونزداي وهال سيتي للتأهل للبرمييرليغ
على الرغم من أن جميع عشاق ومتابعي كرة القدم ينتظرون موقعة ملعب سان سيرو بين قطبي مدريد، ريـال وأتلتيكو، اليوم، في نهائي دوري الأبطال، إلا أنه سيتم حسم أمر المتأهل الأخير للدوري الإنجليزي الممتاز اليوم، عندما يلتقي على ملعب ويمبلي نادي هال سيتي مع نادي شيفيلد وينزداي في نهائي دوري الترقي، المباراة التي من خلالها سيرافق الفائز كل من بيرنلي وميدلسبره للبرمييرليغ في الموسم المقبل.
الفائز بمباراة اليوم من دورة الترقي، لن يحظى فقط بشرف العودة للبرمييرليغ، واللعب ضمن واحدة من أقوى بطولات الدوري على مستوى العالم، بل إنه كذلك سيحقق عائدات مادية «خيالية» من جراء الفوز.
خبراء مجموعة «ديلويت» للخدمات المالية، كشفوا عن أن الفائز بالمباراة النهائية سيحصل على مبلغ يتجاوز 100 مليون جنيه استرليني، حيث تصل أرباح نادي شيفيلد وينزداي في حال الفوز إلى 170 مليون، بينما ستصل أرباح هال سيتي في حال الفوز إلى 110 مليون.
وعلل الخبراء هذا الفارق بأنه يعود إلى خسائر هال سيتي بسبب الهبوط من البرمييرليغ في الموسم الماضي.
التضخم في العوائد يعود إلى الزيادة الكبيرة في عوائد البث لأندية البرمييرليغ، التي ارتفعت 40 مليون، بداية من الموسم المقبل وحتى نهاية موسم بعد المقبل.
بعيدًا عن الحسابات المادية، يأمل فريق هال سيتي في العودة سريعاً لعالم البرمييرليغ بعد عام من الهبوط، لكن رغبتهم تتصادم مع فريق شيفيلد وينزادي، الذي غاب عن عالم البرمييرليغ لـ16 عاماً.
مدرب هال سيتي، ستيف بروس، يعد من المدربين الخبراء بعالم الكرة الإنجليزية، كما يمتلك ضمن صفوف فريقه بعض العناصر التي تستطيع ترجيح كفة «النمور» في الفوز بموقعة ويمبلي والعودة لعالم البرمييرليغ.
في الجهة الأخرى، يعد شيفيلد وينزادي هو كبرى مفاجآت الموسم بأداء متميز وقوي وجماعي ومنظم، بفضل التوجيهات والإضافات التكتيكية التي قدمها مدرب الفريق البرتغالي كارلوس كارفهال.
حسابياً تبدو المباراة أقرب لفريق هال سيتي، لكن لاعبي فريق شيفيلد بقيادة مدربهم متحمسون للوصول لأبعد مدى ممكن من أجل العودة للبرمييرليغ، بعد فترة غياب طويلة، بالإضافة للعائد الماضي الضخم الذي سيجنيه الفريق في حال تخطيه لعقبة «نمور» هال في المباراة النهائية.
الفائز بمباراة اليوم من دورة الترقي، لن يحظى فقط بشرف العودة للبرمييرليغ، واللعب ضمن واحدة من أقوى بطولات الدوري على مستوى العالم، بل إنه كذلك سيحقق عائدات مادية «خيالية» من جراء الفوز.
خبراء مجموعة «ديلويت» للخدمات المالية، كشفوا عن أن الفائز بالمباراة النهائية سيحصل على مبلغ يتجاوز 100 مليون جنيه استرليني، حيث تصل أرباح نادي شيفيلد وينزداي في حال الفوز إلى 170 مليون، بينما ستصل أرباح هال سيتي في حال الفوز إلى 110 مليون.
وعلل الخبراء هذا الفارق بأنه يعود إلى خسائر هال سيتي بسبب الهبوط من البرمييرليغ في الموسم الماضي.
التضخم في العوائد يعود إلى الزيادة الكبيرة في عوائد البث لأندية البرمييرليغ، التي ارتفعت 40 مليون، بداية من الموسم المقبل وحتى نهاية موسم بعد المقبل.
بعيدًا عن الحسابات المادية، يأمل فريق هال سيتي في العودة سريعاً لعالم البرمييرليغ بعد عام من الهبوط، لكن رغبتهم تتصادم مع فريق شيفيلد وينزادي، الذي غاب عن عالم البرمييرليغ لـ16 عاماً.
مدرب هال سيتي، ستيف بروس، يعد من المدربين الخبراء بعالم الكرة الإنجليزية، كما يمتلك ضمن صفوف فريقه بعض العناصر التي تستطيع ترجيح كفة «النمور» في الفوز بموقعة ويمبلي والعودة لعالم البرمييرليغ.
في الجهة الأخرى، يعد شيفيلد وينزادي هو كبرى مفاجآت الموسم بأداء متميز وقوي وجماعي ومنظم، بفضل التوجيهات والإضافات التكتيكية التي قدمها مدرب الفريق البرتغالي كارلوس كارفهال.
حسابياً تبدو المباراة أقرب لفريق هال سيتي، لكن لاعبي فريق شيفيلد بقيادة مدربهم متحمسون للوصول لأبعد مدى ممكن من أجل العودة للبرمييرليغ، بعد فترة غياب طويلة، بالإضافة للعائد الماضي الضخم الذي سيجنيه الفريق في حال تخطيه لعقبة «نمور» هال في المباراة النهائية.
