أول مدينة صديقة للبيئة وفق المعايير الدولية
إنجاز مخططات «جنوب سعدالعبدالله» في أكتوبر
أبل يتوقع أن يزيد عدد وحداتها السكنية على 30 ألفاً
على خطى الإنجاز ونفض الغبار عن الملف الإسكاني، بدأت التحركات الحكومية على قدم وساق، بعد أن كشف وزير الدولة لشؤون الإسكان ياسر أبل لأعضاء اللجنة الإسكانية خلال اجتماعها امس عن الاتفاقية الأخيرة بين دولتي الكويت وجمهورية كوريا الجنوبية في شأن الرعاية السكنية والبنية التحتية في مدينة جنوب سعد العبدالله، التي ستدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الوفد الكوري للبلاد المتوقعة نهاية الشهر الجاري أو مطلع الشهر المقبل على أبعد تقدير.
ونقلت مصادر الاجتماع لـ «الراي» أن الوزير أبل أوضح لأعضاء اللجنة في معرض الرد على استفساراتهم في شأن الاتفاقية الموقعة بين البلدين والمتضمنة تأسيس شركة كويتية - كورية لإنشاء مدينة جنوب سعد العبدالله، أن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الوفد الكوري خلال الشهر الجاري أو مطلع الشهر المقبل لاستكمال الاجراءات المتفق عليها.
وأشارت المصادر الى أن الوزير ابل اوضح ان الخطوة التي ستلي الزيارة تتمثل بتخطيط وتصميم المدينة المتوقع ان تشمل ما يزيد على 30 الف وحدة سكنية وستكون أول مدينة صديقة للبيئة وفق المعايير الدولية في البلاد.
وكشفت المصادر عن أن الوزير أبل توقع ان يتم الانتهاء من تصميم المخططات والدراسات التفصيلية والمالية للمدينة في اكتوبر أو نوفمبر من العام الحالي، خصوصاً وان الاتفاقية الموقعة بين البلدين ستسهم في سرعة إزالة الجهات الحكومية المعنية للمعوقات الكائنة في موقع المدينة.
وأشارت المصادر إلى أن الوزير أبل توقع أن يزيد عدد الوحدات السكنية في المدينة على 30 ألف بعد الانتهاء من مخططات تصميمها وتحديد قطاعاتها الاستثمارية والصناعية والتعليمية والترفيهية.
ونقلت مصادر الاجتماع لـ «الراي» أن الوزير أبل أوضح لأعضاء اللجنة في معرض الرد على استفساراتهم في شأن الاتفاقية الموقعة بين البلدين والمتضمنة تأسيس شركة كويتية - كورية لإنشاء مدينة جنوب سعد العبدالله، أن الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ بعد زيارة الوفد الكوري خلال الشهر الجاري أو مطلع الشهر المقبل لاستكمال الاجراءات المتفق عليها.
وأشارت المصادر الى أن الوزير ابل اوضح ان الخطوة التي ستلي الزيارة تتمثل بتخطيط وتصميم المدينة المتوقع ان تشمل ما يزيد على 30 الف وحدة سكنية وستكون أول مدينة صديقة للبيئة وفق المعايير الدولية في البلاد.
وكشفت المصادر عن أن الوزير أبل توقع ان يتم الانتهاء من تصميم المخططات والدراسات التفصيلية والمالية للمدينة في اكتوبر أو نوفمبر من العام الحالي، خصوصاً وان الاتفاقية الموقعة بين البلدين ستسهم في سرعة إزالة الجهات الحكومية المعنية للمعوقات الكائنة في موقع المدينة.
وأشارت المصادر إلى أن الوزير أبل توقع أن يزيد عدد الوحدات السكنية في المدينة على 30 ألف بعد الانتهاء من مخططات تصميمها وتحديد قطاعاتها الاستثمارية والصناعية والتعليمية والترفيهية.