بايرن ميونيخ تسلم درع الـ «بوندسليغا» على أطلال هانوفر
«حبيبي ... برشلوني»
سواريز محتفلا بهدفه في مرمى غرناطه مع زملائه ( أ ف ب)
بطل الدوري الألماني يرفع درع البطولة ( أ ف ب)
عواصم - وكالات - توج برشلونة بلقب بطولة الدوري الإسباني لكرة القدم بعد فوزه على غرناطة 3-صفر في المرحلة 38 الأخيرة، فيما تغلب غريمه ومطارده ريال مدريد على مضيفه ديبورتيفو لاكورونا 2-صفر امس.
وسجل أهداف برشلونة المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز في الدقائق 22 و38 و86، فيما أحرز هدفي ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو (7 و26).
وهو اللقب الـ 24 لبرشلونة مقابل 32 لريال مدريد.
وجمع برشلونة 91 نقطة في الصدارة بفارق نقطة واحدة عن ريال مدريد الوصيف.
وكان الفريق «الكاتالوني» بحاجة الى الفوز ليتوج بطلا، بغض النظر عن نتيجة ريال. وعرف الفريقان سيناريو مماثلاً في 2010، عندما فاز برشلونة على بلد الوليد 4-صفر في المرحلة الاخيرة وتعادل ريال مع ملقة 1-1.
وفي موسم 1992، خاض ريال مدريد مواجهته الاخيرة امام تينيريفي وهو يتقدم في الترتيب على برشلونة، لكنه خسر 2-3 برغم تقدمه بهدفين نظيفين، ما منح اللقب لبرشلونة الفائز على اتلتيك بلباو 2-صفر.
وتكرر المشهد في 1993 عندما فاز تينيريفي على ريال مدريد 2-صفر، ليتوج برشلونة الفائز على ريال سوسييداد 1-صفر.
وكان فالنسيا خسر امام ضيفه ريال سوسييداد صفر-1، في افتتاح المرحلة.
وتُختتم المرحلة 38 اليوم بلقاء، ملقة مع لاس بالماس، ريال بيتيس مع خيتافي، رايو فايكانو مع ليفانتي، واسبانيول مع ايبار.
إنكلترا
مع حسم هوية بطل الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، وتحديد هوية الفرق الثلاثة التي هبطت من دوري الأضواء، فإن المعركة الآن باتت تتعلق في بطاقة التأهل الأخيرة إلى دوري أبطال أوروبا.
ومع تفوقه بفارق كبير من الأهداف، فإن مانشستر سيتي يحتاج إلى التعادل فقط مع مضيفه سوانسي سيتي، اليوم، في المرحلة 38 الأخيرة، لإنهاء الموسم في المركز الرابع، وبالتالي التأهل إلى الدور التمهيدي لدوري الأبطال، وقد ينهي الفريق الموسم في المركز الثالث، في حال فاز على سوانسي مع هزيمة ارسنال امام ضيفه استون فيلا، الذي هبط رسمياً للدرجة الأولى.
ولكن في حال خسر «سيتي»، فإن مانشستر يونايتد سيكون متحفزاً للانقضاض على المركز الرابع من خلال الفوز على ضيفه بورنموث.
ويسعى مانشستر سيتي في المباراة الأخيرة للمدرب الحالي التشيلي مانويل بيليغريني، لعدم إهدار فرصة التأهل إلى البطولة الأوروبية بأي ثمن.
وبعد هزيمة مانشستر يونايتد على ملعب وست هام الثلاثاء الماضي، بات مصير «سيتي» بأيديه.
ويحتل الفريق المركز الرابع برصيد 65 نقطة بفارق نقطتين أمام مانشستر يونايتد الخامس و3 نقاط امام وست هام السادس، كما أنه يتأخر بفارق 3 نقاط خلف ارسنال الثالث.
وقد تكون الفرصة سانحة امام «سيتي» لتحقيق نتيجة إيجابية، خاصة وأن سوانسي يفتقد العديد من لاعبيه الأساسيين.
وقرر الإيطالي فرانسيسكو جويدولين مدرب سوانسي إعطاء راحة للقائد الويلزي اش ويليامز والحارس لوكاس فابيانسكي ولاعب الوسط جيلفي سيغوردسون ونيل تيلور.
أما «يونايتد»، فلم يفقد الأمل في إنهاء الموسم في المركز الرابع، إذ قال الهولندي لويس فان غال مدرب الفريق: «لقد كافحنا الموسم بأكمله من أجل التأهل إلى دوري الأبطال».
وأضاف: «مازلنا نكافح حتى النهاية، في اليوم الأخير من الموسم، فقد نصعد للمركز الرابع».
وأشار: «الأمر مازال ممكناً، نحن نعتمد الآن على سيتي، قبل مباراة وست هام كان مصيرنا بأيدينا ولكن الوضع اختلف حالياً».
ويحتفل ليستر سيتي بلقبه الأولى في الدوري الإنكليزي في مواجهة مضيفه تشلسي على ملعب «ستامفورد بريدج».
ويحتل توتنهام المركز الثاني بفارق 10 نقاط خلف ليستر، لكنه يتفوق بفارق نقطتين فقط على ارسنال صاحب المركز الثالث.
ويلتقي ارسنال مع ضيفه استون فيلا، فيما يلتقي توتنهام مع مضيفه نيوكاسل الذي هبط بدوره للدرجة الأولى.
ويتفوق مانشستر يونايتد بفارق نقطة واحدة امام وست هام، والذي يلتقي مع مضيفه ستوك سيتي، فيما يتنافس ساوثهمبتون وليفربول على بطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي.
ويصعد صاحبا المركزين الخامس والسادس إلى الدوري الأوروبي، ولكن عدد البطاقات قد تصبح 3 حال توج مانشستر يونايتد بلقب كأس الاتحاد.
ويلتقي ليفربول مع مضيفه وست بروميتش البيون، وساوثهمبتون مع ضيفه كريستال بالاس.
وفي بقية المباريات، يعلب نوريتش سيتي الهابط للدرجة الأولى مع إيفرتون، وواتفورد مع سندرلاند.
ألمانيا
احتفل فريق بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني لكرة القدم للمرة الرابعة على التوالي، بعد فوزه على ضيفه هانوفر 3-1 في المرحلة 34 والأخيرة من المسابقة، في الوقت الذي هبط فيه شتوتغارت رسميا للدرجة الثانية بعد هزيمته امام مضيفه فولفسبورغ 1-3.
وضمن فيردر بريمن بأعجوبة البقاء في دوري الأضواء عبر الفوز بهدف قاتل وحيد على ضيفه اينتراخت فرانكفورت ليرسل الأخير إلى ملحق الصعود والهبوط لـ «البوندسليغا»، بينما حصد بوروسيا مونشنغلادباخ بطاقة التأهل الأخيرة إلى دوري أبطال أوروبا عبر الفوز على مضيفه دارمشتات بثنائية نظيفة.
وعودة للقاء بايرن، فلم يلقى الأخير أي صعوبة على تخطي هانوفر عن طريق البولندي روبرت ليفاندوفسكي (12) ، إذ انهى الموسم هدفا للدوري برصيد 30 هدفا، وهو رقم قياسي للاعب اجنبي، بفارق 5 اهداف عن الغابوني بيار-ايميريك اوباينغ مهاجم بوروسيا دورتموند، وماريو غوتزه (28، و54). وفي بقية المباريات، فاز باير ليفركوزن على ضيفه انغولشتات 3-2، وهامبورغ على مضيفه اوغسبورغ 3-1، وشالكه على مضيفه هوفنهايم 4-1، وتعادل بوروسيا دورتموند مع ضيفه كولن 2-2، وماينتس مع هيرتا برلين سلبيا.
إيطاليا
سيُحسم اليوم هوية الفريق الذي سيلحق بهيلاس فيرونا وفروزينوني الى الدرجة الثانية من الدوري الإيطالي، إذ يبدو كاربي الذي يحتل المركز 18 الاقرب كونه يلعب خارج ملعبه ضد اودينيزي في ختام 38 والاخيرة، فيما يلعب باليرمو الذي يتقدم عليه بفارق نقطة في المركز 17 على ارضه هيلاس فيرونا الهابط. وفي بقية المباريات، يلعب كييفو فيرونا مع بولونيا، وامبولي مع تورينو، ولاتسيو مع فيورنتينا، وجنوى مع اتالانتا.
سواريز هداف الـ «ليغا»
توج الأوروغواياني لويس سواريز مهاجم برشلونة بلقب هداف الدوري الإسباني للمرة الأولى في تاريخه، بعدما أحرز 40 هدفاً في صدارة الترتيب وبفارق 5 أهداف عن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الوصيف.
واختتم سواريز موسمه في الدوري بأفضل طريقة ممكنة، إذ قاد فريقه نحو التتويج والفوز على مضيفه غرناطة بعد أن سجل ثلاثة أهداف «هاتريك» في المباراة الأخيرة للفريق في الـ «ليغا».
وسجل أهداف برشلونة المهاجم الأوروغوياني لويس سواريز في الدقائق 22 و38 و86، فيما أحرز هدفي ريال مدريد البرتغالي كريستيانو رونالدو (7 و26).
وهو اللقب الـ 24 لبرشلونة مقابل 32 لريال مدريد.
وجمع برشلونة 91 نقطة في الصدارة بفارق نقطة واحدة عن ريال مدريد الوصيف.
وكان الفريق «الكاتالوني» بحاجة الى الفوز ليتوج بطلا، بغض النظر عن نتيجة ريال. وعرف الفريقان سيناريو مماثلاً في 2010، عندما فاز برشلونة على بلد الوليد 4-صفر في المرحلة الاخيرة وتعادل ريال مع ملقة 1-1.
وفي موسم 1992، خاض ريال مدريد مواجهته الاخيرة امام تينيريفي وهو يتقدم في الترتيب على برشلونة، لكنه خسر 2-3 برغم تقدمه بهدفين نظيفين، ما منح اللقب لبرشلونة الفائز على اتلتيك بلباو 2-صفر.
وتكرر المشهد في 1993 عندما فاز تينيريفي على ريال مدريد 2-صفر، ليتوج برشلونة الفائز على ريال سوسييداد 1-صفر.
وكان فالنسيا خسر امام ضيفه ريال سوسييداد صفر-1، في افتتاح المرحلة.
وتُختتم المرحلة 38 اليوم بلقاء، ملقة مع لاس بالماس، ريال بيتيس مع خيتافي، رايو فايكانو مع ليفانتي، واسبانيول مع ايبار.
إنكلترا
مع حسم هوية بطل الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، وتحديد هوية الفرق الثلاثة التي هبطت من دوري الأضواء، فإن المعركة الآن باتت تتعلق في بطاقة التأهل الأخيرة إلى دوري أبطال أوروبا.
ومع تفوقه بفارق كبير من الأهداف، فإن مانشستر سيتي يحتاج إلى التعادل فقط مع مضيفه سوانسي سيتي، اليوم، في المرحلة 38 الأخيرة، لإنهاء الموسم في المركز الرابع، وبالتالي التأهل إلى الدور التمهيدي لدوري الأبطال، وقد ينهي الفريق الموسم في المركز الثالث، في حال فاز على سوانسي مع هزيمة ارسنال امام ضيفه استون فيلا، الذي هبط رسمياً للدرجة الأولى.
ولكن في حال خسر «سيتي»، فإن مانشستر يونايتد سيكون متحفزاً للانقضاض على المركز الرابع من خلال الفوز على ضيفه بورنموث.
ويسعى مانشستر سيتي في المباراة الأخيرة للمدرب الحالي التشيلي مانويل بيليغريني، لعدم إهدار فرصة التأهل إلى البطولة الأوروبية بأي ثمن.
وبعد هزيمة مانشستر يونايتد على ملعب وست هام الثلاثاء الماضي، بات مصير «سيتي» بأيديه.
ويحتل الفريق المركز الرابع برصيد 65 نقطة بفارق نقطتين أمام مانشستر يونايتد الخامس و3 نقاط امام وست هام السادس، كما أنه يتأخر بفارق 3 نقاط خلف ارسنال الثالث.
وقد تكون الفرصة سانحة امام «سيتي» لتحقيق نتيجة إيجابية، خاصة وأن سوانسي يفتقد العديد من لاعبيه الأساسيين.
وقرر الإيطالي فرانسيسكو جويدولين مدرب سوانسي إعطاء راحة للقائد الويلزي اش ويليامز والحارس لوكاس فابيانسكي ولاعب الوسط جيلفي سيغوردسون ونيل تيلور.
أما «يونايتد»، فلم يفقد الأمل في إنهاء الموسم في المركز الرابع، إذ قال الهولندي لويس فان غال مدرب الفريق: «لقد كافحنا الموسم بأكمله من أجل التأهل إلى دوري الأبطال».
وأضاف: «مازلنا نكافح حتى النهاية، في اليوم الأخير من الموسم، فقد نصعد للمركز الرابع».
وأشار: «الأمر مازال ممكناً، نحن نعتمد الآن على سيتي، قبل مباراة وست هام كان مصيرنا بأيدينا ولكن الوضع اختلف حالياً».
ويحتفل ليستر سيتي بلقبه الأولى في الدوري الإنكليزي في مواجهة مضيفه تشلسي على ملعب «ستامفورد بريدج».
ويحتل توتنهام المركز الثاني بفارق 10 نقاط خلف ليستر، لكنه يتفوق بفارق نقطتين فقط على ارسنال صاحب المركز الثالث.
ويلتقي ارسنال مع ضيفه استون فيلا، فيما يلتقي توتنهام مع مضيفه نيوكاسل الذي هبط بدوره للدرجة الأولى.
ويتفوق مانشستر يونايتد بفارق نقطة واحدة امام وست هام، والذي يلتقي مع مضيفه ستوك سيتي، فيما يتنافس ساوثهمبتون وليفربول على بطاقة التأهل إلى الدوري الأوروبي.
ويصعد صاحبا المركزين الخامس والسادس إلى الدوري الأوروبي، ولكن عدد البطاقات قد تصبح 3 حال توج مانشستر يونايتد بلقب كأس الاتحاد.
ويلتقي ليفربول مع مضيفه وست بروميتش البيون، وساوثهمبتون مع ضيفه كريستال بالاس.
وفي بقية المباريات، يعلب نوريتش سيتي الهابط للدرجة الأولى مع إيفرتون، وواتفورد مع سندرلاند.
ألمانيا
احتفل فريق بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني لكرة القدم للمرة الرابعة على التوالي، بعد فوزه على ضيفه هانوفر 3-1 في المرحلة 34 والأخيرة من المسابقة، في الوقت الذي هبط فيه شتوتغارت رسميا للدرجة الثانية بعد هزيمته امام مضيفه فولفسبورغ 1-3.
وضمن فيردر بريمن بأعجوبة البقاء في دوري الأضواء عبر الفوز بهدف قاتل وحيد على ضيفه اينتراخت فرانكفورت ليرسل الأخير إلى ملحق الصعود والهبوط لـ «البوندسليغا»، بينما حصد بوروسيا مونشنغلادباخ بطاقة التأهل الأخيرة إلى دوري أبطال أوروبا عبر الفوز على مضيفه دارمشتات بثنائية نظيفة.
وعودة للقاء بايرن، فلم يلقى الأخير أي صعوبة على تخطي هانوفر عن طريق البولندي روبرت ليفاندوفسكي (12) ، إذ انهى الموسم هدفا للدوري برصيد 30 هدفا، وهو رقم قياسي للاعب اجنبي، بفارق 5 اهداف عن الغابوني بيار-ايميريك اوباينغ مهاجم بوروسيا دورتموند، وماريو غوتزه (28، و54). وفي بقية المباريات، فاز باير ليفركوزن على ضيفه انغولشتات 3-2، وهامبورغ على مضيفه اوغسبورغ 3-1، وشالكه على مضيفه هوفنهايم 4-1، وتعادل بوروسيا دورتموند مع ضيفه كولن 2-2، وماينتس مع هيرتا برلين سلبيا.
إيطاليا
سيُحسم اليوم هوية الفريق الذي سيلحق بهيلاس فيرونا وفروزينوني الى الدرجة الثانية من الدوري الإيطالي، إذ يبدو كاربي الذي يحتل المركز 18 الاقرب كونه يلعب خارج ملعبه ضد اودينيزي في ختام 38 والاخيرة، فيما يلعب باليرمو الذي يتقدم عليه بفارق نقطة في المركز 17 على ارضه هيلاس فيرونا الهابط. وفي بقية المباريات، يلعب كييفو فيرونا مع بولونيا، وامبولي مع تورينو، ولاتسيو مع فيورنتينا، وجنوى مع اتالانتا.
سواريز هداف الـ «ليغا»
توج الأوروغواياني لويس سواريز مهاجم برشلونة بلقب هداف الدوري الإسباني للمرة الأولى في تاريخه، بعدما أحرز 40 هدفاً في صدارة الترتيب وبفارق 5 أهداف عن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الوصيف.
واختتم سواريز موسمه في الدوري بأفضل طريقة ممكنة، إذ قاد فريقه نحو التتويج والفوز على مضيفه غرناطة بعد أن سجل ثلاثة أهداف «هاتريك» في المباراة الأخيرة للفريق في الـ «ليغا».