مركز «بدرية الأحمد» للسرطان يستخدم علاجاً مناعياً للمرضى بلا مضاعفات
جانب من المؤتمر الطبي الذي نظمه المركز للاعلان عن العلاج المناعي الجديد
فهد العنزي: العلاج الجديد يحفّز مناعة الجسم لمقاومة الخلايا السرطانية بأقل المضاعفات
كونا- أعلن رئيس وحدة أمراض سرطان الرئة في مركز الشيخة بدرية الأحمد بوزارة الصحة الدكتور فهد العنزي، بدء المركز في استخدام علاج مناعي جديد يعزز مناعة الجسم ويعالج أمراض سرطان الرئة ضمن منظومة علاجات جديدة.
وقال العنزي، في تصريح على هامش المؤتمر الطبي الذي نظمه المركز للاعلان عن العلاج المناعي الجديد، إن فوائد الدواء فاقت الأدوية الكيماوية المستخدمة حاليا وثبت نجاحه بنسب عالية بعد تجربته على عدد من المرضى المصابين بالسرطان في أكثر من دولة. وأضاف أن العلاج المناعي الجديد يقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومة الخلايا السرطانية بأقل المضاعفات، وبدأ المركز استخدامه في سبتمبر الماضي وثبت علميا تجاوب المرضى معه بمضاعفات جانبية مقبولة مقارنة بالعلاجات الكيماوية ذات الأثر الطبي المحدود والآثار الجانبية الكثيرة.
وأوضح أن للعلاج المناعي الجديد فوائد كثيرة من أهمها عدم الإضرار بجدار الجسم والأعضاء فضلا عن قلة المضاعفات الناتجة من استخدام الدواء على عكس العلاج الكيماوي المستخدم.
وذكر أن العلاج المناعي الجديد يعد بمنزلة نقلة نوعية في مجال مكافحة الأورام السرطانية خصوصا بعد حصوله على موافقات الهيئات العلمية العالمية في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا.
وقال العنزي، في تصريح على هامش المؤتمر الطبي الذي نظمه المركز للاعلان عن العلاج المناعي الجديد، إن فوائد الدواء فاقت الأدوية الكيماوية المستخدمة حاليا وثبت نجاحه بنسب عالية بعد تجربته على عدد من المرضى المصابين بالسرطان في أكثر من دولة. وأضاف أن العلاج المناعي الجديد يقوم بتحفيز مناعة الجسم لمقاومة الخلايا السرطانية بأقل المضاعفات، وبدأ المركز استخدامه في سبتمبر الماضي وثبت علميا تجاوب المرضى معه بمضاعفات جانبية مقبولة مقارنة بالعلاجات الكيماوية ذات الأثر الطبي المحدود والآثار الجانبية الكثيرة.
وأوضح أن للعلاج المناعي الجديد فوائد كثيرة من أهمها عدم الإضرار بجدار الجسم والأعضاء فضلا عن قلة المضاعفات الناتجة من استخدام الدواء على عكس العلاج الكيماوي المستخدم.
وذكر أن العلاج المناعي الجديد يعد بمنزلة نقلة نوعية في مجال مكافحة الأورام السرطانية خصوصا بعد حصوله على موافقات الهيئات العلمية العالمية في الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا.
