بانتظار الإفراج من البلدية
أطنان من الأسماك محتجزة في الدوحة
السمك بين الثلج ينتظر الإفراج
احتجزت جمارك ميناء الدوحة سبعة عشر مركب صيد ايرانياً محملة بأطنان من الأسماك في ميناء الدوحة منذ ثلاثة أيام، في انتظار موافقة بلدية الكويت للإفراج عنها.
وقال مصدر مسؤول في ميناء جمارك الدوحة لـ «الراي» ان «القوارب تم ادخالها إلى ميناء الدوحة، وبعد فحصها والاطلاع على أوراقها، أُخذت عينة من حمولتها وأرسلت إلى بلدية الكويت لفحصها والإفراج عنها حسب الاجراءات المتبعة».
واشار المصدر إلى أن «الموضوع لا يزال في عهدة بلدية الكويت للافراج عن البضاعة»، مبيناً أن «دور الجمارك والداخلية يقتصرعلى التدقيق على الاوراق الثبوتية».
وأضاف «أنه تقديراً لأصحاب القوارب تم تزويدهم باحتياجاتهم من الغذاء، إضافة إلى كميات من الثلج حتى لا تفسد بضاعتهم التي تقدر بآلاف الأطنان من الأسماك المتنوعة».
ونفى المصدر «وجود أي ضغوط لتمرير الشحنة من دون وصول قرار رسمي من البلدية بالإفراج عنها»
وقال مصدر مسؤول في ميناء جمارك الدوحة لـ «الراي» ان «القوارب تم ادخالها إلى ميناء الدوحة، وبعد فحصها والاطلاع على أوراقها، أُخذت عينة من حمولتها وأرسلت إلى بلدية الكويت لفحصها والإفراج عنها حسب الاجراءات المتبعة».
واشار المصدر إلى أن «الموضوع لا يزال في عهدة بلدية الكويت للافراج عن البضاعة»، مبيناً أن «دور الجمارك والداخلية يقتصرعلى التدقيق على الاوراق الثبوتية».
وأضاف «أنه تقديراً لأصحاب القوارب تم تزويدهم باحتياجاتهم من الغذاء، إضافة إلى كميات من الثلج حتى لا تفسد بضاعتهم التي تقدر بآلاف الأطنان من الأسماك المتنوعة».
ونفى المصدر «وجود أي ضغوط لتمرير الشحنة من دون وصول قرار رسمي من البلدية بالإفراج عنها»
