السفير الإماراتي احتفل بعيد القوات المسلحة: أتمنى وصول اليمن بر الأمان
اللواء العميري: الجيش الكويتي على أهبة الاستعداد لمواجهة أي مخاطر
الزعابي والعميري يشاركان في قطع قالب الحلوى(تصوير زكريا عطية)
حجم قواتنا الجوية والمدفعية في «اليمن» غير ثابت
صفقة طائرات «كاراكال» لم تنته إلى الآن
قانون الخدمة الوطنية يدخل حيز التنفيذ منتصف 2017
صفقة طائرات «كاراكال» لم تنته إلى الآن
قانون الخدمة الوطنية يدخل حيز التنفيذ منتصف 2017
كشف معاون رئيس الاركان لهيئة الادارة والقوى البشرية اللواء ركن ابراهيم العميري أن القوات الكويتية المشاركة في عمليات عاصفة الحزم وإعادة الأمل تشمل «مجموعات قتال بالقوات الجوية والمدفعية» ذات حجم «غير ثابت» مبينا أنها «تقوم بواجبها على أكمل وجه، ونسعد بسماع صدى مشاركتها التي تشرفنا».
وأوضح العميري على هامش مشاركته في احتفال السفارة الإماراتية بعيد القوات المسلحة الإماراتية أن «التعاون العسكري بين الكويت ودول مجلس التعاون لا تترجمه الاقوال بل نراه على أرض الواقع»، معلقا على استعداد الكويت عسكريا لمواجهة أي مخاطر بالتأكيد على أن «الجيش الكويتي على اهبة الاستعداد دائما خاصة في الظروف الحالية»، مشيرا الى ان «المناورات مستمرة دائما واثبتنا وجودنا في كل الميادين».
ولفت الى ان «التنسيق الخليجي مستمر، وبفضل هذا التنسيق رغم الظروف الحالية نحن ننعم الآن بالامان والسلام، هذا كله يأتي في ظل التنسيق بين قيادات مجلس التعاون»، مبينا في شأن القوة العسكرية العربية المشتركة «ان النوايا موجودة والتمرينات التي شاركنا بها في السعودية أخيراً تثبت ذلك».
وفي ما يخص تطوير القوات المسلحة الكويتية، أكد «وجود خطة للتطوير»، مستشهدا بزيارة وزير الدفاع الى ايطاليا لشراء الطائرات لافتا إلى أن «صفقة طائرات كاراكال الفرنسية لم تنته إلى الآن».
وعن قانون الخدمة الوطنية، قال «إنه سار ونعمل عليه وسيتم تنفيذه منتصف العام المقبل حسب المرسوم الاميري»، كاشفا عن «استطلاع اماكن كثيرة لتحديد مقرات تنفيذ هذا القرار، ولكن لم يتخذ قرار حتى الآن بشأنها».
وفي وقت أعرب السفير الاماراتي لدى البلاد رحمة الزعابي عن تمنيه توفيق الكويت من خلال استضافة المشاورات اليمنية في أن تصل باليمن إلى بر الامان، وصف التعاون العسكري الخليجي بأنه «مميز يرقى إلى مسؤولية حماية الوطن».
وبين الزعابي على هامش الاحتفال بعيد القوات المسلحة الاماراتية بعد توحيد الامارات، أن توحيد الإمارات شمل جميع المؤسسات ومن ضمنها القوات المسلحة، «حيث نحتفل بهذه المناسبة العزيزة علينا متمنين أن يعم الامن والسلام الوطن العربي ودول الخليج».
وعن مشاركة القوات الاماراتية في عاصفة الحزم وإعادة الامل في اليمن، قال «اننا في دول مجلس التعاون نكمل بعضنا البعض وأي دولة تحتاج الى دعم نقف معها، والامارات لها مواقف متميزة بهذا الشأن».
من جهته، اثنى الملحق العسكري في السفارة البريطانية لدى البلاد كابتن فينلاي ماكلين، على متانة التعاون العسكري بين الكويت والمملكة المتحدة، واصافا اياه بـ «التاريخي الذي امتد عبر سنوات طويلة من العلاقات الثنائية، خصوصا على صعيد التدريب والتعاون العسكري المشترك الذي يظهر في حرص السفارة على جلب الخبراء العسكريين من المملكة الى الكويت ليقدموا الخدمات التدريبية اللازمة».
وفي شأن خططه لدعم وتعزيز التعاون بين البلدين مع توليه مهامه حديثا، ذكر ان بلاده «حريصة على دعم وتعزيز قدرات الجيش الكويتي»، لافتا الى ان «العديد من الضباط الكويتيين يتلقون تدريباتهم المتخصصة في المملكة المتحدة».
وأوضح العميري على هامش مشاركته في احتفال السفارة الإماراتية بعيد القوات المسلحة الإماراتية أن «التعاون العسكري بين الكويت ودول مجلس التعاون لا تترجمه الاقوال بل نراه على أرض الواقع»، معلقا على استعداد الكويت عسكريا لمواجهة أي مخاطر بالتأكيد على أن «الجيش الكويتي على اهبة الاستعداد دائما خاصة في الظروف الحالية»، مشيرا الى ان «المناورات مستمرة دائما واثبتنا وجودنا في كل الميادين».
ولفت الى ان «التنسيق الخليجي مستمر، وبفضل هذا التنسيق رغم الظروف الحالية نحن ننعم الآن بالامان والسلام، هذا كله يأتي في ظل التنسيق بين قيادات مجلس التعاون»، مبينا في شأن القوة العسكرية العربية المشتركة «ان النوايا موجودة والتمرينات التي شاركنا بها في السعودية أخيراً تثبت ذلك».
وفي ما يخص تطوير القوات المسلحة الكويتية، أكد «وجود خطة للتطوير»، مستشهدا بزيارة وزير الدفاع الى ايطاليا لشراء الطائرات لافتا إلى أن «صفقة طائرات كاراكال الفرنسية لم تنته إلى الآن».
وعن قانون الخدمة الوطنية، قال «إنه سار ونعمل عليه وسيتم تنفيذه منتصف العام المقبل حسب المرسوم الاميري»، كاشفا عن «استطلاع اماكن كثيرة لتحديد مقرات تنفيذ هذا القرار، ولكن لم يتخذ قرار حتى الآن بشأنها».
وفي وقت أعرب السفير الاماراتي لدى البلاد رحمة الزعابي عن تمنيه توفيق الكويت من خلال استضافة المشاورات اليمنية في أن تصل باليمن إلى بر الامان، وصف التعاون العسكري الخليجي بأنه «مميز يرقى إلى مسؤولية حماية الوطن».
وبين الزعابي على هامش الاحتفال بعيد القوات المسلحة الاماراتية بعد توحيد الامارات، أن توحيد الإمارات شمل جميع المؤسسات ومن ضمنها القوات المسلحة، «حيث نحتفل بهذه المناسبة العزيزة علينا متمنين أن يعم الامن والسلام الوطن العربي ودول الخليج».
وعن مشاركة القوات الاماراتية في عاصفة الحزم وإعادة الامل في اليمن، قال «اننا في دول مجلس التعاون نكمل بعضنا البعض وأي دولة تحتاج الى دعم نقف معها، والامارات لها مواقف متميزة بهذا الشأن».
من جهته، اثنى الملحق العسكري في السفارة البريطانية لدى البلاد كابتن فينلاي ماكلين، على متانة التعاون العسكري بين الكويت والمملكة المتحدة، واصافا اياه بـ «التاريخي الذي امتد عبر سنوات طويلة من العلاقات الثنائية، خصوصا على صعيد التدريب والتعاون العسكري المشترك الذي يظهر في حرص السفارة على جلب الخبراء العسكريين من المملكة الى الكويت ليقدموا الخدمات التدريبية اللازمة».
وفي شأن خططه لدعم وتعزيز التعاون بين البلدين مع توليه مهامه حديثا، ذكر ان بلاده «حريصة على دعم وتعزيز قدرات الجيش الكويتي»، لافتا الى ان «العديد من الضباط الكويتيين يتلقون تدريباتهم المتخصصة في المملكة المتحدة».