ملفات بالجملة على مائدة اجتماع «الحشاش - الإدارة»... من بينها المدرب
بونياك... «Waiting List»
سيكون مصير المدرب الصربي بوريس بونياك على المحك في الاجتماع الذي يزمع مجلس إدارة النادي العربي عقده مع العضو سامي الحشاش الذي ينتظر تسلمه رئاسة جهاز كرة القدم في «الأخضر».
وكان اجتماع المجلس الليلة قبل الماضية أفضى إلى اتفاق بين الأعضاء على تكليف الحشاش بالمنصب الذي سبق أن تقلده قبل سنوات، بيد أن الأخير طلب عقد جلسة يعرض فيها مجموعة من المتطلبات التي تحتاجها كرة القدم العرباوية في الفترة المقبلة وخاصة الفريق الأول تمهيداً لاعادتها إلى سكة النجاح.
ولا يخفى على متابعي تصريحات الحشاش وآرائه في الموسم الحالي عدم اقتناعه بالمدرب الصربي وتحفظه على إعادة التعاقد معه بعد رحيل سلفه البرتغالي لويس فيليبي في ديسمبر الماضي.
ويستمر عقد بونياك حتى نهاية الموسم المقبل، ما يعني أنه لا مناص من إجراء تسوية بين الطرفين والتعاقد مع مدرب آخر في حال تم الاتفاق على تسلم الحشاش رئاسة الجهاز رسمياً.
وكان اجتماع مجلس الإدارة شهد نقاشاً حول أوضاع فريق كرة القدم وضرورة اتخاذ خطوات تعيد إليه هيبته، قبل ان يطرح تكليف النجم الدولي السابق سامي الحشاش بالمنصب.
مصادر مقربة من المجلس أشارت إلى ان الحشاش أكد بأن النادي يحتاج إلى وقفة من «العرباوية» كافة وان على الجميع ان يتحد خلف الفريق في الفترة المقبلة اذا ما أرادوا اعادته إلى وضعه الطبيعي كمنافس دائم على الألقاب، مؤكداً بأن ما سيعرضه على المجلس من طلبات سيكون الهدف منه توفير ظروف النجاح وانه لن يكون من بينها ما يتعلق به شخصياً، فـ«المهم هو الكيان وليس الأشخاص».
ويُعتبر الحشاش أحد صانعي أمجاد «الأخضر» في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي وأكثر لاعب توج بدرع الدوري (8 ألقاب).
ملفات اخرى تنتظر الجلسة المرتقبة بين الحشاش والإدارة ومن بينها مصير اللاعبين الذين انتهت عقودهم مع ختام الموسم الحالي والذين يمتلكون بطاقاتهم الدولية مثل محمد فريح وطلال نايف والحارس حميد القلاف، بالاضافة إلى موضوع الأجانب سواء من سيتم التعاقد معهم أو المرشحين للاستمرار مثل السوري فراس الخطيب الذي ينتظر تسلم مستحقاته المتأخرة.
وكان اجتماع المجلس الليلة قبل الماضية أفضى إلى اتفاق بين الأعضاء على تكليف الحشاش بالمنصب الذي سبق أن تقلده قبل سنوات، بيد أن الأخير طلب عقد جلسة يعرض فيها مجموعة من المتطلبات التي تحتاجها كرة القدم العرباوية في الفترة المقبلة وخاصة الفريق الأول تمهيداً لاعادتها إلى سكة النجاح.
ولا يخفى على متابعي تصريحات الحشاش وآرائه في الموسم الحالي عدم اقتناعه بالمدرب الصربي وتحفظه على إعادة التعاقد معه بعد رحيل سلفه البرتغالي لويس فيليبي في ديسمبر الماضي.
ويستمر عقد بونياك حتى نهاية الموسم المقبل، ما يعني أنه لا مناص من إجراء تسوية بين الطرفين والتعاقد مع مدرب آخر في حال تم الاتفاق على تسلم الحشاش رئاسة الجهاز رسمياً.
وكان اجتماع مجلس الإدارة شهد نقاشاً حول أوضاع فريق كرة القدم وضرورة اتخاذ خطوات تعيد إليه هيبته، قبل ان يطرح تكليف النجم الدولي السابق سامي الحشاش بالمنصب.
مصادر مقربة من المجلس أشارت إلى ان الحشاش أكد بأن النادي يحتاج إلى وقفة من «العرباوية» كافة وان على الجميع ان يتحد خلف الفريق في الفترة المقبلة اذا ما أرادوا اعادته إلى وضعه الطبيعي كمنافس دائم على الألقاب، مؤكداً بأن ما سيعرضه على المجلس من طلبات سيكون الهدف منه توفير ظروف النجاح وانه لن يكون من بينها ما يتعلق به شخصياً، فـ«المهم هو الكيان وليس الأشخاص».
ويُعتبر الحشاش أحد صانعي أمجاد «الأخضر» في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي وأكثر لاعب توج بدرع الدوري (8 ألقاب).
ملفات اخرى تنتظر الجلسة المرتقبة بين الحشاش والإدارة ومن بينها مصير اللاعبين الذين انتهت عقودهم مع ختام الموسم الحالي والذين يمتلكون بطاقاتهم الدولية مثل محمد فريح وطلال نايف والحارس حميد القلاف، بالاضافة إلى موضوع الأجانب سواء من سيتم التعاقد معهم أو المرشحين للاستمرار مثل السوري فراس الخطيب الذي ينتظر تسلم مستحقاته المتأخرة.