زار مدرسة «منار الهدى» في السنغال
المستشار الزمانان: الكويت مستمرة في دعم العمل الخيري والإنساني
الزمانان خلال زيارته إلى المدرسة
«منار الهدى» ساهمت بتخريج أئمة ودعاة منتشرين في مختلف الدول العربية والإسلامية
كونا- زار القائم بالاعمال في سفارة دولة الكويت لدى السنغال المستشار سامي الزمانان الخميس، مدرسة «منار الهدى»، التي تم تدشينها ضمن المجمع الاسلامي الذي يحمل اسم أمير الكويت المغفور له الشيخ جابر الأحمد في 24 ابريل عام 2004، وذلك تلبية لدعوة من المشرف على المجمع الشيخ احمد مبارك لو.
وقالت سفارة الكويت في بيان تلقته وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، ان المستشار الزمانان اهدى المدرسة المدعومة من بيت الزكاة الكويتي في العاصمة دكار، لوحة تذكارية تتضمن صورا للمغفور له الشيخ جابر الأحمد واعلام دولة الكويت وشعارها الرسمي.
وأعرب الزمانان في كلمة له عن فخره واعتزازه بمساهمة الكويت في انشاء المجمع الاسلامي الذي يحمل اسم أمير الكويت الراحل المغفور له الشيخ جابر الأحمد، مؤكدا ان مثل هذه المبادرات تجسد عمق علاقات الصداقة بين البلدين والقواسم العديدة المشتركة بينهما.
واشاد بالدور «النبيل» الذي تؤديه المدرسة في تزويد الطلبة بالمعرفة والتسلح بالعلم، لمواجهة تحديات المستقبل والمساهمة في بناء وازدهار بلدهم والاسهام في خدمة وتنمية المجتمع، مؤكدا حرص الكويت في ظل قيادة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد (قائد العمل الإنساني) على الاستمرار في دعم العمل الخيري والانساني في مختلف أنحاء العالم.
من جهته اعرب الشيخ احمد مبارك لو، عن تقديره للدور الكبير الذي تؤديه الكويت في دعم مختلف المشاريع الخيرية والتنموية في السنغال، لافتا في الوقت ذاته الى الدور «البارز» الذي تؤديه السفارة الكويتية بالعاصمة دكار، في تعزيز وتوطيد روابط الصداقة المشتركة.
وقال ان المدرسة التي تركز في مناهجها على الدراسات الاسلامية واللغة العربية، تعتبر إحدى العلامات «المميزة» للعلاقات الكويتية - السنغالية.
وقالت سفارة الكويت في بيان تلقته وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، ان المستشار الزمانان اهدى المدرسة المدعومة من بيت الزكاة الكويتي في العاصمة دكار، لوحة تذكارية تتضمن صورا للمغفور له الشيخ جابر الأحمد واعلام دولة الكويت وشعارها الرسمي.
وأعرب الزمانان في كلمة له عن فخره واعتزازه بمساهمة الكويت في انشاء المجمع الاسلامي الذي يحمل اسم أمير الكويت الراحل المغفور له الشيخ جابر الأحمد، مؤكدا ان مثل هذه المبادرات تجسد عمق علاقات الصداقة بين البلدين والقواسم العديدة المشتركة بينهما.
واشاد بالدور «النبيل» الذي تؤديه المدرسة في تزويد الطلبة بالمعرفة والتسلح بالعلم، لمواجهة تحديات المستقبل والمساهمة في بناء وازدهار بلدهم والاسهام في خدمة وتنمية المجتمع، مؤكدا حرص الكويت في ظل قيادة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد (قائد العمل الإنساني) على الاستمرار في دعم العمل الخيري والانساني في مختلف أنحاء العالم.
من جهته اعرب الشيخ احمد مبارك لو، عن تقديره للدور الكبير الذي تؤديه الكويت في دعم مختلف المشاريع الخيرية والتنموية في السنغال، لافتا في الوقت ذاته الى الدور «البارز» الذي تؤديه السفارة الكويتية بالعاصمة دكار، في تعزيز وتوطيد روابط الصداقة المشتركة.
وقال ان المدرسة التي تركز في مناهجها على الدراسات الاسلامية واللغة العربية، تعتبر إحدى العلامات «المميزة» للعلاقات الكويتية - السنغالية.