السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الصغيرة التي وسّعت تشكيلة العلامة التجارية
«رينيغيد» ... «جيب» بِسِماتٍ «مختلفة»
فرضت «رينيغيد» نفسها بقوة منذ ظهورها للمرة الأولى، ولا شك في انها أكملت تشكيلة سيارات «جيب»، مقتحمةً شريحة متنامية من السيارات الرياضية الصغيرة متعددة الاستخدامات (SUV)، إلا انها ظلت وفية بنسبة 100 في المئة لأجواء المغامرة وقدرات الدفع الرباعي التي لطالما تغنّت بها علامة «جيب».
تقدم «رينيغيد» مزيجاً فريداً من قدرات القيادة على الطرق الوعرة هي الأفضل ضمن فئتها، وحرية الاستمتاع بالهواء الطلق والراحة، وناقل حركة أوتوماتيكي من تسع سرعات هو الأول في هذه الفئة من السيارات يساهم في تحقيق ديناميكيات قيادة متميزة على الطرق الممهدة وعلى الطرق الوعرة، ومحرك بكفاءة كبيرة في استهلاك الوقود، وسلاسة على أعلى مستوى عالمي، ومجموعة من مزايا السلامة المبتكرة والتكنولوجيا المتقدمة.
وانطلاقاً من كل هذه المعطيات، كان لا بد لنا من الوقوف عن قرب على «رينيغيد» واخضاعها للتجربة في الكويت في عطلة نهاية الأسبوع، والنتيجة سيارة فعّالة تم تصنيعها لجذب عملاء من الشباب والمغامرين من مختلف أنحاء العالم لعلامة «جيب» التجارية.
يعكس تصميم «رينيغيد» من النظرة الأولى «هندسة معمارية للدفع الرباعي».
وتجسد هذه السيارة التصميم والإبداع والابتكار الأميركي الشهير لـ«جيب»، وتمثل أول دخول من نوعه للعلامة التجارية الى فئة المركبات الرياضية الصغيرة متعددة الاستخدامات SUV.
تستفيد «رينيغيد» من تكنولوجيا الدفع الرباعي لسيارة جيب شيروكي الجديدة بالكامل، وباثنين من أذكى أنظمة الدفع الرباعي والأكثر تقدماً في فئتها. كل ذلك من أجل تحقيق قدرات هي الأفضل في فئتها على الطرق الوعرة.
ويمكن للنظامين تحقيق ما يصل إلى 1475 رطل- قدم (2000 نيوتن متر) من عزم دوران المحرك المتاح إلى العجلتين الخلفيتين، بما يحقق التشبث الأمثل بالطريق:
• جيب أكتيف درايف - نظام دفع رباعي مستمر
• جيب أكتيف درايف منخفض - نظام دفع رباعي مستمر حصري ضمن فئته مع نسبة زحف 1:20
كما يأتي الابتكار أيضاً في طليعة أي سيارة جيب جديدة.
وتشتمل «رينيغيد» على محور خلفي ينفصل هو الأول من نوعه في هذه الفئة، ووحدة إطلاق طاقة (PTU) بغية تعزيز الاقتصاد في استهلاك الوقود.
ويتم تشغيل نظامي جيب اكتيف درايف وأكتيف درايف منخفض للدفع الرباعي فوراً عند الحاجة الى عملية سحب رباعية الدفع.
ويشتمل كل من النظامين على نظام جيب المعروف باسم Selec-Terrain الذي يوفر ما يصل إلى خمس وضعيات: أوتو، ثلج ورمال وطين بالإضافة إلى وضعية صخور الحصرية بموديل تريلهوك لتحقيق افضل أداء للدفع بالعجلات الأربع على الطرق الممهدة أو الوعرة في أي ظروف مناخية.
الطرقات الوعرة
التعرف الى «رينيغيد» مسألة سهلة للغاية، إذ يدرك الناظر اليها فوراً انها صُنعت لتقديم قدرات فائقة على الطرق الوعرة هي الأفضل في فئتها مع أبعاد حجم المركبة المناسب للمدينة والتي تجسد الأسلوب القوي للعلامة التجارية، وتعزز في الوقت نفسه طبيعة تنوع الاستخدامات والمناورة والشكل.
كما تجسد «رينيغيد» التصميم والإبداع الأميركي الشهير لعلامة «جيب»، وكان عليها أن تقدم ميزة حرية الهواء الطلق والتي يعود تاريخها إلى العام 1941، مع انتاج جيب ويليز MB.
وكانت النتيجة «رينيغيد» التي تم تصنيعها استناداً الى الشكل القوي لسيارة «جيب رانغلر»، وتشتمل على تصميم جديد مع أشكال قوية في الجسم ونسب العدوانية، والتي تتيح تحقيق أفضل زوايا اقتراب ومغادرة في فئتها. ولرؤية بانورامية حصرية، تقدم «جيب» نظامين اختياريين لفتح الواح سقف السيارة (My Sky) لتوفير حرية الهواء الطلق للركاب بكل سهولة.
مقصورة جديدة
تتميز مقصورة «رينيغيد» بمظهر عنفواني وحيوي مبني على تراث علامة «جيب» التجارية الأسطورية، وهو الانطباع الذي عكسته في كاتب هذه السطور خلال التجربة.
تم تصنيع تفاصيل هذه السيارة بدقة وبألوان مبتكرة ومواد عالية الجودة، وتكنولوجيا عصرية، وأماكن تخزين ذكية مستلهمة من أدوات الألعاب الرياضية العنيفة وأساليب الحياة المعاصرة.
وللمقصورة شكل مميز منحها المصممون عنوان «تك-تونيك.
يمكن تعريف التصميم بتقاطعات الأشكال اللينة والانسيابية مع تفاصيل عنفوانية ووظيفية.
تتقاطع أسطح رئيسية، مثل لوحة أجهزة القياس المنحوتة وناعمة الملمس، مع عناصر وظيفية جريئة مثل المقبض الذي يتمسك به الراكب، والذي لا غنى عنه لمغامرات الطرق الوعرة.
«السحابات الوقائية»الفريدة من نوعها، وعناصر التصميم الرائعة والألوان الملهمة مستوحاة من المعدات الرياضية العنيفة، في حين أن أشكال»X«المألوفة حديثاً مستوحاة من مصابيح السقف والذيل والتي تضيف طلة»تك-تونيك«على المقصورة.
جاءت المقصورة فعالة ومرنة وتشتمل على مقعد للراكب الأمامي قابل للطي إلى الأمام وعلبة أرضية للأمتعة حصرية في هذه الفئة من السيارات والقابلة للإزالة، كما يمكن عكسها وتعديل ارتفاعها.
تسع سرعات
وضغت«رينيغيد»سقفاً جديداً لهذه الفئة من السيارات من خلال أول ناقل حركة أوتوماتيكي اختياري من تسع سرعات.
واللافت في ناقل الحركة هذا أنه متجاوب جداً مع محرك Tigershark سعة 4ر2 لتر المجهز بنظام MultiAir2، وهو ما لمسناه لمس اليد خلال التجربة. يحقق ناقل الحركة من تسع سرعات فوائد عدة، بينها إنطلاقات عنفوانية، وقوة على نحو سلس على السرعات العالية وتحسين كفاءة الوقود مقارنة بسيارات منافسة تحمل أنظمة نقل الحركة الأوتوماتيكية من ست سرعات.
يشمل محرك MultiAir أربع أسطوانات يحقق أكثر من 84ر7 لتر/100 كلم على الطريق السريع.
الكفاءة والسلاسة سمتان للمحرك الذي تنتجه مجموعة كرايسلر Tigershark I-4. يولد هذا المحرك الذي يتمتع بتكنولوجيا فائقة قوة تبلغ 184 حصاناً وعزم دوران يبلغ 177 رطل- قدم.
تقنيات حصرية
اكتشفنا خلال عملية التعرف على «رينيغيد» انها تشتمل على مميزات تكنولوجية لا تتوافر سوى في المركبات المندرجة ضمن شرائح أعلى، من بينها شاشات يوكونيكت التي تعمل باللمس فضلاً عن أكبر لوحة عدادات بالألوان الكاملة.
معلوم ان يوكونيكت مع شاشة تعمل باللمس هو نظم اتصالات وترفيه داخل السيارة يعمل من دون استخدام اليدين وحائز على الجوائز ويضم ايضاً نظام ملاحة اختياري.
وتشتمل المزايا الأساسية على شاشة تعمل باللمس قياس 5 بوصات أو قياس 5ر6 بوصات ورابط بلوتوث ومنفذ وحدة تخزين ملفات USB ومنفذ إضافي للأجهزة الصوتية.
وتعتبر شاشة العدادات بالألوان الكاملة الأكبر في هذه الفئة من السيارات.
يجد السائق أمامه مجموعة عدادات مع شاشة عرض اختيارية متعددة المؤشرات بالألوان الكاملة قياس 7 بوصات، وتشتمل على وظيفة يمكن إعادة تشكيلها وتمكنه من تصنيف المعلومات داخل لوحة العدادات.
تم تصميم شاشة العرض بغية إيصال المعلومات بصرياً من خلال استخدام الرسومات الغرافية والنصوص، بسرعة وسهولة.
70 ميزة
صحيح ان تجربتنا اقتصرت على القيادة و«تأمّل» جمالية تصميم «رينيغيد»، الا انه كان علينا أيضاً التعرف الى عناصر السلامة والأمان التي تختزنها.
لقد كانت هذه العناصر في طليعة عمليثة تطوير السيارة، الأمر الذي مهد الطريق الى تجهيزها بما يصل إلى 70 ميزة اختيارية للسلامة والأمن، من بينها نظام التحذير من حدوث تصادم من الأمام ونظام التحذير من الخروج عن المسار.
ولا نغفل في هذا الأطار المزايا النشطة والكامنة للسلامة، من بينها رصد البقعة العمياء، رصد المسار المتعامد الخلفي وكاميرا خلفية للرؤية عند ركن السيارة من الخلف مع خطوط شبكة ديناميكية، ونظام التحكم الإلكتروني في الثبات (ESC) مع تخفيف إلكتروني لحدة الانقلاب وسبع وسائد هوائية قياسية.
تقدم «رينيغيد» مزيجاً فريداً من قدرات القيادة على الطرق الوعرة هي الأفضل ضمن فئتها، وحرية الاستمتاع بالهواء الطلق والراحة، وناقل حركة أوتوماتيكي من تسع سرعات هو الأول في هذه الفئة من السيارات يساهم في تحقيق ديناميكيات قيادة متميزة على الطرق الممهدة وعلى الطرق الوعرة، ومحرك بكفاءة كبيرة في استهلاك الوقود، وسلاسة على أعلى مستوى عالمي، ومجموعة من مزايا السلامة المبتكرة والتكنولوجيا المتقدمة.
وانطلاقاً من كل هذه المعطيات، كان لا بد لنا من الوقوف عن قرب على «رينيغيد» واخضاعها للتجربة في الكويت في عطلة نهاية الأسبوع، والنتيجة سيارة فعّالة تم تصنيعها لجذب عملاء من الشباب والمغامرين من مختلف أنحاء العالم لعلامة «جيب» التجارية.
يعكس تصميم «رينيغيد» من النظرة الأولى «هندسة معمارية للدفع الرباعي».
وتجسد هذه السيارة التصميم والإبداع والابتكار الأميركي الشهير لـ«جيب»، وتمثل أول دخول من نوعه للعلامة التجارية الى فئة المركبات الرياضية الصغيرة متعددة الاستخدامات SUV.
تستفيد «رينيغيد» من تكنولوجيا الدفع الرباعي لسيارة جيب شيروكي الجديدة بالكامل، وباثنين من أذكى أنظمة الدفع الرباعي والأكثر تقدماً في فئتها. كل ذلك من أجل تحقيق قدرات هي الأفضل في فئتها على الطرق الوعرة.
ويمكن للنظامين تحقيق ما يصل إلى 1475 رطل- قدم (2000 نيوتن متر) من عزم دوران المحرك المتاح إلى العجلتين الخلفيتين، بما يحقق التشبث الأمثل بالطريق:
• جيب أكتيف درايف - نظام دفع رباعي مستمر
• جيب أكتيف درايف منخفض - نظام دفع رباعي مستمر حصري ضمن فئته مع نسبة زحف 1:20
كما يأتي الابتكار أيضاً في طليعة أي سيارة جيب جديدة.
وتشتمل «رينيغيد» على محور خلفي ينفصل هو الأول من نوعه في هذه الفئة، ووحدة إطلاق طاقة (PTU) بغية تعزيز الاقتصاد في استهلاك الوقود.
ويتم تشغيل نظامي جيب اكتيف درايف وأكتيف درايف منخفض للدفع الرباعي فوراً عند الحاجة الى عملية سحب رباعية الدفع.
ويشتمل كل من النظامين على نظام جيب المعروف باسم Selec-Terrain الذي يوفر ما يصل إلى خمس وضعيات: أوتو، ثلج ورمال وطين بالإضافة إلى وضعية صخور الحصرية بموديل تريلهوك لتحقيق افضل أداء للدفع بالعجلات الأربع على الطرق الممهدة أو الوعرة في أي ظروف مناخية.
الطرقات الوعرة
التعرف الى «رينيغيد» مسألة سهلة للغاية، إذ يدرك الناظر اليها فوراً انها صُنعت لتقديم قدرات فائقة على الطرق الوعرة هي الأفضل في فئتها مع أبعاد حجم المركبة المناسب للمدينة والتي تجسد الأسلوب القوي للعلامة التجارية، وتعزز في الوقت نفسه طبيعة تنوع الاستخدامات والمناورة والشكل.
كما تجسد «رينيغيد» التصميم والإبداع الأميركي الشهير لعلامة «جيب»، وكان عليها أن تقدم ميزة حرية الهواء الطلق والتي يعود تاريخها إلى العام 1941، مع انتاج جيب ويليز MB.
وكانت النتيجة «رينيغيد» التي تم تصنيعها استناداً الى الشكل القوي لسيارة «جيب رانغلر»، وتشتمل على تصميم جديد مع أشكال قوية في الجسم ونسب العدوانية، والتي تتيح تحقيق أفضل زوايا اقتراب ومغادرة في فئتها. ولرؤية بانورامية حصرية، تقدم «جيب» نظامين اختياريين لفتح الواح سقف السيارة (My Sky) لتوفير حرية الهواء الطلق للركاب بكل سهولة.
مقصورة جديدة
تتميز مقصورة «رينيغيد» بمظهر عنفواني وحيوي مبني على تراث علامة «جيب» التجارية الأسطورية، وهو الانطباع الذي عكسته في كاتب هذه السطور خلال التجربة.
تم تصنيع تفاصيل هذه السيارة بدقة وبألوان مبتكرة ومواد عالية الجودة، وتكنولوجيا عصرية، وأماكن تخزين ذكية مستلهمة من أدوات الألعاب الرياضية العنيفة وأساليب الحياة المعاصرة.
وللمقصورة شكل مميز منحها المصممون عنوان «تك-تونيك.
يمكن تعريف التصميم بتقاطعات الأشكال اللينة والانسيابية مع تفاصيل عنفوانية ووظيفية.
تتقاطع أسطح رئيسية، مثل لوحة أجهزة القياس المنحوتة وناعمة الملمس، مع عناصر وظيفية جريئة مثل المقبض الذي يتمسك به الراكب، والذي لا غنى عنه لمغامرات الطرق الوعرة.
«السحابات الوقائية»الفريدة من نوعها، وعناصر التصميم الرائعة والألوان الملهمة مستوحاة من المعدات الرياضية العنيفة، في حين أن أشكال»X«المألوفة حديثاً مستوحاة من مصابيح السقف والذيل والتي تضيف طلة»تك-تونيك«على المقصورة.
جاءت المقصورة فعالة ومرنة وتشتمل على مقعد للراكب الأمامي قابل للطي إلى الأمام وعلبة أرضية للأمتعة حصرية في هذه الفئة من السيارات والقابلة للإزالة، كما يمكن عكسها وتعديل ارتفاعها.
تسع سرعات
وضغت«رينيغيد»سقفاً جديداً لهذه الفئة من السيارات من خلال أول ناقل حركة أوتوماتيكي اختياري من تسع سرعات.
واللافت في ناقل الحركة هذا أنه متجاوب جداً مع محرك Tigershark سعة 4ر2 لتر المجهز بنظام MultiAir2، وهو ما لمسناه لمس اليد خلال التجربة. يحقق ناقل الحركة من تسع سرعات فوائد عدة، بينها إنطلاقات عنفوانية، وقوة على نحو سلس على السرعات العالية وتحسين كفاءة الوقود مقارنة بسيارات منافسة تحمل أنظمة نقل الحركة الأوتوماتيكية من ست سرعات.
يشمل محرك MultiAir أربع أسطوانات يحقق أكثر من 84ر7 لتر/100 كلم على الطريق السريع.
الكفاءة والسلاسة سمتان للمحرك الذي تنتجه مجموعة كرايسلر Tigershark I-4. يولد هذا المحرك الذي يتمتع بتكنولوجيا فائقة قوة تبلغ 184 حصاناً وعزم دوران يبلغ 177 رطل- قدم.
تقنيات حصرية
اكتشفنا خلال عملية التعرف على «رينيغيد» انها تشتمل على مميزات تكنولوجية لا تتوافر سوى في المركبات المندرجة ضمن شرائح أعلى، من بينها شاشات يوكونيكت التي تعمل باللمس فضلاً عن أكبر لوحة عدادات بالألوان الكاملة.
معلوم ان يوكونيكت مع شاشة تعمل باللمس هو نظم اتصالات وترفيه داخل السيارة يعمل من دون استخدام اليدين وحائز على الجوائز ويضم ايضاً نظام ملاحة اختياري.
وتشتمل المزايا الأساسية على شاشة تعمل باللمس قياس 5 بوصات أو قياس 5ر6 بوصات ورابط بلوتوث ومنفذ وحدة تخزين ملفات USB ومنفذ إضافي للأجهزة الصوتية.
وتعتبر شاشة العدادات بالألوان الكاملة الأكبر في هذه الفئة من السيارات.
يجد السائق أمامه مجموعة عدادات مع شاشة عرض اختيارية متعددة المؤشرات بالألوان الكاملة قياس 7 بوصات، وتشتمل على وظيفة يمكن إعادة تشكيلها وتمكنه من تصنيف المعلومات داخل لوحة العدادات.
تم تصميم شاشة العرض بغية إيصال المعلومات بصرياً من خلال استخدام الرسومات الغرافية والنصوص، بسرعة وسهولة.
70 ميزة
صحيح ان تجربتنا اقتصرت على القيادة و«تأمّل» جمالية تصميم «رينيغيد»، الا انه كان علينا أيضاً التعرف الى عناصر السلامة والأمان التي تختزنها.
لقد كانت هذه العناصر في طليعة عمليثة تطوير السيارة، الأمر الذي مهد الطريق الى تجهيزها بما يصل إلى 70 ميزة اختيارية للسلامة والأمن، من بينها نظام التحذير من حدوث تصادم من الأمام ونظام التحذير من الخروج عن المسار.
ولا نغفل في هذا الأطار المزايا النشطة والكامنة للسلامة، من بينها رصد البقعة العمياء، رصد المسار المتعامد الخلفي وكاميرا خلفية للرؤية عند ركن السيارة من الخلف مع خطوط شبكة ديناميكية، ونظام التحكم الإلكتروني في الثبات (ESC) مع تخفيف إلكتروني لحدة الانقلاب وسبع وسائد هوائية قياسية.
