بمشاركة 2000 متسابق من 45 جنسية
«بيت القرآن» كرّم الفائزين بمسابقة الخرافي الـ 19 لحفظ كتاب الله
تعليق الوسام التاسع عشر للمسابقة في اللوح التذكاري (تصوير موسى عياش)
حسام الخرافي:
ربط المتسابقين بكتاب الله أدعى لقوة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم
ربط المتسابقين بكتاب الله أدعى لقوة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم
كرم مركز بيت القرآن التابع لجمعية الاصلاح الاجتماعي، الفائزين في مسابقة المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي التاسعة عشرة لحفظ القرآن الكريم، والتي اقيمت اول من امس تحت رعاية المهندس حسام الخرافي، وشارك فيها ما يربو على 2000 متسابق، من 45 جنسية عربية و أجنبية.
وقال الخرافي، في تصريح على هامش الحفل ، ان للمسابقات القرآنية دورا بارزا في تهذيب الأخلاق وتزكية النفوس، موضحا أنها «تكتسب مكانتها العظيمة من مضمونها الذي تدور حوله، وهو كلام الله تعالى».
وأضاف أن «لمثل تلك المسابقات أبلغ الأثر في تقوية أواصر المحبة والتعارف والأخوة بين المسلمين، وإحياء روح التضامن بينهم»، داعيا إلى «ضرورة دفع النشء في سن مبكرة إلى المشاركة في مسابقات تحفيظ القرآن، نظرا لسهولة الحفظ في هذه السن، والقدرة على الاستيعاب السريع والاسترجاع».
وشدد الخرافي على أن «ربط المتسابقين بكتاب الله وتشجيعهم على حفظه، أدعى لقوة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم وتزكية نفوسهم وتربيتهم تربية روحية وتنشئتهم تنشئة إسلامية، مبنية على منهج سليم وطريق مستقيم ومسلك قويم»، لافتا الى أن «المسابقات القرآنية تعد أفضل وسيلة لتنمية روح التنافس والارتقاء بمستوى الحفظ والتلاوة، وتخريج أعداد كبيرة من الحفظة المتميزين، الذين يمكن ان يكون لهم دور فاعل في دعم مسابقات التحفيظ مستقبلا».
وبين أن المسابقة من «المسابقات المتميزة حيث تكتسب تميزها ومكانتها العظيمة من مضمونها الذي تدور حوله وهو القرآن الكريم.
وقال الخرافي، في تصريح على هامش الحفل ، ان للمسابقات القرآنية دورا بارزا في تهذيب الأخلاق وتزكية النفوس، موضحا أنها «تكتسب مكانتها العظيمة من مضمونها الذي تدور حوله، وهو كلام الله تعالى».
وأضاف أن «لمثل تلك المسابقات أبلغ الأثر في تقوية أواصر المحبة والتعارف والأخوة بين المسلمين، وإحياء روح التضامن بينهم»، داعيا إلى «ضرورة دفع النشء في سن مبكرة إلى المشاركة في مسابقات تحفيظ القرآن، نظرا لسهولة الحفظ في هذه السن، والقدرة على الاستيعاب السريع والاسترجاع».
وشدد الخرافي على أن «ربط المتسابقين بكتاب الله وتشجيعهم على حفظه، أدعى لقوة إيمانهم وتهذيب أخلاقهم وتزكية نفوسهم وتربيتهم تربية روحية وتنشئتهم تنشئة إسلامية، مبنية على منهج سليم وطريق مستقيم ومسلك قويم»، لافتا الى أن «المسابقات القرآنية تعد أفضل وسيلة لتنمية روح التنافس والارتقاء بمستوى الحفظ والتلاوة، وتخريج أعداد كبيرة من الحفظة المتميزين، الذين يمكن ان يكون لهم دور فاعل في دعم مسابقات التحفيظ مستقبلا».
وبين أن المسابقة من «المسابقات المتميزة حيث تكتسب تميزها ومكانتها العظيمة من مضمونها الذي تدور حوله وهو القرآن الكريم.
