ندوة لتوعية النشء بقانونها والعقوبات بحق مرتكبيها
«الداخلية»: الجريمة الالكترونية الأخطر والأكثر شيوعاً وعبوراً للحدود
عمر السبيعي متحدثاً في الندوة (تصوير نايف العقلة)
عمر السبيعي: قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية جاء لحماية المجتمع
مشعل السبيعي: العالم مقبل على نمط جديدمن الجرائم الإلكترونية
مشعل السبيعي: العالم مقبل على نمط جديدمن الجرائم الإلكترونية
رأى العقيد في إدارة مكافحة الجرائم الالكترونية في وزارة الداخلية يوسف الحبيب، أن التطور التكنولوجي أدى الى استحداث طرق وأساليب جديدة لارتكاب الجرائم الالكترونية، وهي النوع الشائع الآن من الجرائم، فهي الأخطر التي ترتكب عن طريق الانترنت، نظراً لتوسع استخدامها وتشعبها في شتى المجالات، وأنها لا تعرف حدوداً جغرافية.
وأوضح الحبيب خلال ندوة عن الجرائم الإلكترونية، بالتعاون مع وزارتي التربية والداخلية أمس، على مسرح وزارة التربية، ان استغلال الانترنت لتسهيل ارتكاب جريمة أو عمل مخالف للقانون «يؤثر في ضياع حق من حقوق الدولة أو المؤسسات أو الأفراد، وتحقيق منفعة لأي طرف من دون وجه حق، عن طريق اختراقها بقصد تخريبها أو تعطيلها أو تحريف أو محو البيانات أو البرامج التي تحويها أو نسخها جزئياً أو كلياً أو سرقتها بشتى الوسائل التي يستخدمها المخربون».
ومن جانبه، أوضح النقيب عمر السبيعي من إدارة مكافحة الجرائم الالكترونية، أن «الجرائم التي نص عليها القانون الذي جاء لحماية المجتمع، شملت الأفعال والممارسات التي تشكل خرقاً للأمن الاجتماعي أو الاقتصادي، أو للنظام العام أو كسر الخصوصية والسرية، التي كفلها القانون لبعض المعلومات والبيانات».
ومن جانبه، اعتبر الوكيل المساعد لقطاع التنمية في وزارة الدولة لشؤون الشباب مشعل السبيعي، أن العالم مقبل على نمط جديد من الجرائم الإلكترونية، ومن هنا يقع على وزارة الدولة للشباب دور كبير في توعية الشباب الشريحة الأكبر في استخدم التقنيات الحديثة، بوجود قوانين خاصة بالجرائم الالكترونية.
وأوضح الحبيب خلال ندوة عن الجرائم الإلكترونية، بالتعاون مع وزارتي التربية والداخلية أمس، على مسرح وزارة التربية، ان استغلال الانترنت لتسهيل ارتكاب جريمة أو عمل مخالف للقانون «يؤثر في ضياع حق من حقوق الدولة أو المؤسسات أو الأفراد، وتحقيق منفعة لأي طرف من دون وجه حق، عن طريق اختراقها بقصد تخريبها أو تعطيلها أو تحريف أو محو البيانات أو البرامج التي تحويها أو نسخها جزئياً أو كلياً أو سرقتها بشتى الوسائل التي يستخدمها المخربون».
ومن جانبه، أوضح النقيب عمر السبيعي من إدارة مكافحة الجرائم الالكترونية، أن «الجرائم التي نص عليها القانون الذي جاء لحماية المجتمع، شملت الأفعال والممارسات التي تشكل خرقاً للأمن الاجتماعي أو الاقتصادي، أو للنظام العام أو كسر الخصوصية والسرية، التي كفلها القانون لبعض المعلومات والبيانات».
ومن جانبه، اعتبر الوكيل المساعد لقطاع التنمية في وزارة الدولة لشؤون الشباب مشعل السبيعي، أن العالم مقبل على نمط جديد من الجرائم الإلكترونية، ومن هنا يقع على وزارة الدولة للشباب دور كبير في توعية الشباب الشريحة الأكبر في استخدم التقنيات الحديثة، بوجود قوانين خاصة بالجرائم الالكترونية.