«البنك الدولي» يستثمر 2.5 مليار دولار لتعليم الفتيات الفقيرات
أعلن البنك الدولي اليوم الأربعاء استثمار مبلغ 2.5 مليار دولار على الأقل لتعليم الفتيات الصغيرات في الاقتصادات الأكثر فقراً على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وقال رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم في اجتماعات الربيع بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن أنه بحلول عام 2020 ستوجه تلك الاستثمارات إلى أكثر من 30 مليون فتاة من عمر 12 إلى 17 بشكل أساسي في مناطق جنوب الصحراء وجنوب إفريقيا والتي فيها أكبر أعداد من الفتيات خارج مقاعد الدراسة.
وأكد كيم ان تمكين الفتيات الصغيرات وتعليمهن «من أفضل طرق التصدي للفقر ومنع انتقاله بين الاجيال وإجراء تحويل مجتمعي كامل».
ولفت إلى أن هذا التمويل «سيسهم في تزويد الدول لا سيما في مناطق مثل افريقيا جنوب الصحراء وجنوب افريقيا بالأدوات اللازمة لتوسيع إتاحة التعليم الجيد بما يساهم في تمكين الفتيات الصغيرات من الذهاب للمدارس وتطوير إمكاناتهن».
من جهتها حثت ميشيل اوباما خلال الاجتماعات المشرعين وأصحاب النفوذ في جميع أنحاء العالم على الالتزام بالقيام بعمل عاجل لدعم الفتيات الصغيرات.
وأكدت مزايا هذه الاستثمارات واصفة إياها بأنها «تعبير عن إيماننا بقوة التعليم لتحويل حياة ومستقبل ملايين الفتيات في جميع أنحاء العالم وأيضا مستقبل أسرهم وبلادهم».
وقال رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم في اجتماعات الربيع بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن أنه بحلول عام 2020 ستوجه تلك الاستثمارات إلى أكثر من 30 مليون فتاة من عمر 12 إلى 17 بشكل أساسي في مناطق جنوب الصحراء وجنوب إفريقيا والتي فيها أكبر أعداد من الفتيات خارج مقاعد الدراسة.
وأكد كيم ان تمكين الفتيات الصغيرات وتعليمهن «من أفضل طرق التصدي للفقر ومنع انتقاله بين الاجيال وإجراء تحويل مجتمعي كامل».
ولفت إلى أن هذا التمويل «سيسهم في تزويد الدول لا سيما في مناطق مثل افريقيا جنوب الصحراء وجنوب افريقيا بالأدوات اللازمة لتوسيع إتاحة التعليم الجيد بما يساهم في تمكين الفتيات الصغيرات من الذهاب للمدارس وتطوير إمكاناتهن».
من جهتها حثت ميشيل اوباما خلال الاجتماعات المشرعين وأصحاب النفوذ في جميع أنحاء العالم على الالتزام بالقيام بعمل عاجل لدعم الفتيات الصغيرات.
وأكدت مزايا هذه الاستثمارات واصفة إياها بأنها «تعبير عن إيماننا بقوة التعليم لتحويل حياة ومستقبل ملايين الفتيات في جميع أنحاء العالم وأيضا مستقبل أسرهم وبلادهم».
