المنصور: درّست الموسيقى لـ «بلبل الخليج» وكنت مهاجماً في صفوف «الزعيم»
المنصور مع إيمان النجم ونادية صقر والزميل حمود العنزي
«درّست الموسيقى لـ (بلبل الخليج)، وكنت مهاجماً في صفوف (الزعيم)».
هذا غيض من فيض المفاجآت التي فجرّها الفنان الكبير محمد المنصور للجمهور للمرة الأولى، من خلال حلقة مميزة من برنامج «القايلة» الإذاعي والذي يبث ظهيرة كل يوم أربعاء، فقد كشف الفنان القدير عن أنه قام بتدريس الموسيقى لـ«بلبل الخليج» المطرب نبيل شعيل، الذي كان طالباً عند المنصور في منطقة الخالدية.
ومن خلال البرنامج الإذاعي «القايلة» الذي خصص أمس حلقة بعنوان «قايلة الوفاء» استضاف من خلالها المنصور، تطرق الفنان الكبير إلى المرحلة التي لعب فيها كرة القدم حيث كان مهاجماً في صفوف النادي العربي، وتحدث عن والده الذي كان مهتماً بالغوص، وكيف كان يصطحبه وإخوانه الخمسة أيام الاستراحة إلى الأماكن الفنية والثقافية والسينما في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات، وذكرياته عن فنون العرضة والخماري وغيرها، حيث كان والده صديقاً للمطرب عبدالله الفضالة، وكان المجتمع الكويتي محباً للحياة الفنية والاجتماعية. وشدد المنصور على أنه لا زال يحرص على جمع أخوته وبقية العائلة كل يوم ثلاثاء.
وخلال الحلقة التي قدمتها المذيعة إيمان النجم وتناولت العديد من «السوالف» والذكريات، أكد المنصور أن المجال الفني كان يتميز في السابق بالصدق ويحظى بالكثير من الاحترام والتقدير، وكانت الفرق المسرحية تتزاور، وكانت المنافسة بينه وبين زملائه الفنانين شريفة وقوية.
وتحدث عن بعض الكاركترات التي قدمها وارتبط اسمه بها ومنها «بو هباش» و«سليمان الطيب» و«بو راشد»، معتبراً أن الفنان كلما اقترب من الشخصية التي يجسدها كانت أكثر قرباً من المتلقي والمجتمع. واستذكر فيلم «بس يا بحر» أول فيلم كويتي، قائلاً: «استغرقنا عامان من العمل في الفيلم في السبيعينات، وجاء في مرحلة كانت التجارة تغلب على السينما العربية، لذلك كان الفيلم بمثابة إنقاذ للسينما وقدمنا فيه عاداتنا وتقاليدنا وكيف عشنا، ولذلك حظي باهتمام كبير ونال تسع جوائز عالمية».
هذا غيض من فيض المفاجآت التي فجرّها الفنان الكبير محمد المنصور للجمهور للمرة الأولى، من خلال حلقة مميزة من برنامج «القايلة» الإذاعي والذي يبث ظهيرة كل يوم أربعاء، فقد كشف الفنان القدير عن أنه قام بتدريس الموسيقى لـ«بلبل الخليج» المطرب نبيل شعيل، الذي كان طالباً عند المنصور في منطقة الخالدية.
ومن خلال البرنامج الإذاعي «القايلة» الذي خصص أمس حلقة بعنوان «قايلة الوفاء» استضاف من خلالها المنصور، تطرق الفنان الكبير إلى المرحلة التي لعب فيها كرة القدم حيث كان مهاجماً في صفوف النادي العربي، وتحدث عن والده الذي كان مهتماً بالغوص، وكيف كان يصطحبه وإخوانه الخمسة أيام الاستراحة إلى الأماكن الفنية والثقافية والسينما في نهاية الخمسينيات وبداية الستينيات، وذكرياته عن فنون العرضة والخماري وغيرها، حيث كان والده صديقاً للمطرب عبدالله الفضالة، وكان المجتمع الكويتي محباً للحياة الفنية والاجتماعية. وشدد المنصور على أنه لا زال يحرص على جمع أخوته وبقية العائلة كل يوم ثلاثاء.
وخلال الحلقة التي قدمتها المذيعة إيمان النجم وتناولت العديد من «السوالف» والذكريات، أكد المنصور أن المجال الفني كان يتميز في السابق بالصدق ويحظى بالكثير من الاحترام والتقدير، وكانت الفرق المسرحية تتزاور، وكانت المنافسة بينه وبين زملائه الفنانين شريفة وقوية.
وتحدث عن بعض الكاركترات التي قدمها وارتبط اسمه بها ومنها «بو هباش» و«سليمان الطيب» و«بو راشد»، معتبراً أن الفنان كلما اقترب من الشخصية التي يجسدها كانت أكثر قرباً من المتلقي والمجتمع. واستذكر فيلم «بس يا بحر» أول فيلم كويتي، قائلاً: «استغرقنا عامان من العمل في الفيلم في السبيعينات، وجاء في مرحلة كانت التجارة تغلب على السينما العربية، لذلك كان الفيلم بمثابة إنقاذ للسينما وقدمنا فيه عاداتنا وتقاليدنا وكيف عشنا، ولذلك حظي باهتمام كبير ونال تسع جوائز عالمية».
