مانويل فالس: التحديات التي تواجه الجزائر وفرنسا تفرض تجاوز المشاكل الصغيرة
اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس السبت أن الصداقة التي تربط بين الجزائر وفرنسا متماسكة وأن التحديات التي تواجه البلدين تفرض عليهما تجاوز كل المشاكل الصغيرة.
وأكد فالس في تصريح للتلفزيون الجزائري الرسمي عقب وصوله الى مطار الجزائر الدولي أن الصداقة والعلاقة البناءة بين البلدين «استراتيجية» وتكتسي أهمية بالغة ولها وزنها.
وذكر أن زيارته تندرج في إطار اجتماع اللجنة الحكومية المشتركة الرفيعة المستوى الجزائرية - الفرنسية، مشيرا الى أن حكومتي البلدين ينتظرهما الكثير من التنسيق والتعاون في شتى الميادين الاقتصادية والصناعية والزراعية وكذلك فيما يخص العلاقات الإنسانية على غرار الثقافة والتربية والتبادل بين الشعبين الصديقين.
وبخصوص الوضع الأمني دعا المسؤول الفرنسي الى العمل «سويا» في مجال مكافحة الإرهاب، مذكرا في هذا الصدد بأن الجزائر اكتسبت تجربة جيدة في المواضيع الأمنية وفي مجالات أخرى بحكم مواجهتها للإرهاب.
ورأى أن البلدين يتقاسمان «نفس النظرة الاستراتيجية فيما يخص بعض المواضيع مثلما هو الشأن بالنسبة الى ليبيا».
وأشار الى أنه سيجري لقاءات مكثفة في الساعات القادمة بحيث سيلتقي على انفراد برئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال فضلا عن لقاءات اقتصادية إضافة الى التوقيع على اتفاقات.
وأكد فالس في تصريح للتلفزيون الجزائري الرسمي عقب وصوله الى مطار الجزائر الدولي أن الصداقة والعلاقة البناءة بين البلدين «استراتيجية» وتكتسي أهمية بالغة ولها وزنها.
وذكر أن زيارته تندرج في إطار اجتماع اللجنة الحكومية المشتركة الرفيعة المستوى الجزائرية - الفرنسية، مشيرا الى أن حكومتي البلدين ينتظرهما الكثير من التنسيق والتعاون في شتى الميادين الاقتصادية والصناعية والزراعية وكذلك فيما يخص العلاقات الإنسانية على غرار الثقافة والتربية والتبادل بين الشعبين الصديقين.
وبخصوص الوضع الأمني دعا المسؤول الفرنسي الى العمل «سويا» في مجال مكافحة الإرهاب، مذكرا في هذا الصدد بأن الجزائر اكتسبت تجربة جيدة في المواضيع الأمنية وفي مجالات أخرى بحكم مواجهتها للإرهاب.
ورأى أن البلدين يتقاسمان «نفس النظرة الاستراتيجية فيما يخص بعض المواضيع مثلما هو الشأن بالنسبة الى ليبيا».
وأشار الى أنه سيجري لقاءات مكثفة في الساعات القادمة بحيث سيلتقي على انفراد برئيس الوزراء الجزائري عبد المالك سلال فضلا عن لقاءات اقتصادية إضافة الى التوقيع على اتفاقات.