اقتراح في «الأوقاف» لإلغاء ميزانية المراكز الرمضانية
أحمد العتيبي
العتيبي:
فاعلو الخير على أتم استعداد للتكفل بنفقات وكفالة الأئمة والخطباء المتطوعين
فاعلو الخير على أتم استعداد للتكفل بنفقات وكفالة الأئمة والخطباء المتطوعين
تزامنا مع بدء ادارة مساجد الاحمدي التجهيز لاستقبال أشهر الصيف وشهر رمضان المبارك من خلال توفير متطلبات الصيانة العامة وحصر التوالف لاستبدالها، متطلعة لاعطاء الامام الكويتي دوره الفاعل في المجتمع، اقترح مراقب الشؤون الإدارية بمساجد محافظة الأحمدي الدكتور أحمد العتيبي إلغاء أو خفض ميزانية المراكز الرمضانية، على أن تقوم بمهمتها بالجهود الذاتية والتطوعية من قبل فاعلي الخير.
وذكر العتيبي في تصريح صحافي أن «فاعلي الخير على أتم استعداد للتكفل بجميع ما يلزم من نفقات وكفالة للأئمة والخطباء المتطوعين في شهر رمضان»، لافتا إلى «استعداد جميع الأئمة والخطباء للمساهمة البناءة في إقامة فعاليات المراكز الرمضانية دون انتظار مكافأة أو أخذ أجر لأن ذلك يعتبر من صميم عملهم الأساسي».
وأعرب عن تطلعه إلى «المساهمة بدور فعال في محاربة التطرف وفرض المنهج الوسطي، وقيام الإدارة بتكوين لجنة للفتوى تحظى بثقة جماهير المحافظة ينتدب لها أفقه الأئمة وأعلمهم في جميع التخصصات كافة، كما أتطلع إلى أن أرى الأئمة قادة ومفكرين يشار إليهم بالبنان ويؤخذ بآرائهم في الحياة العامة».
وقال العتيبي «إن رؤيتنا لمستقبل إدارتنا انطلقت من التمكن في الأدوات المتاحة وتسخيرها لخدمة الواقع المحسوس والسيطرة عليها وإحصائها والوقوف على ما يلزم من إعادتها إلى الواجهة من جديد واستخراج أقصى ما يمكن الاستفادة منه».
وأشار الى «تكثيف المرور على المساجد للوقوف على أوجه القصور وسد العجز وتوفير العمالة لها وإشعار العاملين بوجود الرقيب الحريص عليهم الداعم لهم المؤمن برسالتهم فتم توفير كل ما يلزمهم وتذليل الصعاب أمامهم وتمكينهم من إقامة الشعائر وتوثيق العلاقة بينهم والمحافظة على المنشأة باعتبارها العنصر الأساسي الذي يتطلب صيانته من خلال خطة تشغيلية تبدأ بجمع التالف من المفروشات والأجهزة واستبدالها»، لافتا إلى توجيهه قسم الصيانة إلى «ضرورة تشغيل جميع المكيفات وتنقيتها واستبدال المتعطل منها بالجديد وسرعة إنجاز ما تم حصره من المساجد التي تحتاج إلى صيانة جذرية أو دورية استعداداً لشهر رمضان المبارك وكذا دخول شهور الصيف».
وذكر العتيبي في تصريح صحافي أن «فاعلي الخير على أتم استعداد للتكفل بجميع ما يلزم من نفقات وكفالة للأئمة والخطباء المتطوعين في شهر رمضان»، لافتا إلى «استعداد جميع الأئمة والخطباء للمساهمة البناءة في إقامة فعاليات المراكز الرمضانية دون انتظار مكافأة أو أخذ أجر لأن ذلك يعتبر من صميم عملهم الأساسي».
وأعرب عن تطلعه إلى «المساهمة بدور فعال في محاربة التطرف وفرض المنهج الوسطي، وقيام الإدارة بتكوين لجنة للفتوى تحظى بثقة جماهير المحافظة ينتدب لها أفقه الأئمة وأعلمهم في جميع التخصصات كافة، كما أتطلع إلى أن أرى الأئمة قادة ومفكرين يشار إليهم بالبنان ويؤخذ بآرائهم في الحياة العامة».
وقال العتيبي «إن رؤيتنا لمستقبل إدارتنا انطلقت من التمكن في الأدوات المتاحة وتسخيرها لخدمة الواقع المحسوس والسيطرة عليها وإحصائها والوقوف على ما يلزم من إعادتها إلى الواجهة من جديد واستخراج أقصى ما يمكن الاستفادة منه».
وأشار الى «تكثيف المرور على المساجد للوقوف على أوجه القصور وسد العجز وتوفير العمالة لها وإشعار العاملين بوجود الرقيب الحريص عليهم الداعم لهم المؤمن برسالتهم فتم توفير كل ما يلزمهم وتذليل الصعاب أمامهم وتمكينهم من إقامة الشعائر وتوثيق العلاقة بينهم والمحافظة على المنشأة باعتبارها العنصر الأساسي الذي يتطلب صيانته من خلال خطة تشغيلية تبدأ بجمع التالف من المفروشات والأجهزة واستبدالها»، لافتا إلى توجيهه قسم الصيانة إلى «ضرورة تشغيل جميع المكيفات وتنقيتها واستبدال المتعطل منها بالجديد وسرعة إنجاز ما تم حصره من المساجد التي تحتاج إلى صيانة جذرية أو دورية استعداداً لشهر رمضان المبارك وكذا دخول شهور الصيف».
