نشرة إعلانية / خلال حفل جوائز الشرق الأوسط
«فورد إكسبلورر» 2016 تحصد لقب «أفضل سيارة رياضية متعددة الاستخدامات»
إنجازات جديدة في سجل «فورد»
«إكسبلورر» 2016 تتمتع بمصابيح أماميّة أكثر ضخامة هندسة السيارة للأشخاص الباحثين عن المغامرات مع عائلاتهم
فازت سيارة «فورد إكسبلورر» 2016 الجديدة بلقب «أفضل سيارة رياضية متعدّدة الاستعمالات متوسّطة الحجم» ضمن جوائز سيارة العام في الشرق الأوسط (MECOTY).
وتُعتبر جائزة سيارة العام في الشرق الأوسط الأضخم والأكثر شهرةً في قطاع السيارات الإقليميّ، وتضمّ لجنة التحكيم 12 خبيراً من بلدان مجلس التعاون الخليجي ودول الشرق الأوسط.
وأوضح المدير التنفيذي في شركة فورد الشرق الأوسط تييري صباغ، أن حصول «فورد إكسبلورر» على لقب سيارة العام في الشرق الأوسط لسنة 2016، يأتي بعدما أسست معيار سيارات الرياضية متعدّدة الاستعمالات متوسّطة الحجم وحافظت عليها منذ طرحها في التسعينات، وهي مستمرة في بناء تراثها العريق ضمن هذه الفئة بالتركيز على الصلابة والتكنولوجيا والراحة.
وقال إنه وفقاً لإحصائيات قطاع السيارات، احتلت «فورد إكسبلورر» الصدارة ضمن فئتها لعام 2015، واستحوذت على 40 في المئة من فئتها في دول مجلس التعاون الخليجي، ومازالت مستمرة بالريادة ضمن هذه الفئة خلال الربع الأول من العام 2016.
وأضاف أنه بعد 25 عاماً من الريادة في الابتكارات والمبيعات، تتميّز «فورد إكسبلورر» 2016 بتصميم محدّث ولافت، بالإضافة الى رحابة داخليّة، إذ تمّت هندسة هذه السيارة خصيصاً للأشخاص الذين يبحثون عن المغامرات مع عائلاتهم، والذين يريدون وسيلة للتعبير عن شخصيّتهم الفريدة.
وشهد المظهر الخارجي عدّة تعديلات، على غرار تثبيت الشبكة والمصابيح الأماميّة بتقنية (LED) في موقع أعلى، وإضافة حاملة سقفيّة جديدة مغلقة مع قنوات تُبعد مياه الأمطار عن المركبة، وجناح خلفيّ جديد، ما يساهم أيضاً في تحسين الديناميكيّة الهوائيّة.
وتتميّز سيارة «إكسبلورر» 2016 بمصابيح أماميّة أكثر ضخامةً، مع إضاءة مميّزة متوافرة بتقنية (LED)، ومصابيح قياسيّة للإضاءة المنخفضة بتقنية (LED)، ومصابيح متوافرة للضباب بتقنيّة (LED).
وتجسّد المسارب الحراريّة الظاهرة لتبريد المصابيح الأمامية العاملة بتقنية (LED) تفصيلاً شديد الأهمّية، وتكون هذه الشبكات الشبيهة بالرادياتير مخفيّة عادةً وراء مجموعة مكوّنات المصباح، لكن في «إكسبلورر» هي جزء من التصميم المعقّد للمصابيح الأمامية الذي يستعرض الابتكارات المميّزة.
وتعكس التغييرات التي طرأت على التصميم الداخليّ الرغبات التي عبّر عنها العملاء، من خلال أبحاث المستهلكين التي أجرتها «فورد»، والتي أظهرت أنّ شخصاً واحداً من أصل 5 مالكين لسيارة «إكسبلورر سبورت» كانوا يملكون مركبة فخمة في السابق.
وتشتمل التغييرات على متكأ الذراع في الباب المثبّت في وضعيّة أعلى والمغلّف والمدروز، وأزرار حقيقيّة لتحلّ مكان الأزرار العاملة باللمس في نظام الترفيه المعلوماتي، وتفاصيل مرهفة أكثر في أنحاء المقصورة.
ويحصل العملاء على المزيد من التكنولوجيا الذكيّة في سيارة «فورد إكسبلورر» الجديدة، التي تقدّم المزيد من التكنولوجيا مقارنةً بالطرازات السابقة، وتضمّ ميّزات تعزّز تجربة القيادة، وتشتمل على كاميرا أمامية وخلفية مع بخّاخات رش تتميّز كلتاهما بعدسات عريضة الزاوية ومجهّزة ببخّاخ رشّ، وهي ميزة سبّاقة وحصريّة في الفئة، إضافة إلى مساعد الركن النشط المحسّن مع مساعد الركن العمودي، ومساعد الخروج من الموقف، والركن المتوازي شبه التلقائي، الذي يستخدم النظام أجهزة الاستشعار الفوق صوتية ونظام التوجيه الكهربائي المعزّز آلياً، لمساعدة السائقين في مناورات الركن المتوازي والركن العمودي.
ويشتمل مساعد الركن النشط المحسّن على مساعد الخروج من الموقف، لمساعدة السائق على الخروج من فسحة الركن المتوازي، ويتحكّم النظام بالمقود، بينما يتحكّم السائق بدواستَي الوقود والفرامل، وبناقل الحركة.
وتتميز المركبة بمنافذ (USB) مع ميزة الشحن الذكي، إذ توجد في الناحيتين الأمامية والخلفية للسيارة منافذ (USB) قادرة على شحن الأجهزة الذكية أسرع بمرّتين من المنافذ التقليديّة، وباب الصندوق العامل لا يدوياً، وهنا ليس على العميل إلاّ القيام بحركة رفس خفيفة تحت الناحية الوسطى من المصدّ الخلفي، لفتح باب الصندوق أو إغلاقه.
وتخلق الستائر الهوائية القياسيّة للعجلات منطقة ضغط عالٍ من الهواء، تؤثّر على السطح الخارجيّ للعجلات والإطارات، من أجل إبقاء تدفّق الهواء قريباً من الهيكل، ما يخفّف من المقاومة الهوائيّة
وتحظى «إكسبلورر» بمحرّك V6 سعة 3.5 لتر القياسيّ في الطراز الأساسي، و «XLT» و «ليمتد» مع قوة حصانية صافية تبلغ 294 PS عند 6500 د.د. و346 نيوتن متر من عزم الدوران عند 4000 د.د، يترافق مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي (®SelectShift) بـ 6 سرعات.
وتمّ تجهيز طراز سبورت بمحرك جبّار بتقنية إيكوبوست يتميّز بقوة حصانية صافية تبلغ 370 PS عند 6500 د.د. و475 نيوتن متر من عزم الدوران عند 3500 د.د.، ويترافق أيضاً مع ناقل الحركة ®SelectShift بستّ سرعات.
وتُعتبر جائزة سيارة العام في الشرق الأوسط الأضخم والأكثر شهرةً في قطاع السيارات الإقليميّ، وتضمّ لجنة التحكيم 12 خبيراً من بلدان مجلس التعاون الخليجي ودول الشرق الأوسط.
وأوضح المدير التنفيذي في شركة فورد الشرق الأوسط تييري صباغ، أن حصول «فورد إكسبلورر» على لقب سيارة العام في الشرق الأوسط لسنة 2016، يأتي بعدما أسست معيار سيارات الرياضية متعدّدة الاستعمالات متوسّطة الحجم وحافظت عليها منذ طرحها في التسعينات، وهي مستمرة في بناء تراثها العريق ضمن هذه الفئة بالتركيز على الصلابة والتكنولوجيا والراحة.
وقال إنه وفقاً لإحصائيات قطاع السيارات، احتلت «فورد إكسبلورر» الصدارة ضمن فئتها لعام 2015، واستحوذت على 40 في المئة من فئتها في دول مجلس التعاون الخليجي، ومازالت مستمرة بالريادة ضمن هذه الفئة خلال الربع الأول من العام 2016.
وأضاف أنه بعد 25 عاماً من الريادة في الابتكارات والمبيعات، تتميّز «فورد إكسبلورر» 2016 بتصميم محدّث ولافت، بالإضافة الى رحابة داخليّة، إذ تمّت هندسة هذه السيارة خصيصاً للأشخاص الذين يبحثون عن المغامرات مع عائلاتهم، والذين يريدون وسيلة للتعبير عن شخصيّتهم الفريدة.
وشهد المظهر الخارجي عدّة تعديلات، على غرار تثبيت الشبكة والمصابيح الأماميّة بتقنية (LED) في موقع أعلى، وإضافة حاملة سقفيّة جديدة مغلقة مع قنوات تُبعد مياه الأمطار عن المركبة، وجناح خلفيّ جديد، ما يساهم أيضاً في تحسين الديناميكيّة الهوائيّة.
وتتميّز سيارة «إكسبلورر» 2016 بمصابيح أماميّة أكثر ضخامةً، مع إضاءة مميّزة متوافرة بتقنية (LED)، ومصابيح قياسيّة للإضاءة المنخفضة بتقنية (LED)، ومصابيح متوافرة للضباب بتقنيّة (LED).
وتجسّد المسارب الحراريّة الظاهرة لتبريد المصابيح الأمامية العاملة بتقنية (LED) تفصيلاً شديد الأهمّية، وتكون هذه الشبكات الشبيهة بالرادياتير مخفيّة عادةً وراء مجموعة مكوّنات المصباح، لكن في «إكسبلورر» هي جزء من التصميم المعقّد للمصابيح الأمامية الذي يستعرض الابتكارات المميّزة.
وتعكس التغييرات التي طرأت على التصميم الداخليّ الرغبات التي عبّر عنها العملاء، من خلال أبحاث المستهلكين التي أجرتها «فورد»، والتي أظهرت أنّ شخصاً واحداً من أصل 5 مالكين لسيارة «إكسبلورر سبورت» كانوا يملكون مركبة فخمة في السابق.
وتشتمل التغييرات على متكأ الذراع في الباب المثبّت في وضعيّة أعلى والمغلّف والمدروز، وأزرار حقيقيّة لتحلّ مكان الأزرار العاملة باللمس في نظام الترفيه المعلوماتي، وتفاصيل مرهفة أكثر في أنحاء المقصورة.
ويحصل العملاء على المزيد من التكنولوجيا الذكيّة في سيارة «فورد إكسبلورر» الجديدة، التي تقدّم المزيد من التكنولوجيا مقارنةً بالطرازات السابقة، وتضمّ ميّزات تعزّز تجربة القيادة، وتشتمل على كاميرا أمامية وخلفية مع بخّاخات رش تتميّز كلتاهما بعدسات عريضة الزاوية ومجهّزة ببخّاخ رشّ، وهي ميزة سبّاقة وحصريّة في الفئة، إضافة إلى مساعد الركن النشط المحسّن مع مساعد الركن العمودي، ومساعد الخروج من الموقف، والركن المتوازي شبه التلقائي، الذي يستخدم النظام أجهزة الاستشعار الفوق صوتية ونظام التوجيه الكهربائي المعزّز آلياً، لمساعدة السائقين في مناورات الركن المتوازي والركن العمودي.
ويشتمل مساعد الركن النشط المحسّن على مساعد الخروج من الموقف، لمساعدة السائق على الخروج من فسحة الركن المتوازي، ويتحكّم النظام بالمقود، بينما يتحكّم السائق بدواستَي الوقود والفرامل، وبناقل الحركة.
وتتميز المركبة بمنافذ (USB) مع ميزة الشحن الذكي، إذ توجد في الناحيتين الأمامية والخلفية للسيارة منافذ (USB) قادرة على شحن الأجهزة الذكية أسرع بمرّتين من المنافذ التقليديّة، وباب الصندوق العامل لا يدوياً، وهنا ليس على العميل إلاّ القيام بحركة رفس خفيفة تحت الناحية الوسطى من المصدّ الخلفي، لفتح باب الصندوق أو إغلاقه.
وتخلق الستائر الهوائية القياسيّة للعجلات منطقة ضغط عالٍ من الهواء، تؤثّر على السطح الخارجيّ للعجلات والإطارات، من أجل إبقاء تدفّق الهواء قريباً من الهيكل، ما يخفّف من المقاومة الهوائيّة
وتحظى «إكسبلورر» بمحرّك V6 سعة 3.5 لتر القياسيّ في الطراز الأساسي، و «XLT» و «ليمتد» مع قوة حصانية صافية تبلغ 294 PS عند 6500 د.د. و346 نيوتن متر من عزم الدوران عند 4000 د.د، يترافق مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي (®SelectShift) بـ 6 سرعات.
وتمّ تجهيز طراز سبورت بمحرك جبّار بتقنية إيكوبوست يتميّز بقوة حصانية صافية تبلغ 370 PS عند 6500 د.د. و475 نيوتن متر من عزم الدوران عند 3500 د.د.، ويترافق أيضاً مع ناقل الحركة ®SelectShift بستّ سرعات.