120 لاعباً ولاعبة في بطولة الاتحاد الياباني للكراتيه
السفير الياباني متوسّطاً الأبطال (تصوير موسى عياش)
لقطة «ناعمة» من المنافسات
اختتمت أمس بطولة الاتحاد الياباني للكراتيه في الصالة الرياضية الداخلية لجامعة الخليج في منطقة مشرف بحضور السفير الياباني في الكويت تاكاشي أشيكي والملحق الثقافي للسفارة شينجي بانتاني ومدير عام الاتحاد الياباني للكراتيه - فرع الكويت د. علي خريبط والمدرب مروان سلطان.
وعبر أشيكي عن سعادته بحضور ختام البطولة التي شارك فيها أكثر من 120 لاعبا ولاعبة من مختلف الأعمار.
وبيّن أن الدورة مهمة جدا، وأنه منحها متسعاً من وقته لأنها تمثل العادات والتقاليد اليابانية، وأكد انه تواجد في حفل الختام كنوع من أوجه التعاون بين اليابان والكويت.
من جانبه، أكد مروان سلطان رئيس الاتحاد الياباني في الكويت أن الكراتيه رياضة يابانية تقليدية نبيلة وتعني باللغة اليابانية «من دون سلاح»، موضحاً أن اللعبة شهدت تطوراً مستمراً عبر التاريخ، موضحاً أن البطولة الحالية أقيمت تحت شعار «في ذكرى السينسي أنكو أتوسو... بعد مرور 101 سنة».
ويعتبر السينسي أنكو أتوسو الأب الروحي للعبة الكراتيه اليت أكد أنها ليست مخصصة للهجوم على أحد ولا يستخدم فيها السلاح وتعتمد على الأسلوب الدفاعي.
وتمنى ان يكون هناك تعاون كبير بين الاتحادين المحلي والياباني للكراتيه حتى يتمكن الشعب الكويتي من التعرف أكثر على المعنى الحقيقي للعبة.
وأشار د. علي خريبط أن الاتحاد الياباني يعتبر أحد اهم وأكبر المنظمات في الكراتيه على مستوى العالم ومقره طوكيو وتم تأسيسه منتصف خمسينات القرن الماضي.
وبيّن ان الاتحاد يعتبر من المنظمات المرموقة عالميا في هذه الرياضة وان اسم اللعبة هو «شوتو كان» وهي منتشرة في أكثر من 100 دولة حول العالم.
وتوجه خريبط بالشكر الى جامعة الخليج على تعاونها البناء مع الاتحاد الياباني لتوفير الصالة لإقامة البطولة لمدة يوم واحد.
من جانبها، قالت مسايل الشاهين المدير الإداري والمالي للاتحاد الياباني للكراتيه - فرع الكويت إن عدد اللاعبين في تزايد من موسم الى آخر نتيجة انتشار اللعبة والأخبار المتعلقة بها في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
وبيّنت أن الاتحادين الكويتي والياباني يعملان بالتوازي على خدمة اللعبة وهما معتمدان لمنح الشهادات الدولية.
وفي ختام البطولة، قام كل من السفير الياباني أشيكي ود. خريبط والمدرب مروان سلطان بتكريم الأبطال.
وعبر أشيكي عن سعادته بحضور ختام البطولة التي شارك فيها أكثر من 120 لاعبا ولاعبة من مختلف الأعمار.
وبيّن أن الدورة مهمة جدا، وأنه منحها متسعاً من وقته لأنها تمثل العادات والتقاليد اليابانية، وأكد انه تواجد في حفل الختام كنوع من أوجه التعاون بين اليابان والكويت.
من جانبه، أكد مروان سلطان رئيس الاتحاد الياباني في الكويت أن الكراتيه رياضة يابانية تقليدية نبيلة وتعني باللغة اليابانية «من دون سلاح»، موضحاً أن اللعبة شهدت تطوراً مستمراً عبر التاريخ، موضحاً أن البطولة الحالية أقيمت تحت شعار «في ذكرى السينسي أنكو أتوسو... بعد مرور 101 سنة».
ويعتبر السينسي أنكو أتوسو الأب الروحي للعبة الكراتيه اليت أكد أنها ليست مخصصة للهجوم على أحد ولا يستخدم فيها السلاح وتعتمد على الأسلوب الدفاعي.
وتمنى ان يكون هناك تعاون كبير بين الاتحادين المحلي والياباني للكراتيه حتى يتمكن الشعب الكويتي من التعرف أكثر على المعنى الحقيقي للعبة.
وأشار د. علي خريبط أن الاتحاد الياباني يعتبر أحد اهم وأكبر المنظمات في الكراتيه على مستوى العالم ومقره طوكيو وتم تأسيسه منتصف خمسينات القرن الماضي.
وبيّن ان الاتحاد يعتبر من المنظمات المرموقة عالميا في هذه الرياضة وان اسم اللعبة هو «شوتو كان» وهي منتشرة في أكثر من 100 دولة حول العالم.
وتوجه خريبط بالشكر الى جامعة الخليج على تعاونها البناء مع الاتحاد الياباني لتوفير الصالة لإقامة البطولة لمدة يوم واحد.
من جانبها، قالت مسايل الشاهين المدير الإداري والمالي للاتحاد الياباني للكراتيه - فرع الكويت إن عدد اللاعبين في تزايد من موسم الى آخر نتيجة انتشار اللعبة والأخبار المتعلقة بها في وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
وبيّنت أن الاتحادين الكويتي والياباني يعملان بالتوازي على خدمة اللعبة وهما معتمدان لمنح الشهادات الدولية.
وفي ختام البطولة، قام كل من السفير الياباني أشيكي ود. خريبط والمدرب مروان سلطان بتكريم الأبطال.