اختتم الدورة التدريبية الإقليمية بالتعاون مع «الطاقة الذرية»
«جابر الأحمد» للطب النووي يوصي بتقليل المواد المشعة للتقنيات الحديثة
المشاركون في الدورة
أوصى كل من مركز جابر الأحمد للطب النووي والتصوير الجزيئي بضرورة تقليل جرعة المواد المشعة المستخدمة من خلال التقنيات الحديثة.
وقالت مدير المركز الدكتورة نهيل النفيسي في تصريح صحافي عقب ختام فعاليات الدورة التدريبية الإقليمية التي نظمها المركز بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن «الخبراء المشاركين في الدورة أوصوا أيضاً بضرورة توعية الأطباء بأهمية تقنيات التصوير الهجينة في التشخيص الطبي للأمراض، وضرورة استخدام البروتوكولات العالمية المعتمدة عند إجراء الفحوصات التشخيصية».
ونوهت النفيسي إلى أن «الدورة التدريبية تضمنت محتوى علميا مكثفا تمت مناقشته على مدار خمسة أيام من خلال المحاضرات العلمية والنقاشات التفاعلية مع المشاركين لافتة إلى ان الدورة مسجلة بنظام التعليم الطبي المستمر لدى معهد الكويت للاختصاصات الطبية بواقع 23 نقطة من الفئة الأولى».
وذكرت ان «المشاركين في الدورة أبدوا اعجابهم بمستواها التنظيمي والتي تعقد للمرة الأولى في الكويت، حيث شارك فيها 36 طبيبا من 16 دولة من إقليم آسيا والمحيط الهادي من افغانستان وبنغلاديش والصين واندونيسيا والأردن وكوريا وماليزيا ومنغوليا ومانيمار وعمان والفيليبين وسنغافورة وسريلانكا وتايلند والإمارات وفيتنام، بالإضافة إلى أطباء محليين من الكويت».
وقالت مدير المركز الدكتورة نهيل النفيسي في تصريح صحافي عقب ختام فعاليات الدورة التدريبية الإقليمية التي نظمها المركز بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن «الخبراء المشاركين في الدورة أوصوا أيضاً بضرورة توعية الأطباء بأهمية تقنيات التصوير الهجينة في التشخيص الطبي للأمراض، وضرورة استخدام البروتوكولات العالمية المعتمدة عند إجراء الفحوصات التشخيصية».
ونوهت النفيسي إلى أن «الدورة التدريبية تضمنت محتوى علميا مكثفا تمت مناقشته على مدار خمسة أيام من خلال المحاضرات العلمية والنقاشات التفاعلية مع المشاركين لافتة إلى ان الدورة مسجلة بنظام التعليم الطبي المستمر لدى معهد الكويت للاختصاصات الطبية بواقع 23 نقطة من الفئة الأولى».
وذكرت ان «المشاركين في الدورة أبدوا اعجابهم بمستواها التنظيمي والتي تعقد للمرة الأولى في الكويت، حيث شارك فيها 36 طبيبا من 16 دولة من إقليم آسيا والمحيط الهادي من افغانستان وبنغلاديش والصين واندونيسيا والأردن وكوريا وماليزيا ومنغوليا ومانيمار وعمان والفيليبين وسنغافورة وسريلانكا وتايلند والإمارات وفيتنام، بالإضافة إلى أطباء محليين من الكويت».
