واجه كاظمة في «الرديف» بـ 13 لاعباً!
القادسية يشكو النقص ... وداليبور تحت الضغط
يباشر فريق القادسية تدريباته اليوم بقيادة مدربه الكرواتي داليبور ستاركيفيتش استعداداً لاستئناف منافسات «دوري فيفا» لكرة القدم والذي يتصدر الفريق ترتيبه بفارق 7 نقاط عن «الكويت» الثاني.
وتنتظر «الأصفر» مواجهة مفصلية مع كاظمة نهاية الأسبوع بعد المقبل يتوقع أن تحدد صورة كبيرة مسار اللقب حيث سيقترب القادسية من استعادة الدرع في حال فوزه على «البرتقالي» مع تبقي 4 جولات فقط بعد هذه المباراة.
وينتظر ان تشهد تدريبات الفريق نقصاً كبيراً في عدد اللاعبين نتيجة غياب لاعبي الفريق المنضمين إلى المنتخب الوطني الذي استأنف تدريباته حيث تضم قائمة «الأزرق» 12 لاعباً من القادسية، بالإضافة إلى الغيني سيدوبا سامواه والأردني أحمد الرياحي المرتبطين بمنتخبي بلاديهما في استحقاقات دولية.
وطالت عملية النقص العددي في القادسية مباراة الفريق الأخيرة في الدوري العام «الرديف» حيث واجه «الاصفر» كاظمة بتشكيلة ضمت 13 لاعباً فقط، نظراً لاعتذار أكثر من لاعب كما أنه لم يكن بالإمكان الاستعانة بلاعبي تحت 19 سنة الذي التقى غداة هذه المباراة الساحل في لقاء مهم ضمن دوري هذه المرحلة السنية.
وفي السياق ذاته، بدأت الضغوط تتزايد على المدرب داليبور بعد مباراة «الكويت» حيث علمت «الراي» أن التشكيلة التي خاض بها المباراة لم تكن تحظى برضا الجهاز الإداري للفريق فضلاً عن اعضاء في مجلس الإدارة.
ونقل مقربون من المدرب الكرواتي أنه لمس استياء إدارياً من التشكيلة والطريقة التي أدار بها مباراة «الكويت» واخفاقه للمرة الثانية أمام الفريق نفسه رغم أن الظروف في المناسبتين كانت ترجح كفته.
ورغم أن مساعد رئيس جهاز كرة القدم محمد بنيان حرص على تقديم دعم معنوي للمدرب من خلال التأكيد على أنه لا يزال عند توصيته بتجديد عقده حتى نهاية الموسم المقبل، إلا ان القلق بدأ يساور المعنيين بالفريق وجماهيره من ان تستمر أخطاء المدرب في المباراة المصيرية أمام كاظمة.
في المقابل، يشعر ستاركيفيتش بشيء من الارتياح جراء حصول الفريق على راحة طويلة قبل مواجهة كاظمة تزامنت مع توقف الدوري في فترة المباريات الدولية «أيام الفيفا»، حيث ينتظر المدرب عودة لاعبي المنتخب الوطني خلال الأيام المقبلة وانخراطهم في التدريبات.
وينتظر الا يشكو «الأصفر» من غيابات في المباراة المرتقبة حتى مع ترحيل البطاقات الصفراء التي حصل عليها لاعبوه في مباراة الكأس إلى سجله في الدوري حكم اللائحة التي تنص على أن يحمل الفريق الذي يودع مسابقة الكأس البطاقات الملونة التي يحصل عليها لاعبوه إلى اول مسابقة تالية وهي في هذه الحالة «دوري فيفا».
وتنتظر «الأصفر» مواجهة مفصلية مع كاظمة نهاية الأسبوع بعد المقبل يتوقع أن تحدد صورة كبيرة مسار اللقب حيث سيقترب القادسية من استعادة الدرع في حال فوزه على «البرتقالي» مع تبقي 4 جولات فقط بعد هذه المباراة.
وينتظر ان تشهد تدريبات الفريق نقصاً كبيراً في عدد اللاعبين نتيجة غياب لاعبي الفريق المنضمين إلى المنتخب الوطني الذي استأنف تدريباته حيث تضم قائمة «الأزرق» 12 لاعباً من القادسية، بالإضافة إلى الغيني سيدوبا سامواه والأردني أحمد الرياحي المرتبطين بمنتخبي بلاديهما في استحقاقات دولية.
وطالت عملية النقص العددي في القادسية مباراة الفريق الأخيرة في الدوري العام «الرديف» حيث واجه «الاصفر» كاظمة بتشكيلة ضمت 13 لاعباً فقط، نظراً لاعتذار أكثر من لاعب كما أنه لم يكن بالإمكان الاستعانة بلاعبي تحت 19 سنة الذي التقى غداة هذه المباراة الساحل في لقاء مهم ضمن دوري هذه المرحلة السنية.
وفي السياق ذاته، بدأت الضغوط تتزايد على المدرب داليبور بعد مباراة «الكويت» حيث علمت «الراي» أن التشكيلة التي خاض بها المباراة لم تكن تحظى برضا الجهاز الإداري للفريق فضلاً عن اعضاء في مجلس الإدارة.
ونقل مقربون من المدرب الكرواتي أنه لمس استياء إدارياً من التشكيلة والطريقة التي أدار بها مباراة «الكويت» واخفاقه للمرة الثانية أمام الفريق نفسه رغم أن الظروف في المناسبتين كانت ترجح كفته.
ورغم أن مساعد رئيس جهاز كرة القدم محمد بنيان حرص على تقديم دعم معنوي للمدرب من خلال التأكيد على أنه لا يزال عند توصيته بتجديد عقده حتى نهاية الموسم المقبل، إلا ان القلق بدأ يساور المعنيين بالفريق وجماهيره من ان تستمر أخطاء المدرب في المباراة المصيرية أمام كاظمة.
في المقابل، يشعر ستاركيفيتش بشيء من الارتياح جراء حصول الفريق على راحة طويلة قبل مواجهة كاظمة تزامنت مع توقف الدوري في فترة المباريات الدولية «أيام الفيفا»، حيث ينتظر المدرب عودة لاعبي المنتخب الوطني خلال الأيام المقبلة وانخراطهم في التدريبات.
وينتظر الا يشكو «الأصفر» من غيابات في المباراة المرتقبة حتى مع ترحيل البطاقات الصفراء التي حصل عليها لاعبوه في مباراة الكأس إلى سجله في الدوري حكم اللائحة التي تنص على أن يحمل الفريق الذي يودع مسابقة الكأس البطاقات الملونة التي يحصل عليها لاعبوه إلى اول مسابقة تالية وهي في هذه الحالة «دوري فيفا».