مبعوث الأمم المتحدة زار الجمعية الكويتية للإغاثة
ولد الشيخ أحمد: للكويت سبق الريادة بتقديمها 100 مليون دولار للشعب اليمني
العيسى: الجمعيات الكويتية تعمل كفرق إنقاذ تخفف وطأة آثار الحروب والكوارث والمجاعات
تميز لـ«الإغاثة» بفريقها لإدارة الأزمات العامل بكامل طاقاته وأقصى سرعة في المناطق المنكوبة
تميز لـ«الإغاثة» بفريقها لإدارة الأزمات العامل بكامل طاقاته وأقصى سرعة في المناطق المنكوبة
كونا- أكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، أن الكويت حققت السبق والريادة في إغاثة ودعم الشعب اليمني، بتقديمها 100 مليون دولار مساعدات إنسانية، ساهمت بشكل فعال في تخفيف المعاناة عن اليمنيين، فكانت شريان الحياة بالنسبة لهم.
وقال الشيخ أحمد، حسب بيان صادر عن الجمعية الكويتية للاغاثة أمس، خلال زيارته مقر الجمعية، بحضور ممثلي عدد من الجمعيات الخيرية الكويتية، انه عرف عن الكويت منذ القدم نجدتها الخيرية والإنسانية ودورها الريادي تجاه قضايا الأمة، وحضورها القوي في النكبات، ما يعزز ويعكس إنسانية الكويت قيادة وحكومة وشعبا.
وأضاف «منذ اندلاع أزمة اليمن تلمسنا الدعم الكويتي الذي ساهم في تقديم الخدمات الضرورية للنازحين والمشردين والمعوزين والأيتام، حيث بلغ مستوى الفقر 85 في المئة».
من جانبه، قال أمين سر الجمعية الكويتية للاغاثة المهندس طارق العيسى، إن «المساعدات الكويتية المستمرة المقدمة لليمن الشقيق تأتي في إطار الأخوة والواجب الديني».
وأضاف العيسى أن «الكويت سيرت عشرات القوافل الخيرية للنازحين اليمنيين، وقدمت المساعدات العاجلة لتسجل الكويت بذلك السبق في الحضور ميدانيا، وإغاثة المشردين والنازحين الذين تركوا مناطقهم، وأصبحوا مشردين في الجبال والمناطق البعيدة، يبحثون عن ملاذ آمن لهم ولأطفالهم».
وأشار إلى تميز الجمعية الكويتية للاغاثة، بوجود «فريق لإدارة الأزمات يعمل بكامل طاقاته وأقصى سرعة على تقديم الأعمال الإغاثية للمناطق المنكوبة، بالتعاون مع مكاتبها في الخارج والجمعيات الرسمية المشهرة والمعتمدة رسميا، ما يعكس الحرص على تحقيق السبق في الحضور الميداني الإغاثي».
وقال الشيخ أحمد، حسب بيان صادر عن الجمعية الكويتية للاغاثة أمس، خلال زيارته مقر الجمعية، بحضور ممثلي عدد من الجمعيات الخيرية الكويتية، انه عرف عن الكويت منذ القدم نجدتها الخيرية والإنسانية ودورها الريادي تجاه قضايا الأمة، وحضورها القوي في النكبات، ما يعزز ويعكس إنسانية الكويت قيادة وحكومة وشعبا.
وأضاف «منذ اندلاع أزمة اليمن تلمسنا الدعم الكويتي الذي ساهم في تقديم الخدمات الضرورية للنازحين والمشردين والمعوزين والأيتام، حيث بلغ مستوى الفقر 85 في المئة».
من جانبه، قال أمين سر الجمعية الكويتية للاغاثة المهندس طارق العيسى، إن «المساعدات الكويتية المستمرة المقدمة لليمن الشقيق تأتي في إطار الأخوة والواجب الديني».
وأضاف العيسى أن «الكويت سيرت عشرات القوافل الخيرية للنازحين اليمنيين، وقدمت المساعدات العاجلة لتسجل الكويت بذلك السبق في الحضور ميدانيا، وإغاثة المشردين والنازحين الذين تركوا مناطقهم، وأصبحوا مشردين في الجبال والمناطق البعيدة، يبحثون عن ملاذ آمن لهم ولأطفالهم».
وأشار إلى تميز الجمعية الكويتية للاغاثة، بوجود «فريق لإدارة الأزمات يعمل بكامل طاقاته وأقصى سرعة على تقديم الأعمال الإغاثية للمناطق المنكوبة، بالتعاون مع مكاتبها في الخارج والجمعيات الرسمية المشهرة والمعتمدة رسميا، ما يعكس الحرص على تحقيق السبق في الحضور الميداني الإغاثي».