الترجمة العربية... لـ «ثلاث سويديات في القاهرة»
صدر حديثا عن الدار المصرية - اللبنانية في القاهرة، النسخة العربية من رواية «ثلاث سويديات في القاهرة» للكاتبة السويدية آن إيديلستام، وترجمة المصرية مروة إبراهيم فتحي.
وتعتمد الرواية على قصة حقيقية، عاشت المؤلفة جزءًا منها بكامل تفاصيلها، وتقدم من خلالها تفسيرًا للأجيال الجديدة، التي تريد أن تفهم طبيعة ما يحدث في مصر.
وتسرد المؤلفة، قصة ثلاث سويديات، يمثلن ثلاثة أجيال مختلفة؛ ساقهن القدر للحياة في مصر، ومن خلالهن، ترصد المؤلفة التحولات الحادة التي شهدها المجتمع المصري منذ بداية القرن العشرين، وحتى العام 2011.
تبدأ قصة السيدات الثلاث مع القاهرة، حين يقع الشاب طورشتين في حب هيلدا، ويفكر في الزواج منها، لكنه ينتقل للعمل في مصر كقاضٍ بالمحاكم المختلطة التي كانت منتشرة -آنذاك-، ويصل طورشتين بالفعل إلى القاهرة، ثم تلحق به هيلدا بعد ذلك، ويتم الزواج، ثم ينطلقان للعيش في مدينة المنصورة، حيث يعمل طورشتين في محكمتها المختلطة.
تنجب هيلدا طفلتها إنجريد التي تعيش طفولتها وشبابها في مصر، ولا تعرف لها وطنًا غيره، لكنها تضطر لمغادرة مصر إلى السويد في شكل نهائي قبيل ثورة 23 يوليو 1952، وهناك تلتقي ديبلوماسيًّا شابًّا اسمه أكسيل إيديلستام، الذي يصبح زوجها في ما بعد، ويفاجئها بأنه تم تعيينه سفيرًا للسويد في القاهرة، وتعود إنجريد مع ابنته آن مرة أخرى إلى مصر بعد سنوات من البعاد، وتبني ذكرياتها الخاصة بها... وهكذا تكتمل قصة السيدات الثلاث، التي من خلال حياتهن في القاهرة، نتعرَّف على شكل الحياة المصرية في فترة زمنية طويلة نسبيًّا، عبر ثلاثة أجيال، ونعرف كيف كان يفكر المصريون، وكيف كانوا يعيشون؟.
وتعتمد الرواية على قصة حقيقية، عاشت المؤلفة جزءًا منها بكامل تفاصيلها، وتقدم من خلالها تفسيرًا للأجيال الجديدة، التي تريد أن تفهم طبيعة ما يحدث في مصر.
وتسرد المؤلفة، قصة ثلاث سويديات، يمثلن ثلاثة أجيال مختلفة؛ ساقهن القدر للحياة في مصر، ومن خلالهن، ترصد المؤلفة التحولات الحادة التي شهدها المجتمع المصري منذ بداية القرن العشرين، وحتى العام 2011.
تبدأ قصة السيدات الثلاث مع القاهرة، حين يقع الشاب طورشتين في حب هيلدا، ويفكر في الزواج منها، لكنه ينتقل للعمل في مصر كقاضٍ بالمحاكم المختلطة التي كانت منتشرة -آنذاك-، ويصل طورشتين بالفعل إلى القاهرة، ثم تلحق به هيلدا بعد ذلك، ويتم الزواج، ثم ينطلقان للعيش في مدينة المنصورة، حيث يعمل طورشتين في محكمتها المختلطة.
تنجب هيلدا طفلتها إنجريد التي تعيش طفولتها وشبابها في مصر، ولا تعرف لها وطنًا غيره، لكنها تضطر لمغادرة مصر إلى السويد في شكل نهائي قبيل ثورة 23 يوليو 1952، وهناك تلتقي ديبلوماسيًّا شابًّا اسمه أكسيل إيديلستام، الذي يصبح زوجها في ما بعد، ويفاجئها بأنه تم تعيينه سفيرًا للسويد في القاهرة، وتعود إنجريد مع ابنته آن مرة أخرى إلى مصر بعد سنوات من البعاد، وتبني ذكرياتها الخاصة بها... وهكذا تكتمل قصة السيدات الثلاث، التي من خلال حياتهن في القاهرة، نتعرَّف على شكل الحياة المصرية في فترة زمنية طويلة نسبيًّا، عبر ثلاثة أجيال، ونعرف كيف كان يفكر المصريون، وكيف كانوا يعيشون؟.