تستعد لعملها قبل ستة أشهر من بدئه
نجاة حسين: أحرص على رقي كتاباتي المسرحية التي أعتمد بها على النصوص العالمية
الزميلة فاطمة القامس مع مخرجة العمل
| حوار - فاطمة القامس |
المخرجة نجاة حسين التي تتصدى لاخراج مسرحية «غزلان وملك الفئران» تملك رؤية متميزة للطفل، تقترب جدا من عيونه وحواسه، وتقدم أعمالها المسرحية حاملة شروطها الفنية، وبقالب استعراضي، هادفة منه جعل الوقت بايقاع سريع، وموصل لرسالة النص المسرحي، نجاة التي رعت تجربة شقيقتها الصغرى هدى حسين لا تغفل عن تفعيل جميع الادوار المشاركة في العمل، بحيث يؤدي كل منهم دوره المنوط به في العمل المسرحي، «الراي» التقت بالمخرجة المتميزة نجاة حسين وكان هذا الحوار ...
• ما الفكرة القائمة عليها المسرحية؟
- هي قصة رومانسية وجميلة ولكون المسرحية غنائية فسوف تجذب الجمهور لما فيها من اغان استعراضية وديكورات متغيرة وكل هذه عناصر وعوامل تجذب المتفرج.
• كم من الوقت استغرقت استعداداتك لتحضير هذه المسرحية؟
- انا لدي اكثر من تجربة بالمسرح الغنائي، فأدرك مسبقا انه يأخذ وقتا طويلا بتحضيراته، وكنت على الخط في الكتابة للنص مع الشاعر عبد اللطيف البناي منذ شهر 6 وانا أكتب القصة وهو عملها بصياغة شعرية مناسبة لذهنية الطفل ولا انتظر تسلمي لموقع المسرح لاننا لا نتسلمه الا قبل العرض بعشرة ايام تقريبا، بينما انا استعد من قبل تسلمي بثلاثة أشهر فنقوم بتحضير الاغاني والتدريبات ( البروفات ) وعمل الديكورات جميعها ثم ننقلها للمسرح أي نكون مستعدين حتى نجد مسرحا ويستكمل تقريبا العمل بأكمله في 4 أشهر.
• ما الأسس والمعايير التي تتبعينها كمخرجة ؟
- فكرة المسرحية مأخوذة من اكثر من قصة مثل «كسارة البندق» و«بائعة الكبريت» ونصوص عالمية اخرى فالانسان من خلال قراءاته يتكون لديه مخزون فأعتمد عليه وكتبتها بصورة حسب رؤيتي.
• وماذا عن شخصيات العمل؟
- حرصت أن تكون متناقضة بين الخير والشر والطيبة والحقد، واخترت الممثلين حسب الدور المناسب لهم، فمثلا أسامة «ملك الفئران» اخترته كون ملامحه تساعده على تأدية شخــــصية المخادع، وهند سريعة الحركة ومرنة ورياضية الجسم فوضعت لها دور «اللعبة» المكسورة.
• وهل ستعيدين الدويتو التمثيلي كالسابق والذي كان بين الشقيقتين هدى وسحر والآن ستحققينه مع هدى وهند..؟
- والله لا أعلم .. هند تعتبر مكسبا، ولها لونها وهي فنانة شاملة وصوتها جميل، وشقيقتي سحر كان لها لونها وأيامها
المخرجة نجاة حسين التي تتصدى لاخراج مسرحية «غزلان وملك الفئران» تملك رؤية متميزة للطفل، تقترب جدا من عيونه وحواسه، وتقدم أعمالها المسرحية حاملة شروطها الفنية، وبقالب استعراضي، هادفة منه جعل الوقت بايقاع سريع، وموصل لرسالة النص المسرحي، نجاة التي رعت تجربة شقيقتها الصغرى هدى حسين لا تغفل عن تفعيل جميع الادوار المشاركة في العمل، بحيث يؤدي كل منهم دوره المنوط به في العمل المسرحي، «الراي» التقت بالمخرجة المتميزة نجاة حسين وكان هذا الحوار ...
• ما الفكرة القائمة عليها المسرحية؟
- هي قصة رومانسية وجميلة ولكون المسرحية غنائية فسوف تجذب الجمهور لما فيها من اغان استعراضية وديكورات متغيرة وكل هذه عناصر وعوامل تجذب المتفرج.
• كم من الوقت استغرقت استعداداتك لتحضير هذه المسرحية؟
- انا لدي اكثر من تجربة بالمسرح الغنائي، فأدرك مسبقا انه يأخذ وقتا طويلا بتحضيراته، وكنت على الخط في الكتابة للنص مع الشاعر عبد اللطيف البناي منذ شهر 6 وانا أكتب القصة وهو عملها بصياغة شعرية مناسبة لذهنية الطفل ولا انتظر تسلمي لموقع المسرح لاننا لا نتسلمه الا قبل العرض بعشرة ايام تقريبا، بينما انا استعد من قبل تسلمي بثلاثة أشهر فنقوم بتحضير الاغاني والتدريبات ( البروفات ) وعمل الديكورات جميعها ثم ننقلها للمسرح أي نكون مستعدين حتى نجد مسرحا ويستكمل تقريبا العمل بأكمله في 4 أشهر.
• ما الأسس والمعايير التي تتبعينها كمخرجة ؟
- فكرة المسرحية مأخوذة من اكثر من قصة مثل «كسارة البندق» و«بائعة الكبريت» ونصوص عالمية اخرى فالانسان من خلال قراءاته يتكون لديه مخزون فأعتمد عليه وكتبتها بصورة حسب رؤيتي.
• وماذا عن شخصيات العمل؟
- حرصت أن تكون متناقضة بين الخير والشر والطيبة والحقد، واخترت الممثلين حسب الدور المناسب لهم، فمثلا أسامة «ملك الفئران» اخترته كون ملامحه تساعده على تأدية شخــــصية المخادع، وهند سريعة الحركة ومرنة ورياضية الجسم فوضعت لها دور «اللعبة» المكسورة.
• وهل ستعيدين الدويتو التمثيلي كالسابق والذي كان بين الشقيقتين هدى وسحر والآن ستحققينه مع هدى وهند..؟
- والله لا أعلم .. هند تعتبر مكسبا، ولها لونها وهي فنانة شاملة وصوتها جميل، وشقيقتي سحر كان لها لونها وأيامها