تنظم يوما مفتوحا في المحمية للوقوف على حالتها البيئية
«حماية البيئة»: اللياح أكثر منطقة معرضة للضرر والدمار البيئي
نظمت الجمعية الكويتية لحماية البيئة يوما بيئيا مفتوحا في محمية (اللياح) اليوم بالتعاون مع لجنة متابعة القرارات الأمنية بمجلس الوزراء للوقوف على الحالة البيئية للغطاء النباتي والحياة الفطرية والطيور المهاجرة والمستوطنة فيها.
وقالت رئيسة الجمعية وجدان العقاب في تصريح صحافي إن اليوم البيئي المفتوح الذي نظمته الجمعية يأتي لتعريف أعضاء فرق ولجان الجمعية وأسرهم بأهمية المحافظة على البيئة من خلال عرض التغير البيئي الواضح في منطقة (اللياح) للحضور.
وأضافت العقاب أن (اللياح) صنفت من قبل الأمم المتحدة كأكثر منطقة معرضة للضرر والدمار البيئي حيث تم تسويرها والمحافظة عليها بهدف إعادتها إلى سابق عهدها مشيرة إلى أن الجهات المعنية مازالت تضع إجراءاتها الخاصة لتسويتها.
وذكرت أن (اللياح) تحولت من منطقة (دراكيل) مفتوحة ومتضررة جدا إلى محمية متعافية وجميلة مما يؤكد أن البيئة الكويتية رغم هشاشتها تستطيع التعافي.
وأفادت بأن اليوم البيئي المفتوح جاء أيضا للتعريف بالتغيرات التي حدثت في المنطقة مشيدة بجهود لجنة متابعة القرارات الأمنية ودورها البارز الذي انعكس على حماية البيئة في اكثر من موقع وفي أكثر من مجال.
وبينت أن أعضاء فريق رصد وحماية الطيور ولجنة حماية الحياة الفطرية ومركز الإعلام والتوثيق البيئي وإدارة البرامج والانشطة بالجمعية وأسرهم اطلعوا على عروض مرئية للمنطقة سابقا عندما كانت متضررة والتغيرات الحالية الكبيرة التي طرأت عليها وتطوراتها.
ولفتت العقاب إلى أن المشاركين حضروا خلال اليوم المفتوح الحلقات النقاشية التي تم تنظيمها وأعقبها التحرك في فرق عمل لرصد مظاهر الحياة الفطرية في المحمية.
وكانت منطقة اللياح الواقعة على بعد 40 كيلومترا شمال مدينة الكويت تعرضت سابقا قبل إعادة تأهيلها إلى ضغوط بيئية بسبب الاستغلال المفرط لمواردها الطبيعية من الرمال والصلبوخ مما تسبب في القضاء على الحياة الفطرية والتنوع الحيوي فيها.
وقالت رئيسة الجمعية وجدان العقاب في تصريح صحافي إن اليوم البيئي المفتوح الذي نظمته الجمعية يأتي لتعريف أعضاء فرق ولجان الجمعية وأسرهم بأهمية المحافظة على البيئة من خلال عرض التغير البيئي الواضح في منطقة (اللياح) للحضور.
وأضافت العقاب أن (اللياح) صنفت من قبل الأمم المتحدة كأكثر منطقة معرضة للضرر والدمار البيئي حيث تم تسويرها والمحافظة عليها بهدف إعادتها إلى سابق عهدها مشيرة إلى أن الجهات المعنية مازالت تضع إجراءاتها الخاصة لتسويتها.
وذكرت أن (اللياح) تحولت من منطقة (دراكيل) مفتوحة ومتضررة جدا إلى محمية متعافية وجميلة مما يؤكد أن البيئة الكويتية رغم هشاشتها تستطيع التعافي.
وأفادت بأن اليوم البيئي المفتوح جاء أيضا للتعريف بالتغيرات التي حدثت في المنطقة مشيدة بجهود لجنة متابعة القرارات الأمنية ودورها البارز الذي انعكس على حماية البيئة في اكثر من موقع وفي أكثر من مجال.
وبينت أن أعضاء فريق رصد وحماية الطيور ولجنة حماية الحياة الفطرية ومركز الإعلام والتوثيق البيئي وإدارة البرامج والانشطة بالجمعية وأسرهم اطلعوا على عروض مرئية للمنطقة سابقا عندما كانت متضررة والتغيرات الحالية الكبيرة التي طرأت عليها وتطوراتها.
ولفتت العقاب إلى أن المشاركين حضروا خلال اليوم المفتوح الحلقات النقاشية التي تم تنظيمها وأعقبها التحرك في فرق عمل لرصد مظاهر الحياة الفطرية في المحمية.
وكانت منطقة اللياح الواقعة على بعد 40 كيلومترا شمال مدينة الكويت تعرضت سابقا قبل إعادة تأهيلها إلى ضغوط بيئية بسبب الاستغلال المفرط لمواردها الطبيعية من الرمال والصلبوخ مما تسبب في القضاء على الحياة الفطرية والتنوع الحيوي فيها.