«ديزني» تُطلق واحداً من أضخم إنتاجاتها
«Zootropolis»... فن تدجين الحيوانات المفترسة
مشهد من الفيلم
«ديزني» لا يفوتها شيء.
فبالرغم من استهلاكها معظم الأفكار في مئات الأفلام منذ النصف الثاني من الخمسينات، حين اقتحم الأب المؤسس لفن الكرتون والت ديزني السينما بهذا الابتكار الجديد، فإنه وكلما باشرت «ديزني» تصوير شريط جديد، يبقى المبرر الأول للموافقة عليه هو الرسالة التي يحملها إلى الإنسان أولاً وأخيراً. ومنذ أشهر والشركة تروّج لعمل ضخم تتوافر فيه كل المعطيات التي تجعله جاذباً لقطاعات الجمهور المختلفة وإن كان الصغار غالباً هم الهدف، لكن ماذا يفعل الكبار وهذا الفن بات عشقاً حقيقياً لقطاع كبير من عالم البالغين.
«Zootropolis» الذي تتأهب الصالات الأميركية لاستقباله، ومدته على الشاشة ساعة و48 دقيقة، أمّنت له الشركة العملاقة ثلاثة مخرجين هم بايرون هاوارد، ريتش مور، وجاريد بوش، وكتب قصته خمسة (المخرجون مع فيل جونستون وجنيفر لي)، بإشراف ثلاث مرجعيات للتنسيق واتخاذ القرار بشأن القصة النهائية (جوسي ترينيداد، جيم راردون، ودان فوغلمان)، ثم تولى كتابة السيناريو الذي صوّر الفيلم بناء عليه مع الكاتبين جاريد بوش وفيل جونستون، ليكون بالصورة الساحرة التي واكبها حضور العرض الخاص بالنقاد في قاعة العرض الخاصة والنموذجية في منزل جوزيف فنشنتي (مالك شركة إيطاليا فيلم).
الفكرة تستند إلى شخصية الأرنبة جودي هوبس (تجسدها بالصوت جنيفر غودوين)، التي تعيش منذ صغرها هاجس الأمن والأمان ومساعدة المظلوم وحمايته من الظالم، وترغب بناء على ذلك في العمل بجد واجتهاد لكي تصبح عنصراً فاعلاً في سلك البوليس، ولأنها تعيش أيامها في خدمة الآخرين وجدت نفسها سريعاً على خط واحد مع رسالة البوليس، وبالتالي سميت رقيباً وأسندت إليها مهمات مع صلاحيات للقيام بالواجب، ولأن المجتمع الحيواني الذي تعيش فيه اطمأن إلى أن المفترس منها ما عاد متوحشاً، سادت إشاعات تقول بأن هذه الحيوانات ستعود إلى وحشيتها من خلال الرمز المعمم العوّاؤون، وعاش الجميع في رعب من هذا التحول، لتكتشف جودي أن الرمز هو مجرد اسم لنبتة وبالتالي لا صحة للإشاعة مما جعل صداقتها للثعلب نيك وايلد (صوت جايسون باتمان).
أصوات ممثلين كثيرين أسهمت في الفيلم إدريس ألبا، جوني سلايت، نات تورنس، بوني هانت، جي كاي سايمونس، أوكتافيا سبنسر، ومسك ختام الفيلم صوت شاكيرا في أغنية الفرح بعدما اطمأن أهل زوتروبوليس إلى سلامهم.
فبالرغم من استهلاكها معظم الأفكار في مئات الأفلام منذ النصف الثاني من الخمسينات، حين اقتحم الأب المؤسس لفن الكرتون والت ديزني السينما بهذا الابتكار الجديد، فإنه وكلما باشرت «ديزني» تصوير شريط جديد، يبقى المبرر الأول للموافقة عليه هو الرسالة التي يحملها إلى الإنسان أولاً وأخيراً. ومنذ أشهر والشركة تروّج لعمل ضخم تتوافر فيه كل المعطيات التي تجعله جاذباً لقطاعات الجمهور المختلفة وإن كان الصغار غالباً هم الهدف، لكن ماذا يفعل الكبار وهذا الفن بات عشقاً حقيقياً لقطاع كبير من عالم البالغين.
«Zootropolis» الذي تتأهب الصالات الأميركية لاستقباله، ومدته على الشاشة ساعة و48 دقيقة، أمّنت له الشركة العملاقة ثلاثة مخرجين هم بايرون هاوارد، ريتش مور، وجاريد بوش، وكتب قصته خمسة (المخرجون مع فيل جونستون وجنيفر لي)، بإشراف ثلاث مرجعيات للتنسيق واتخاذ القرار بشأن القصة النهائية (جوسي ترينيداد، جيم راردون، ودان فوغلمان)، ثم تولى كتابة السيناريو الذي صوّر الفيلم بناء عليه مع الكاتبين جاريد بوش وفيل جونستون، ليكون بالصورة الساحرة التي واكبها حضور العرض الخاص بالنقاد في قاعة العرض الخاصة والنموذجية في منزل جوزيف فنشنتي (مالك شركة إيطاليا فيلم).
الفكرة تستند إلى شخصية الأرنبة جودي هوبس (تجسدها بالصوت جنيفر غودوين)، التي تعيش منذ صغرها هاجس الأمن والأمان ومساعدة المظلوم وحمايته من الظالم، وترغب بناء على ذلك في العمل بجد واجتهاد لكي تصبح عنصراً فاعلاً في سلك البوليس، ولأنها تعيش أيامها في خدمة الآخرين وجدت نفسها سريعاً على خط واحد مع رسالة البوليس، وبالتالي سميت رقيباً وأسندت إليها مهمات مع صلاحيات للقيام بالواجب، ولأن المجتمع الحيواني الذي تعيش فيه اطمأن إلى أن المفترس منها ما عاد متوحشاً، سادت إشاعات تقول بأن هذه الحيوانات ستعود إلى وحشيتها من خلال الرمز المعمم العوّاؤون، وعاش الجميع في رعب من هذا التحول، لتكتشف جودي أن الرمز هو مجرد اسم لنبتة وبالتالي لا صحة للإشاعة مما جعل صداقتها للثعلب نيك وايلد (صوت جايسون باتمان).
أصوات ممثلين كثيرين أسهمت في الفيلم إدريس ألبا، جوني سلايت، نات تورنس، بوني هانت، جي كاي سايمونس، أوكتافيا سبنسر، ومسك ختام الفيلم صوت شاكيرا في أغنية الفرح بعدما اطمأن أهل زوتروبوليس إلى سلامهم.