المجلس الوطني للثقافة يطلق «تاريخ المسابيح في العالم الإسلامي» غدا
أعلن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب أمس الثلاثاء اعتزامه إطلاق فعاليات معرض «تاريخ المسابيح في العالم الإسلامي» ضمن احتفالية «الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2016» وذلك في متحف الكويت الوطني غدا الخميس.
وقال الأمين العام المساعد لقطاع الفنون بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي في بيان صحافي اليوم إن المعرض الذي يستمر حتى 14 مارس المقبل يسلط الضوء على الجانب التراثي للكويت من أجل تعزيز العادات والتقاليد الموروثة في البلاد في صناعة المسابيح وإعادة إحياء الحرف التقليدية واليدوية الكويتية القديمة.
وأكد أن المعرض يعد فرصة للتعرف على التراث الكويتي الذي يبرز الجانب الثقافي الإسلامي لهذه الصناعة من خلال المتخصص في هذه الحرفة طلال الشطي الذي يعرض مجموعته المتنوعة من المسابيح في أجواء تراثية تلائم فكرة المعرض الأساسية.
ومن جانبه قال طلال الشطي إن المعرض يربط الحاضر بالماضي ويعتبر فرصة لتعريف الجيل الجديد بصناعة المسابيح التي تضرب بجذورها في تاريخ الكويت إضافة الى التركيز على النسق العربي القديم الذي يبرز الجانب الثقافي للمسباح ويحافظ على عراقة مظهرها.
وذكر أن أصول السبحة التاريخية تعود الى عصور قديمة، مشيرا الى أن صناعة السبحة تطورت في العصور الإسلامية وأصبح لها شكل مميز وطابع خاص.
وأوضح أن المسبحة تتكون عادة من أعداد فردية ومئذنة أو منارة تكون في الجزء العلوي منها وتترواح أعداد الخرز فيها من 33 الى 99 حبة.
وقال الأمين العام المساعد لقطاع الفنون بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محمد العسعوسي في بيان صحافي اليوم إن المعرض الذي يستمر حتى 14 مارس المقبل يسلط الضوء على الجانب التراثي للكويت من أجل تعزيز العادات والتقاليد الموروثة في البلاد في صناعة المسابيح وإعادة إحياء الحرف التقليدية واليدوية الكويتية القديمة.
وأكد أن المعرض يعد فرصة للتعرف على التراث الكويتي الذي يبرز الجانب الثقافي الإسلامي لهذه الصناعة من خلال المتخصص في هذه الحرفة طلال الشطي الذي يعرض مجموعته المتنوعة من المسابيح في أجواء تراثية تلائم فكرة المعرض الأساسية.
ومن جانبه قال طلال الشطي إن المعرض يربط الحاضر بالماضي ويعتبر فرصة لتعريف الجيل الجديد بصناعة المسابيح التي تضرب بجذورها في تاريخ الكويت إضافة الى التركيز على النسق العربي القديم الذي يبرز الجانب الثقافي للمسباح ويحافظ على عراقة مظهرها.
وذكر أن أصول السبحة التاريخية تعود الى عصور قديمة، مشيرا الى أن صناعة السبحة تطورت في العصور الإسلامية وأصبح لها شكل مميز وطابع خاص.
وأوضح أن المسبحة تتكون عادة من أعداد فردية ومئذنة أو منارة تكون في الجزء العلوي منها وتترواح أعداد الخرز فيها من 33 الى 99 حبة.
