الفضلي: «مو زعلان»
حارس مرمى القادسية أحمد الفضلي
استغرب حارس مرمى فريق القادسية لكرة القدم احمد الفضلي «الاقاويل» التي اثيرت في الفترة الاخيرة، وتفيد بوجود خلاف بينه وبين الجهاز الفني نتيجة عدم مشاركته أساسيا، والاعتماد على نواف الخالدي.
وقال في تصريح لـ«الراي» امس: «لا مشكلة في النادي، انا متواجد مع الفريق منذ بداية الموسم، وفي القسم الثاني لعبت اساسيا امام الشباب، وبعد مواجهة اليرموك في 4 فبراير اديت العمرة وعدت بعدها لمشاركة زملائي التدريبات»، موضحا انه لا يشعر «بحساسية في حال الاعتماد على الخالدي اساسيا».
واضاف: «لا توجد مشكلة بيني وبين نواف، نحن امام منافسة شريفة وما يراه المدرب من مصلحة للفريق احترمه، الكل يريد ان يكون اساسيا، لكن الرأي الاول والاخير يعود الى المدرب»، مؤكدا انه «لا يوجد مدرب يركن لاعباً على دكة الاحتياط وهو يعلم انه سيمنحه الفوز، سواء كان هذا اللاعب احمد او غيره».
واردف: «انا مو زعلان، لا شيء يدعو الى ذلك. انا سعيد للغاية، فالفريق بدأ يستعيد عافيته، كان في السابق يفوز دون تقديم المستوى، حاليا نجمع بين الاداء والانتصار، ما يطمئن ان الاصفر قادر على تحقيق الثنائية»، مشيرا الى ان الغيابات والاصابات في الفترة الماضية، بالاضافة الى الظروف التي مر بها المحترفون الثلاثة منعت الفريق من تقديم مستواه المعروف وتعرض الى «مرحلة تذبذب».
وكشف ان غيابه عن التدريب في اليومين الماضيين يعود لمعاناته من حساسية في عينيه، وقال: «أعاني من حساسية تحت العين، وما زاد الامر سوءاً موجة الغبار التي تمر بالبلاد، لكني سأكون جاهزا للمشاركة في اي وقت»، مضيفا ان الاهم هو تحقيق الالقاب دون النظر الى مَنْ يلعب اساسيا سواء في حراسة المرمى او أي مراكز اخر.
واكد صعوبة مواجهة السالمية السبت في الدوري، وقال: «اللقاء سيكون مصيريا للفريقين، هذه المباراة ستمنح الفائز دفعة كبيرة نحو اللقب، وستحدد مسار الدوري بنسبة كبيرة، بالطبع لن ننسى منافسة الطرف الثالث أي الكويت. مواجهات الفرق الثلاثة هي الفيصل».
ورفض الفضلي توقع نتيجة اللقاء: «السالمية ليس هو الفريق الذي تغلبنا عليه في القسم الاول. حاليا هو فريق منظم، متطور، يقدم مستوى لافتا، وحقق كأس ولي العهد. إلحاق الهزيمة به تتطلب مجهودا كبيرا وتركيزا عاليا».
وختم: «في المواسم الاخيرة كان طرفا الصراع القادسية و«الكويت»، حاليا دخل طرف ثالث هو السالمية، ما يزيد الضغوط على الاصفر».
وقال في تصريح لـ«الراي» امس: «لا مشكلة في النادي، انا متواجد مع الفريق منذ بداية الموسم، وفي القسم الثاني لعبت اساسيا امام الشباب، وبعد مواجهة اليرموك في 4 فبراير اديت العمرة وعدت بعدها لمشاركة زملائي التدريبات»، موضحا انه لا يشعر «بحساسية في حال الاعتماد على الخالدي اساسيا».
واضاف: «لا توجد مشكلة بيني وبين نواف، نحن امام منافسة شريفة وما يراه المدرب من مصلحة للفريق احترمه، الكل يريد ان يكون اساسيا، لكن الرأي الاول والاخير يعود الى المدرب»، مؤكدا انه «لا يوجد مدرب يركن لاعباً على دكة الاحتياط وهو يعلم انه سيمنحه الفوز، سواء كان هذا اللاعب احمد او غيره».
واردف: «انا مو زعلان، لا شيء يدعو الى ذلك. انا سعيد للغاية، فالفريق بدأ يستعيد عافيته، كان في السابق يفوز دون تقديم المستوى، حاليا نجمع بين الاداء والانتصار، ما يطمئن ان الاصفر قادر على تحقيق الثنائية»، مشيرا الى ان الغيابات والاصابات في الفترة الماضية، بالاضافة الى الظروف التي مر بها المحترفون الثلاثة منعت الفريق من تقديم مستواه المعروف وتعرض الى «مرحلة تذبذب».
وكشف ان غيابه عن التدريب في اليومين الماضيين يعود لمعاناته من حساسية في عينيه، وقال: «أعاني من حساسية تحت العين، وما زاد الامر سوءاً موجة الغبار التي تمر بالبلاد، لكني سأكون جاهزا للمشاركة في اي وقت»، مضيفا ان الاهم هو تحقيق الالقاب دون النظر الى مَنْ يلعب اساسيا سواء في حراسة المرمى او أي مراكز اخر.
واكد صعوبة مواجهة السالمية السبت في الدوري، وقال: «اللقاء سيكون مصيريا للفريقين، هذه المباراة ستمنح الفائز دفعة كبيرة نحو اللقب، وستحدد مسار الدوري بنسبة كبيرة، بالطبع لن ننسى منافسة الطرف الثالث أي الكويت. مواجهات الفرق الثلاثة هي الفيصل».
ورفض الفضلي توقع نتيجة اللقاء: «السالمية ليس هو الفريق الذي تغلبنا عليه في القسم الاول. حاليا هو فريق منظم، متطور، يقدم مستوى لافتا، وحقق كأس ولي العهد. إلحاق الهزيمة به تتطلب مجهودا كبيرا وتركيزا عاليا».
وختم: «في المواسم الاخيرة كان طرفا الصراع القادسية و«الكويت»، حاليا دخل طرف ثالث هو السالمية، ما يزيد الضغوط على الاصفر».