لجان التعاقد تبحث عن 100 معلم «فرنسية» في تونس ومصر
مدير «تعليمية الجهراء» وليد الغيث يؤدي العرضة مع الإدارة المدرسية
فاطمة الكندري مشاركة في احتفال ثانوية عروة
فاطمة الكندري: مشروع تجريبي على 20 مدرسة لتغيير السلوك الطلابي
وليد الغيث: تجنب الصرف الزائد في فعاليات المدارس والحفاظ على الطلبة من المواقع غير السوية
وليد الغيث: تجنب الصرف الزائد في فعاليات المدارس والحفاظ على الطلبة من المواقع غير السوية
حددت الوكيلة المساعدة للتعليم العام فاطمة الكندري 19 مارس المقبل، موعداً لإقلاع أولى رحلات لجان التعاقد الخارجي الى كل من تونس والأردن، على ان تغادر لجنة مصر بعد أسبوع من هذا التاريخ، بعد رصد الاعداد المطلوبة للتعاقد مع أعضاء الهيئة التعليمية في البلدين المشار إليهما، مشيرة إلى الحاجة لـ 100 معلم في مادة اللغة الفرنسية.
وكشفت الكندري في تصريح للصحافيين، خلال حضورها أمس احتفالات الأعياد الوطنية في ثانوية عروة بن الزبير بمنطقة الجهراء التعليمية، عن حاجة وزارتها من المعلمين والمعلمات للعام الدراسي المقبل 2016 /2017، مؤكدة أن «الوزارة بحاجة الى 100 معلم ومعلمة في اللغة الفرنسية سيتم التعاقد مع 50 من تونس و50 من مصر، كما ان الوزارة تحتاج الى معلمين ومعلمات في اللغة الإنكليزية، اضافة الى مواد العلوم بفروعها والتربية الموسيقية والدراسات العملية».
وانتقلت الكندري إلى الاحتفال بالأعياد الوطنية في ثانوية عروة، مؤكدة «حرص وزارة التربية في تعزيز القيم التربوية منذ سنوات، وكاشفة عن مشروع يتم تطبيقه على 20 مدرسة، هدفه تغيير السلوك الطلابي من السلبي الى الإيجابي، للحفاظ على ثروة الوطن وهم ابناؤنا الطلاب».
ولفتت الى «اهمية تعزيز القيم الإيجابية في المدارس»، مستشهدة بزيارات وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى، التي «تندرج تحت مشروع تغيير السلوك الطلابي، ومن ضمنها على سبيل المثال مدرسة احمد السقاف في منطقة جابر الاحمد، وغيرها من المدارس في مختلف المناطق التعليمية»، مؤكدة ان «التجربة ستقيم في نهاية العام الدراسي للوقوف على الايجابيات وتلافي السلبيات».
من جانبه، أكد مدير عام منطقة الجهراء التعليمية وليد الغيث دعمه الكامل للفعاليات الوطنية في جميع مدارس المنطقة لأهميتها في غرس نفوس ابنائنا الطلبة حب الوطن والمواطنة لافتا الى ان احتفالات مدرسة ثانوية عروة بن الزبير تتزامن مع الاعياد الوطنية وعيد التحرير. وأشار إلى توجيه الادارات المدرسية في الجهراء بمختلف المراحل، بالتركيز في مثل هذه الفعاليات على القيمة التربوية في تعزيز المواطنة التي تقدمها والابتعاد عن التكاليف المالية الزائدة، لافتاً إلى توصية جميع المدارس بنبذ الطائفية والعادات الدخلية على المجتمع، والحفاظ على الطلبة من المواقع غير السوية، مهنئا طلاب ثانوية عروة بن الزبير بحصولهم على كأس حضرة صاحب السمو في برنامج «مع الطلبة».
وكشفت الكندري في تصريح للصحافيين، خلال حضورها أمس احتفالات الأعياد الوطنية في ثانوية عروة بن الزبير بمنطقة الجهراء التعليمية، عن حاجة وزارتها من المعلمين والمعلمات للعام الدراسي المقبل 2016 /2017، مؤكدة أن «الوزارة بحاجة الى 100 معلم ومعلمة في اللغة الفرنسية سيتم التعاقد مع 50 من تونس و50 من مصر، كما ان الوزارة تحتاج الى معلمين ومعلمات في اللغة الإنكليزية، اضافة الى مواد العلوم بفروعها والتربية الموسيقية والدراسات العملية».
وانتقلت الكندري إلى الاحتفال بالأعياد الوطنية في ثانوية عروة، مؤكدة «حرص وزارة التربية في تعزيز القيم التربوية منذ سنوات، وكاشفة عن مشروع يتم تطبيقه على 20 مدرسة، هدفه تغيير السلوك الطلابي من السلبي الى الإيجابي، للحفاظ على ثروة الوطن وهم ابناؤنا الطلاب».
ولفتت الى «اهمية تعزيز القيم الإيجابية في المدارس»، مستشهدة بزيارات وزير التربية وزير التعليم العالي الدكتور بدر العيسى، التي «تندرج تحت مشروع تغيير السلوك الطلابي، ومن ضمنها على سبيل المثال مدرسة احمد السقاف في منطقة جابر الاحمد، وغيرها من المدارس في مختلف المناطق التعليمية»، مؤكدة ان «التجربة ستقيم في نهاية العام الدراسي للوقوف على الايجابيات وتلافي السلبيات».
من جانبه، أكد مدير عام منطقة الجهراء التعليمية وليد الغيث دعمه الكامل للفعاليات الوطنية في جميع مدارس المنطقة لأهميتها في غرس نفوس ابنائنا الطلبة حب الوطن والمواطنة لافتا الى ان احتفالات مدرسة ثانوية عروة بن الزبير تتزامن مع الاعياد الوطنية وعيد التحرير. وأشار إلى توجيه الادارات المدرسية في الجهراء بمختلف المراحل، بالتركيز في مثل هذه الفعاليات على القيمة التربوية في تعزيز المواطنة التي تقدمها والابتعاد عن التكاليف المالية الزائدة، لافتاً إلى توصية جميع المدارس بنبذ الطائفية والعادات الدخلية على المجتمع، والحفاظ على الطلبة من المواقع غير السوية، مهنئا طلاب ثانوية عروة بن الزبير بحصولهم على كأس حضرة صاحب السمو في برنامج «مع الطلبة».