الكويت تتربع على إحدى قمم جبال الهملايا
رفع فريق كويتي من هواة صعود الجبال على إحدى قمم جبال هملايا علم الكويت وصورة لسمو الأمير البلاد وأخرى لسمو ولي العهد بمناسبة الأعياد الوطنية التي تشهدها البلاد.
وقال رئيس الفريق فؤاد محمود قبازرد «الهدف صعود تلك القمة الواقعة على ارتفاع 6654 مترا واجتيازه هذه الرحلة الصعبة التي استغرقت أسبوعين إلى رفع علم الكويت على هذا الارتفاع الشاهق ولفت الأنظار لدورها الإنساني المميز في العالم، إضافة إلى رفع صورتي سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد».
وأضاف قبازرد أن هذه المبادرة من الفريق الذي يضم أيضا المغامرين داوود كمال وضاري الغربللي تأتي تجسيدا للعمل الجماعي الذي يتطلب تعاونا وتنسيقا كبيرين بين أعضاء الفريق، لا سيما أن هذه المغامرة كانت مليئة بالتحديات وأهمها التسلق على جبال مغطاة بالجليد.
وذكر أن الرحلة التي تعد الإنجاز الأول للفريق بعد أن قام هو برحلات شخصية جرت تحت درجات حرارة باردة بلغت 40 درجة مئوية تحت الصفر في الارتفاعات العالية مما جعلها تحديا خاصا لهم لإتمام المهمة التي تكللت بالنجاح.
وقال إن الشباب الكويتي قادر على تجاوز كل العقبات التي تعترضه في سبيل رفع علم بلاده في كل المجالات وتقديم رسالة سلام للعالم باعتبار الكويت هي بلد الخير والإنسانية.
وقال رئيس الفريق فؤاد محمود قبازرد «الهدف صعود تلك القمة الواقعة على ارتفاع 6654 مترا واجتيازه هذه الرحلة الصعبة التي استغرقت أسبوعين إلى رفع علم الكويت على هذا الارتفاع الشاهق ولفت الأنظار لدورها الإنساني المميز في العالم، إضافة إلى رفع صورتي سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد».
وأضاف قبازرد أن هذه المبادرة من الفريق الذي يضم أيضا المغامرين داوود كمال وضاري الغربللي تأتي تجسيدا للعمل الجماعي الذي يتطلب تعاونا وتنسيقا كبيرين بين أعضاء الفريق، لا سيما أن هذه المغامرة كانت مليئة بالتحديات وأهمها التسلق على جبال مغطاة بالجليد.
وذكر أن الرحلة التي تعد الإنجاز الأول للفريق بعد أن قام هو برحلات شخصية جرت تحت درجات حرارة باردة بلغت 40 درجة مئوية تحت الصفر في الارتفاعات العالية مما جعلها تحديا خاصا لهم لإتمام المهمة التي تكللت بالنجاح.
وقال إن الشباب الكويتي قادر على تجاوز كل العقبات التي تعترضه في سبيل رفع علم بلاده في كل المجالات وتقديم رسالة سلام للعالم باعتبار الكويت هي بلد الخير والإنسانية.