استأنف عروضه العربية تمهيداً لتتويجه نهاية الجاري
«ذيب» يبدأ احتفالات «الأوسكار» من بيروت
مشهد من الفيلم
ما من عائق يقف في وجه الفيلم الأردني «ذيب» للمخرج ناجي أبونوار، للفوز بأوسكار أفضل فيلم أجنبي غير ناطق بالإنكليزية، فكل المعطيات والمؤشرات تؤكد تتويجه يوم الأحد في 28 فبراير الجاري ليكون أول فيلم عربي ينال هذا الشرف السينمائي العالمي الأول.
والاحتفال يبدأ من بيروت، حيث استأنفت صالة متروبوليس - أمبير عرض الشريط الذي كانت بيروت شاهدته جماهيرياً على مدى أسابيع إثر نيله العديد من الجوائز والتقديرات العالمية والإقليمية. مع موضوع تدور أحداثه قبل مئة عام في الصحراء العربية مع بدء مرور سكة الحديد وشبكة القطارات في المنطقة، من خلال أخوين يعلّم الكبير الصغير على شؤون وشجون الحياة، حتى إذا ما صادف أوضاعاً صعبة عرف كيفية التعامل معها ودرء الخطر عن نفسه وأهله وأبناء قبيلته.
«متروبوليس» تعرض الشريط عشرة أيام فقط في محاولة لإعطاء فرصة لمن لم يشاهد الفيلم كي يشاهده على شاشة كبيرة، وأعلنت شركة «ماد سليشين» الموزعة للفيلم أنه سيكون بدءاً من 19 الجاري معروضاً على شاشات الوطن العربي، وهو فعلياً يستحق هذا الاهتمام تمهيداً للفوز المؤكد بالأوسكار.
والاحتفال يبدأ من بيروت، حيث استأنفت صالة متروبوليس - أمبير عرض الشريط الذي كانت بيروت شاهدته جماهيرياً على مدى أسابيع إثر نيله العديد من الجوائز والتقديرات العالمية والإقليمية. مع موضوع تدور أحداثه قبل مئة عام في الصحراء العربية مع بدء مرور سكة الحديد وشبكة القطارات في المنطقة، من خلال أخوين يعلّم الكبير الصغير على شؤون وشجون الحياة، حتى إذا ما صادف أوضاعاً صعبة عرف كيفية التعامل معها ودرء الخطر عن نفسه وأهله وأبناء قبيلته.
«متروبوليس» تعرض الشريط عشرة أيام فقط في محاولة لإعطاء فرصة لمن لم يشاهد الفيلم كي يشاهده على شاشة كبيرة، وأعلنت شركة «ماد سليشين» الموزعة للفيلم أنه سيكون بدءاً من 19 الجاري معروضاً على شاشات الوطن العربي، وهو فعلياً يستحق هذا الاهتمام تمهيداً للفوز المؤكد بالأوسكار.
