الكويت تهنئ سمو الشيخ نواف الأحمد: مسيرتكم مفعمة بالحب والوفاء
نائب الأمير لسمو الأمير: ليكلل عهدكم المجيد الوطن الحبيب بالعلياء والسؤدد
الغانم: مناسبة عزيزة لتأكيد الولاء للقيادة الحكيمة وللوطن
الغانم: مناسبة عزيزة لتأكيد الولاء للقيادة الحكيمة وللوطن
كونا- بعث صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، برقية تهنئة إلى سمو نائب الأمير ولي العهد الشيخ نواف الأحمد، في الذكرى العاشرة لتبوؤ سموه ولاية العهد، ثمن فيها عاليا المسيرة النيرة والمفعمة بأسمى معاني حب ووفاء أهل الكويت، والحافلة بالعطاء المتواصل والتفاني في خدمة الوطن الغالي وشعبنا العزيز.
وقال سمو الأمير في برقيته «يطيب لي بكل الود والمحبة، أن أعرب لسموكم الكريم عن خالص التهاني القلبية وعن طيب المشاعر وصادق التمنيات بمناسبة الذكرى العاشرة لتبوؤ سموكم ولاية العهد.
وإذ استذكر بكل التقدير والاعتزاز هذه المناسبة الغالية والعزيزة على نفسي وعلى شعبنا العزيز، فإننا نثمن عاليا مسيرة سموكم النيرة والمفعمة بأسمى معاني حب ووفاء أهل الكويت والحافلة بالعطاء المتواصل والتفاني في خدمة الوطن الغالي وشعبنا العزيز، مبتهلين إلى المولى جلت قدرته أن يوفقنا جميعا وأن يسدد خطانا لاستكمال مسيرة أسلافنا الخيرة طيب الله ثراهم لمواصلة النهوض بوطننا العزيز، وتحقيق كل ما ننشده له من نمو وتطور وازدهار، وأن يحفظه ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء وأن يديم على سموكم موفور الصحة والعافية. وتقبلوا خالص التقدير».
وتلقى سمو الأمير برقية شكر جوابية من سمو نائب الأمير، أعرب فيها عن «بالغ الامتنان والتقدير للرسالة العزيزة على نفسي من قبل المقام العالي لسموكم التي حفلت بأغلى آيات التهاني وأعز التبريكات، مقرونة بكريم المشاعر السامية والتمنيات الطيبة، بمناسبة الذكرى العاشرة لتوليتي ولاية العهد».
وجاء في رسالة سمو نائب الأمير «إذ جدد الشكر والثناء لسموكم فإنني وأهل الكويت أجمعين، نرفع أكف الضراعة إلى المولى عز وجل ندعوه ونبتهل إليه، أن يمن على سموكم بالعمر المديد، متدثرا برداء الصحة والعافية والهناء، وأن يمد سموكم بعون من لدنه، حتى يكلل عهدكم المجيد، بإنجاز كل ما تنشدونه سموكم لكويتنا الغالية وأهلها الأوفياء، من علياء وسؤدد ورخاء، في ظل سياج منيع من الوحدة الوطنية الصلبة في كنف سموكم حفظكم الله، راعياً لمسيرتنا ونهضتنا، وأبقاكم ذخرا للبلاد وقائدا للعمل الإنساني».
وتلقى سمو نائب الأمير بالمناسبة رسالة تهنئة من رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، جاء فيها:
«مع إشراقة عهد جديد بتجدد البيعة الكريمة لسموكم، في الذكرى السنوية العطرة لولاية العهد التي نجدها مناسبة عزيزة وفرصة طيبة لتأكيد الولاء للقيادة الحكيمة وللوطن، والسعي لإعلاء شأن وطننا العزيز والنهوض بمقدراته وتنميته والدفاع عنه، واستذكارا للمنجزات الوطنية التي حققتها دولة الكويت في مختلف الميادين، وذلك بفضل من الله تعالى، ثم بالقيادة الحكيمة الراعية لهذا البلد، وبسواعد أبناء شعبنا الوفي المعطاء، الذين سطروا صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، لتحمل آمال وطموحات شعب دولة الكويت، فأثمرت قطوفها دانية متدلية، بفضل من الله تعالى، لتحتل مكانة مميزة ومشرفة على خريطة العالم المتطور، وازاء هذه المناسبة العزيزة، فانه ليسعدني وزملائي اعضاء السلطة التشريعية بمجلس الأمة، أن نزف الى مقام سموكم من قلوب عامرة بالوفاء والمحبة تهنئة صادقة، صادرة من أعماق الفؤاد، مقرونة بابتهال الى الله العلي القدير ان يحفظ سموكم بعين عنايته ويغدق عليكم موفور
الصحة والهناء والعافية مع طول البقاء، ويبقيكم سندا وعضدا لحضرة صاحب السمو امير البلاد حفظه الله ورعاه، وأن يفيء على وطننا العزيز من فيض آلائه وجزيل نعمه وعطائه أمنا لا يبلى ورخاء لا ينفد وعزا لا يتبدد ويوفقكم الى ما فيه خير وطننا العزيز».
كما تلقى سمو نائب الأمير رسائل تهنئة من كل من رئيس الحرس الوطني سمو الشيخ سالم العلي، وسمو الشيخ ناصر المحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، وكبار الشيوخ والوزراء والمحافظين وكبار المسؤولين في الدولة، وأعضاء مجلس الأمة، وأعضاء السلك الديبلوماسي.
وأعرب سمو نائب الأمير في رسائل جوابية عن بالغ شكره وتقديره، مبتهلا الى المولى العلي القدير ان يحفظ الوطن العزيز، ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء، وعلى أهله الأوفياء وافر الأمن والاستقرار والعلياء، في سياج منيع من الوحدة الوطنية الصلبة، في كنف القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد.
وقال سمو الأمير في برقيته «يطيب لي بكل الود والمحبة، أن أعرب لسموكم الكريم عن خالص التهاني القلبية وعن طيب المشاعر وصادق التمنيات بمناسبة الذكرى العاشرة لتبوؤ سموكم ولاية العهد.
وإذ استذكر بكل التقدير والاعتزاز هذه المناسبة الغالية والعزيزة على نفسي وعلى شعبنا العزيز، فإننا نثمن عاليا مسيرة سموكم النيرة والمفعمة بأسمى معاني حب ووفاء أهل الكويت والحافلة بالعطاء المتواصل والتفاني في خدمة الوطن الغالي وشعبنا العزيز، مبتهلين إلى المولى جلت قدرته أن يوفقنا جميعا وأن يسدد خطانا لاستكمال مسيرة أسلافنا الخيرة طيب الله ثراهم لمواصلة النهوض بوطننا العزيز، وتحقيق كل ما ننشده له من نمو وتطور وازدهار، وأن يحفظه ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء وأن يديم على سموكم موفور الصحة والعافية. وتقبلوا خالص التقدير».
وتلقى سمو الأمير برقية شكر جوابية من سمو نائب الأمير، أعرب فيها عن «بالغ الامتنان والتقدير للرسالة العزيزة على نفسي من قبل المقام العالي لسموكم التي حفلت بأغلى آيات التهاني وأعز التبريكات، مقرونة بكريم المشاعر السامية والتمنيات الطيبة، بمناسبة الذكرى العاشرة لتوليتي ولاية العهد».
وجاء في رسالة سمو نائب الأمير «إذ جدد الشكر والثناء لسموكم فإنني وأهل الكويت أجمعين، نرفع أكف الضراعة إلى المولى عز وجل ندعوه ونبتهل إليه، أن يمن على سموكم بالعمر المديد، متدثرا برداء الصحة والعافية والهناء، وأن يمد سموكم بعون من لدنه، حتى يكلل عهدكم المجيد، بإنجاز كل ما تنشدونه سموكم لكويتنا الغالية وأهلها الأوفياء، من علياء وسؤدد ورخاء، في ظل سياج منيع من الوحدة الوطنية الصلبة في كنف سموكم حفظكم الله، راعياً لمسيرتنا ونهضتنا، وأبقاكم ذخرا للبلاد وقائدا للعمل الإنساني».
وتلقى سمو نائب الأمير بالمناسبة رسالة تهنئة من رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم، جاء فيها:
«مع إشراقة عهد جديد بتجدد البيعة الكريمة لسموكم، في الذكرى السنوية العطرة لولاية العهد التي نجدها مناسبة عزيزة وفرصة طيبة لتأكيد الولاء للقيادة الحكيمة وللوطن، والسعي لإعلاء شأن وطننا العزيز والنهوض بمقدراته وتنميته والدفاع عنه، واستذكارا للمنجزات الوطنية التي حققتها دولة الكويت في مختلف الميادين، وذلك بفضل من الله تعالى، ثم بالقيادة الحكيمة الراعية لهذا البلد، وبسواعد أبناء شعبنا الوفي المعطاء، الذين سطروا صفحة جديدة في تاريخنا المعاصر، لتحمل آمال وطموحات شعب دولة الكويت، فأثمرت قطوفها دانية متدلية، بفضل من الله تعالى، لتحتل مكانة مميزة ومشرفة على خريطة العالم المتطور، وازاء هذه المناسبة العزيزة، فانه ليسعدني وزملائي اعضاء السلطة التشريعية بمجلس الأمة، أن نزف الى مقام سموكم من قلوب عامرة بالوفاء والمحبة تهنئة صادقة، صادرة من أعماق الفؤاد، مقرونة بابتهال الى الله العلي القدير ان يحفظ سموكم بعين عنايته ويغدق عليكم موفور
الصحة والهناء والعافية مع طول البقاء، ويبقيكم سندا وعضدا لحضرة صاحب السمو امير البلاد حفظه الله ورعاه، وأن يفيء على وطننا العزيز من فيض آلائه وجزيل نعمه وعطائه أمنا لا يبلى ورخاء لا ينفد وعزا لا يتبدد ويوفقكم الى ما فيه خير وطننا العزيز».
كما تلقى سمو نائب الأمير رسائل تهنئة من كل من رئيس الحرس الوطني سمو الشيخ سالم العلي، وسمو الشيخ ناصر المحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك، وكبار الشيوخ والوزراء والمحافظين وكبار المسؤولين في الدولة، وأعضاء مجلس الأمة، وأعضاء السلك الديبلوماسي.
وأعرب سمو نائب الأمير في رسائل جوابية عن بالغ شكره وتقديره، مبتهلا الى المولى العلي القدير ان يحفظ الوطن العزيز، ويديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء، وعلى أهله الأوفياء وافر الأمن والاستقرار والعلياء، في سياج منيع من الوحدة الوطنية الصلبة، في كنف القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ صباح الأحمد.
