افتتاح مؤتمر «الحلول الذكية لمدن المستقبل» برعاية رئيس الوزراء
أبل: المشاريع الإسكانية مستمرة ولا تتأثر بترشيد الإنفاق
أبل متحدثاً في افتتاح المؤتمر
أبل متوسطاً المشاركين في المؤتمر (تصوير نور هنداوي)
تكريم إحدى المشاركات
المدن الذكية توفر حلولاً بيئية وتنموية مستدامة وتخلق موارد اقتصادية رديفة للدولة وفرص عمل للشباب
سعد المحيلبي: الاستمرار في استنزاف مواردنا الطبيعية بشكل غير مدروس يزيد المشكلة تعقيداً
واجبنا المهني الهندسي يحتم علينا إعادة النظر في أسلوب إدارة المرافق والخدمات الحكومية
أدولفو بوريرو: التكنولوجيا الرقمية لن تكون خياراً بل مطلباً للأفراد والحكومات
ساندرا باير: الازدحام المروري أكبر تحدٍ يواجه المدن الذكية في الكويت
سعد المحيلبي: الاستمرار في استنزاف مواردنا الطبيعية بشكل غير مدروس يزيد المشكلة تعقيداً
واجبنا المهني الهندسي يحتم علينا إعادة النظر في أسلوب إدارة المرافق والخدمات الحكومية
أدولفو بوريرو: التكنولوجيا الرقمية لن تكون خياراً بل مطلباً للأفراد والحكومات
ساندرا باير: الازدحام المروري أكبر تحدٍ يواجه المدن الذكية في الكويت
أكد وزير الدولة لشؤون الاسكان ياسر ابل «استمرار مشاريع الدولة التنموية، وخصوصاً الاسكانية، مستبعداً ان يكون هناك تأثير على هذه المشاريع بسبب سياسة ترشيد الانفاق التي تنتهجها البلاد حالياً».
وقال ابل في معرض رده على أسئلة الصحافيين حول مدى قدرة الكويت على الاستمرار في تنفيذ المشاريع الاسكانية في ظل انخفاض أسعار النفط وعجز الميزانية خلال حضوره مؤتمر (الحلول الذكية لمدن المستقبل) نيابة عن راعي المؤتمر سمو رئيس مجلس الوزراء أمس إن «دول الخليج كافة تعمل باتجاه رسم خط للمستقبل تكون الحلول الذكية وتوفير الطاقة أبرز مكوناتها، آملاً التقدم بخطوات سريعة في هذا الاتجاه بحيث يكون لها تأثير مباشر على حياة المجتمعات بشكل أفضل».
وأضاف أبل في كلمته ان «إنشاء المدن الذكية هي أولى خطوات رسم المستقبل لما توفره من حلول بيئية وتنموية مستدامة إضافة إلى تحديد أجزاء منها لأغراض متخصصة سواء كانت تعليمية أو طبية أو حتى صناعية تعطيها هوية للمساهمة في توظيف وتوطين الخبرات بما يعود بالنفع على سكان هذه المدن».
وأشار إلى ان «المدن الذكية تخلق موارد اقتصادية رديفة للدولة وفرص عمل للشباب، وهو ما جعلنا نتطلع بشغف للنماذج والتجارب القائمة حالياً بالإضافة إلى متابعة مجريات ورش العمل التي ستعرض ثمرة الأبحاث المقدمة والتي ستكون بكل تأكيد محل اهتمام ومتابعة المؤسسة العامة للرعاية السكنية كونها تتشارك بذات التوجه والرغبة».
وتابع «إننا على ثقة ونحن معكم شركاء في هذا المؤتمر سنستفيد من وجود الخبرات القيمة وأصحاب التجارب الرائدة في هذا المجال وهو ما يجعلنا نتعرف على التشريعات والقوانين للمدن الذكية لنأخذ منه ما يناسبنا ويتماشى مع توجهاتنا بالتعاون مع أعضاء مجلس الامة، وأيضاً الاطلاع على تجارب المباني الذكية ومصادر الطاقة الحديثة كعناصر تهمنا بالدرجة الأولى مع التأكيد على رغبتنا في التعرف على ماوصل اليه العالم في مجالات التطبيقات الذكية في التعليم وتطوير الشباب، ونظم الحماية والسلامة، والإدارة الذكية للنفايات، والتطبيقات الذكية لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة».
وأعرب ابل عن «فخره لانطلاق أعمال الملتقى الهندسي الخليجي بدورته التاسعة عشرة من على أرض الكويت التي رعت قيامه ونشأته وكذلك انطلاق أعمال مؤتمر الحلول الذكية لمدن المستقبل الذي يمثل مبدأ الشراكة المجتمعية الاستراتيجية بين المؤسسة العامة للرعاية السكنيه وجمعية المهندسين الكويتية»، مشيراً إلى ان «المؤسسة مهتمة بتبني نموذج المدن الذكية كأحد الحلول لمواجهة ارتفاع طلبات الرعاية السكنية».
من جانبه، قال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر رئيس جمعية المهندسين الكويتية المهندس سعد المحيلبي إن «منطقتنا تمر بوضع اقتصادي صعب نتيجة انخفاض أسعار النفط العالمية واعتماد دولنا الخليجية عليه كمورد اقتصادي أساسي»، لافتاً إلى ان«الاستمرار في استنزاف مواردنا الطبيعية بشكل غير مدروس يزيد من حجم المشكلة ويزيدها تعقيداً».
وأضاف المحيلبي ان«واجبنا المهني الهندسي يحتم علينا إعادة النظر في أسلوب إدارة مرافقنا وخدماتنا الحكومية، حيث أصبح إنشاء الهيئات المستقلة لمدن المستقبل ذات الصلاحيات الخاصة التي تؤهلها لاتخاذ القرارات التنفيذية الصحيحة والسريعة أمراً ملحاً لا يقبل التأجيل، كما ان مشاركة القطاع الخاص للدولة واعطاءه الفرص الاستثمارية المناسبة ليكون شريكا فاعلا لانجاز هذه المدن يفتح آفاقاً كبيرة للابداع والتطوير ويسرع من وتيرة الانجاز».
ورأى ان«الملتقى بمثابة فرصة ذهبية لمهندسي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للتواصل فيما بينهم والاحتكاك مع الخبراء المحليين و العالميين وللتعرف على أحدث اساليب التكنولوجيا التي تساعد في تأهيلهم ورفع مستوى خبراتهم ليكونوا عناصر مهنية فاعلة في تطوير المرافق والخدمات التي تحتاجها مدن المستقبل».
من جهته، قال رئيس اللجنة العلمية الدكتور بدر الطويل إن «اللجنة العلمية عرضت محاور المؤتمر ومتطلبات المشاركة فيه منذ شهور عدة، كما تم اعتمادها من قبل لجان المتابعة بالاتحاد الهندسي الخليجي، وتتمثل المحاور الرئيسية للمؤتمر في المشاريع الذكية والحديثة في الصحة، وتكنولوجيا اتصال المعلومات، والمباني الذكية، ومصادر الطاقة الذكية، إلى جانب التطبيقات الذكية في الصحة، والتطبيقات الذكية في التعليم وتطوير الشباب والتطبيقات الذكية لذوي الاحتياجات الخاصة».
وأوضح ان «المحاور شملت كل ما يخص الحكومة الذكية، ونظام الحماية والسلامة الذكية، وتجارب عملية للمدن الذكية، والمشاريع والتطبيقات الذكية الحديثة في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، والمشاريع المساهمة في الادارة الذكية للنفايات، وتطبيقات عملية لمدن ذكية، مشيراً إلى تسلمه أكثر من 120 بحثاً وورقة علمية وطلب مشاركة، وبعد التحكيم والاطلاع والبحث والمناقشة من قبل اللجنة العلمية تم اعتماد 70 بحثاً منها مقدمة من 21 دولة»، مبيناً أنه «سيتم عرض هذه البحوث من خلال 9 جلسات علمية طوال أيام المؤتمر».
بدوره ذكر الأمين العام للاتحاد الهندسي الخليجي الدكتور خليل الحوسني ان «الملتقى يسلط الضوء على الحلول الذكية لمدن المستقبل والأنظمة الذكية وتحديات التحول التقني والإداري نحو المنظومة للانظمة الذكية والتحديات التي سوف تواجه الجيل القادم وتأثيرها على الأنظمة الذكية لمواكبة أحدث الخدمات الذكية التي تسهل وتساند المجتمعات والمواطن الذكي والمتميز في بناء جيل مؤهل يواكب الاحتياجات التكنولوجية المستقبلية والتصدي للعولمة وآثارها الفعالة في التركيبة السكانية والإقليمية والعالمية واحداثيات النهوض بالمجتمعات واقتصادياتها ومؤسساتها في عصر العولمة نحو تحقيق أفضل ننائج الأداء المؤسسي لحكومات الغد المتطورة».
من جانبه، قال ممثل الهيئة الهندسية الإسبانية أدولفو بوريرو إن «المدن الرقمية ( الذكية ) هي أحد البرامج التي تتعامل معها وزارة الصناعة في اسبانيا لتوفير مناخ يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، والذي يشمل عدة دول أخرى لنقل التجربة الاسبانية إليها»، منوهاً إلى ان «التكنولوجيا الرقمية لن تكون خياراً بل ستكون مطلباً للأفراد والحكومات، خصوصاً في ظل التحديات التي تواجه المدن الكبرى الذكية».
وأشار بوريرو «إلى وجود خطة وطنية في اسبانيا لتطبيق التقنيات التكنولوجية في أكثر من مدينة من مدنها الكبرى والمتوسطة والصغرى»،مبيناً انه «تم وضع ميزانية ضخمة لتنفيذ هذه الخطة».
وتحدثت ساندرا باير من الولايات المتحدة الأميركية قائلة إن «المدن الذكيةً تحتاج إلى تطبيقات الكترونية»، مشيرة إلى ان «أكبر تحدٍ يواجه هذه المدن الذكية في الكويت هو حل مشكلة الازدحام المروري».
وأشارت باير إلى «وجود أكثر من 100 تعريف للمدن الذكية، منها أربع أفكار رئيسة تقوم على تعزيز العلاقات الاجتماعية والتعاون بين الأفراد، واستخدام تكنولوجيات الاتصال ووسائل النقل الذكية والتحدي هو التوافق مع الاشتراطات البيئية بما يحقق التنمية المستدامة».
وقال ابل في معرض رده على أسئلة الصحافيين حول مدى قدرة الكويت على الاستمرار في تنفيذ المشاريع الاسكانية في ظل انخفاض أسعار النفط وعجز الميزانية خلال حضوره مؤتمر (الحلول الذكية لمدن المستقبل) نيابة عن راعي المؤتمر سمو رئيس مجلس الوزراء أمس إن «دول الخليج كافة تعمل باتجاه رسم خط للمستقبل تكون الحلول الذكية وتوفير الطاقة أبرز مكوناتها، آملاً التقدم بخطوات سريعة في هذا الاتجاه بحيث يكون لها تأثير مباشر على حياة المجتمعات بشكل أفضل».
وأضاف أبل في كلمته ان «إنشاء المدن الذكية هي أولى خطوات رسم المستقبل لما توفره من حلول بيئية وتنموية مستدامة إضافة إلى تحديد أجزاء منها لأغراض متخصصة سواء كانت تعليمية أو طبية أو حتى صناعية تعطيها هوية للمساهمة في توظيف وتوطين الخبرات بما يعود بالنفع على سكان هذه المدن».
وأشار إلى ان «المدن الذكية تخلق موارد اقتصادية رديفة للدولة وفرص عمل للشباب، وهو ما جعلنا نتطلع بشغف للنماذج والتجارب القائمة حالياً بالإضافة إلى متابعة مجريات ورش العمل التي ستعرض ثمرة الأبحاث المقدمة والتي ستكون بكل تأكيد محل اهتمام ومتابعة المؤسسة العامة للرعاية السكنية كونها تتشارك بذات التوجه والرغبة».
وتابع «إننا على ثقة ونحن معكم شركاء في هذا المؤتمر سنستفيد من وجود الخبرات القيمة وأصحاب التجارب الرائدة في هذا المجال وهو ما يجعلنا نتعرف على التشريعات والقوانين للمدن الذكية لنأخذ منه ما يناسبنا ويتماشى مع توجهاتنا بالتعاون مع أعضاء مجلس الامة، وأيضاً الاطلاع على تجارب المباني الذكية ومصادر الطاقة الحديثة كعناصر تهمنا بالدرجة الأولى مع التأكيد على رغبتنا في التعرف على ماوصل اليه العالم في مجالات التطبيقات الذكية في التعليم وتطوير الشباب، ونظم الحماية والسلامة، والإدارة الذكية للنفايات، والتطبيقات الذكية لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة».
وأعرب ابل عن «فخره لانطلاق أعمال الملتقى الهندسي الخليجي بدورته التاسعة عشرة من على أرض الكويت التي رعت قيامه ونشأته وكذلك انطلاق أعمال مؤتمر الحلول الذكية لمدن المستقبل الذي يمثل مبدأ الشراكة المجتمعية الاستراتيجية بين المؤسسة العامة للرعاية السكنيه وجمعية المهندسين الكويتية»، مشيراً إلى ان «المؤسسة مهتمة بتبني نموذج المدن الذكية كأحد الحلول لمواجهة ارتفاع طلبات الرعاية السكنية».
من جانبه، قال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر رئيس جمعية المهندسين الكويتية المهندس سعد المحيلبي إن «منطقتنا تمر بوضع اقتصادي صعب نتيجة انخفاض أسعار النفط العالمية واعتماد دولنا الخليجية عليه كمورد اقتصادي أساسي»، لافتاً إلى ان«الاستمرار في استنزاف مواردنا الطبيعية بشكل غير مدروس يزيد من حجم المشكلة ويزيدها تعقيداً».
وأضاف المحيلبي ان«واجبنا المهني الهندسي يحتم علينا إعادة النظر في أسلوب إدارة مرافقنا وخدماتنا الحكومية، حيث أصبح إنشاء الهيئات المستقلة لمدن المستقبل ذات الصلاحيات الخاصة التي تؤهلها لاتخاذ القرارات التنفيذية الصحيحة والسريعة أمراً ملحاً لا يقبل التأجيل، كما ان مشاركة القطاع الخاص للدولة واعطاءه الفرص الاستثمارية المناسبة ليكون شريكا فاعلا لانجاز هذه المدن يفتح آفاقاً كبيرة للابداع والتطوير ويسرع من وتيرة الانجاز».
ورأى ان«الملتقى بمثابة فرصة ذهبية لمهندسي دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للتواصل فيما بينهم والاحتكاك مع الخبراء المحليين و العالميين وللتعرف على أحدث اساليب التكنولوجيا التي تساعد في تأهيلهم ورفع مستوى خبراتهم ليكونوا عناصر مهنية فاعلة في تطوير المرافق والخدمات التي تحتاجها مدن المستقبل».
من جهته، قال رئيس اللجنة العلمية الدكتور بدر الطويل إن «اللجنة العلمية عرضت محاور المؤتمر ومتطلبات المشاركة فيه منذ شهور عدة، كما تم اعتمادها من قبل لجان المتابعة بالاتحاد الهندسي الخليجي، وتتمثل المحاور الرئيسية للمؤتمر في المشاريع الذكية والحديثة في الصحة، وتكنولوجيا اتصال المعلومات، والمباني الذكية، ومصادر الطاقة الذكية، إلى جانب التطبيقات الذكية في الصحة، والتطبيقات الذكية في التعليم وتطوير الشباب والتطبيقات الذكية لذوي الاحتياجات الخاصة».
وأوضح ان «المحاور شملت كل ما يخص الحكومة الذكية، ونظام الحماية والسلامة الذكية، وتجارب عملية للمدن الذكية، والمشاريع والتطبيقات الذكية الحديثة في خدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، والمشاريع المساهمة في الادارة الذكية للنفايات، وتطبيقات عملية لمدن ذكية، مشيراً إلى تسلمه أكثر من 120 بحثاً وورقة علمية وطلب مشاركة، وبعد التحكيم والاطلاع والبحث والمناقشة من قبل اللجنة العلمية تم اعتماد 70 بحثاً منها مقدمة من 21 دولة»، مبيناً أنه «سيتم عرض هذه البحوث من خلال 9 جلسات علمية طوال أيام المؤتمر».
بدوره ذكر الأمين العام للاتحاد الهندسي الخليجي الدكتور خليل الحوسني ان «الملتقى يسلط الضوء على الحلول الذكية لمدن المستقبل والأنظمة الذكية وتحديات التحول التقني والإداري نحو المنظومة للانظمة الذكية والتحديات التي سوف تواجه الجيل القادم وتأثيرها على الأنظمة الذكية لمواكبة أحدث الخدمات الذكية التي تسهل وتساند المجتمعات والمواطن الذكي والمتميز في بناء جيل مؤهل يواكب الاحتياجات التكنولوجية المستقبلية والتصدي للعولمة وآثارها الفعالة في التركيبة السكانية والإقليمية والعالمية واحداثيات النهوض بالمجتمعات واقتصادياتها ومؤسساتها في عصر العولمة نحو تحقيق أفضل ننائج الأداء المؤسسي لحكومات الغد المتطورة».
من جانبه، قال ممثل الهيئة الهندسية الإسبانية أدولفو بوريرو إن «المدن الرقمية ( الذكية ) هي أحد البرامج التي تتعامل معها وزارة الصناعة في اسبانيا لتوفير مناخ يعتمد على التكنولوجيا الحديثة، والذي يشمل عدة دول أخرى لنقل التجربة الاسبانية إليها»، منوهاً إلى ان «التكنولوجيا الرقمية لن تكون خياراً بل ستكون مطلباً للأفراد والحكومات، خصوصاً في ظل التحديات التي تواجه المدن الكبرى الذكية».
وأشار بوريرو «إلى وجود خطة وطنية في اسبانيا لتطبيق التقنيات التكنولوجية في أكثر من مدينة من مدنها الكبرى والمتوسطة والصغرى»،مبيناً انه «تم وضع ميزانية ضخمة لتنفيذ هذه الخطة».
وتحدثت ساندرا باير من الولايات المتحدة الأميركية قائلة إن «المدن الذكيةً تحتاج إلى تطبيقات الكترونية»، مشيرة إلى ان «أكبر تحدٍ يواجه هذه المدن الذكية في الكويت هو حل مشكلة الازدحام المروري».
وأشارت باير إلى «وجود أكثر من 100 تعريف للمدن الذكية، منها أربع أفكار رئيسة تقوم على تعزيز العلاقات الاجتماعية والتعاون بين الأفراد، واستخدام تكنولوجيات الاتصال ووسائل النقل الذكية والتحدي هو التوافق مع الاشتراطات البيئية بما يحقق التنمية المستدامة».