«الأبيض» يفتقد الهمامي أمام الجهراء
إبراهيم: أوضاعنا المثالية «بلا ترجمة»
يفتقد فريق الكويت في مباراته المقبلة أمام الجهراء ضمن الجولة 17 لـ«دوري فيفا» لجهود لاعب الوسط التونسي شادي الهمامي بسبب الإيقاف.
وتلقى الهمامي البطاقة الصفراء الثالثة في مباراة «العميد» امام النصر ضمن الجولة 16 الأول من أمس.
وفي ذات الإطار، أظهر المدير الفني لفريق الكويت محمد إبراهيم عدم رضاه عن أداء لاعبيه في مباراتهم مع النصر.
وحقق «الأبيض» فوزاً غير مقنعاً على النصر متذيل الترتيب 2-1 في مباراة شهدت إطلالة أولى ناجحة للمهاجم الأردني الجديد حمزة الدردور صاحب هدفي الفوز.
إبراهيم بدا صريحاً وهو يتحدث عن مستوى الفريق أمام النصر معتبراً أنه «كان ينتظر أداء ونتيجة أفضل من التي خرج بها الفريق من المباراة».
وفيما أعرب عن سعادته بوجود «فريق آخر» في نادي الكويت يقوم بأدوار رائعة خلف الفريق الكروي ويتمثل بالرئيس الفخري مرزوق الغانم ومجلس الادارة والأجهزة الإدارية والفنية والطبية والعلاقات العامة، فإنه في المقابل شدد على أن هناك «مسؤولية جماعية يجب ان يتحملها الفريق وهو شخصياً في حال الاخفاق أو تراجع المستوى والنتائج».
وأضاف: «ليس من طبعي التملص من المسؤولية ورميها على اللاعبين، ولطالما اعتدت على أن أحمي لاعبيني في سنوات عملي كمدرب، وفي نادي الكويت لن أحيد عن هذا التوجه، هي مسألة مبدأ ومسؤولية أخلاقية أولاً وأخيراً».
وأبدى إبراهيم استغرابه من عدم ترجمة الأوضاع المثالية التي يمر بها الفريق على ارض الملعب، وقال: «بعد مباراة كاظمة وتلقينا الهزيمة الأولى في الدوري كنا محظوظين بوجود فترة راحة قاربت الاسبوعين قمنا خلالها بما يشبه ورشة عمل وكان مستوى الحضور اليومي للتدريبات هو الأفضل من بين جميع الأندية، ولكن نتائج كل هذا العمل لم تترجم في أول مباراة للفريق بعد التوقف».
وأكد المدير الفني لفريق الكويت على أن لاعبيه لديهم من النضج ما يجعلهم بغير حاجة إلى تذكيرهم بأهمية استعادة مستوياتهم في هذه الفترة المهمة من الموسم، لافتاً إلى أن لاعبي «الكويت» مطالبون باظهار القيمة الفنية التي تميزهم عن الكثير من لاعبي الفرق الأخرى.
وحول مستوى محترفيه الجديدين الأردني حمزة الدردور والمغربي ياسين الصالحي، قال: «رغم نجاح الدردور في ظهوره الأول مع الفريق وتسيجله هدفي الفوز، وخوض الصالحي شوطاً كاملاً اظهر من خلاله شيئاً مما يتمتع به من امكانات، الا انهما لايزالان بحاجة لمزيد من العمل لادماجهما في الفريق واعادتهما الى اجواء المباريات الرسمية التي غابا عنها منذ فترة ليست بالقصيرة».
وتلقى الهمامي البطاقة الصفراء الثالثة في مباراة «العميد» امام النصر ضمن الجولة 16 الأول من أمس.
وفي ذات الإطار، أظهر المدير الفني لفريق الكويت محمد إبراهيم عدم رضاه عن أداء لاعبيه في مباراتهم مع النصر.
وحقق «الأبيض» فوزاً غير مقنعاً على النصر متذيل الترتيب 2-1 في مباراة شهدت إطلالة أولى ناجحة للمهاجم الأردني الجديد حمزة الدردور صاحب هدفي الفوز.
إبراهيم بدا صريحاً وهو يتحدث عن مستوى الفريق أمام النصر معتبراً أنه «كان ينتظر أداء ونتيجة أفضل من التي خرج بها الفريق من المباراة».
وفيما أعرب عن سعادته بوجود «فريق آخر» في نادي الكويت يقوم بأدوار رائعة خلف الفريق الكروي ويتمثل بالرئيس الفخري مرزوق الغانم ومجلس الادارة والأجهزة الإدارية والفنية والطبية والعلاقات العامة، فإنه في المقابل شدد على أن هناك «مسؤولية جماعية يجب ان يتحملها الفريق وهو شخصياً في حال الاخفاق أو تراجع المستوى والنتائج».
وأضاف: «ليس من طبعي التملص من المسؤولية ورميها على اللاعبين، ولطالما اعتدت على أن أحمي لاعبيني في سنوات عملي كمدرب، وفي نادي الكويت لن أحيد عن هذا التوجه، هي مسألة مبدأ ومسؤولية أخلاقية أولاً وأخيراً».
وأبدى إبراهيم استغرابه من عدم ترجمة الأوضاع المثالية التي يمر بها الفريق على ارض الملعب، وقال: «بعد مباراة كاظمة وتلقينا الهزيمة الأولى في الدوري كنا محظوظين بوجود فترة راحة قاربت الاسبوعين قمنا خلالها بما يشبه ورشة عمل وكان مستوى الحضور اليومي للتدريبات هو الأفضل من بين جميع الأندية، ولكن نتائج كل هذا العمل لم تترجم في أول مباراة للفريق بعد التوقف».
وأكد المدير الفني لفريق الكويت على أن لاعبيه لديهم من النضج ما يجعلهم بغير حاجة إلى تذكيرهم بأهمية استعادة مستوياتهم في هذه الفترة المهمة من الموسم، لافتاً إلى أن لاعبي «الكويت» مطالبون باظهار القيمة الفنية التي تميزهم عن الكثير من لاعبي الفرق الأخرى.
وحول مستوى محترفيه الجديدين الأردني حمزة الدردور والمغربي ياسين الصالحي، قال: «رغم نجاح الدردور في ظهوره الأول مع الفريق وتسيجله هدفي الفوز، وخوض الصالحي شوطاً كاملاً اظهر من خلاله شيئاً مما يتمتع به من امكانات، الا انهما لايزالان بحاجة لمزيد من العمل لادماجهما في الفريق واعادتهما الى اجواء المباريات الرسمية التي غابا عنها منذ فترة ليست بالقصيرة».
