«الرابطة العالمية لخرّيجي الأزهر»: الطيب أول من وقف ضد «الإخوان»
ثمنت «الرابطة العالمية لخريجي الأزهر» جهود شيخ الأزهر رئيس مجلس إدارة الرابطة أحمد الطيب، «في خدمة قضايا الأمة، ونشر صحيح الدين في مختلف أنحاء العالم».
وذكرت في بيان، مساء أول من أمس،ان اختياره شخصية العام في احتفالات الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية، «يعكس مكانته المرموقة في نفوس وقلوب شعوب العالم الإسلامي، بعدما أعاد للأزهر عالميته ودوره المحوري في حياة المسلمين، وإطلاقه مبادرة للمصالحة بين الشرق والغرب لتعزيز التعايش ونشر السلام».
وأشارت إلى أن «جهود الطيب لا تقتصر على اهتمامه في الجانب التعليمي للدارسين من أبناء مصر والعالم فقط، بل تتجاوز ذلك إلى خدمة قضايا الأمة الإسلامية أجمع، مبرزة تصديه لدعاوى الجماعات الإرهابية المشوِّهة لسماحة الإسلام وحقيقته، من خلال مبادراته المتعددة التي أيَّدها العالم الإسلامي وسار على إثرها، في وقت كانت تتلاطم فيه الأمواج حول إضعاف مركز مصر والمسلمين، وتحريف الفهم الصحيح لثوابت الدين الإسلامي».
وأشارت إلى أن «الطيب، أول من وقف صامدا ضد الإخوان متحديا نظاما حاكما، ورافضا لمحاولات فصيل بعينه السيطرة على الأزهر، في وقت تسلل هذا الفصيل إلى معظم مؤسسات الدولة».
وقال وزير الأوقاف السابق حمدي زقزوق، إن «الخطاب الديني لن يتغير من دون تجديد الفكر الديني، ولكي ينصلح حال الخطاب ينبغي أن يسبقه تجديد الفكر الديني، ولكن الأمور لا تسير كما هو متوقع وتجاوزت الآمال والواقع ولا يتغير شيء، و نقول دائما كلاما مكررا».
وذكرت في بيان، مساء أول من أمس،ان اختياره شخصية العام في احتفالات الكويت عاصمة الثقافة الإسلامية، «يعكس مكانته المرموقة في نفوس وقلوب شعوب العالم الإسلامي، بعدما أعاد للأزهر عالميته ودوره المحوري في حياة المسلمين، وإطلاقه مبادرة للمصالحة بين الشرق والغرب لتعزيز التعايش ونشر السلام».
وأشارت إلى أن «جهود الطيب لا تقتصر على اهتمامه في الجانب التعليمي للدارسين من أبناء مصر والعالم فقط، بل تتجاوز ذلك إلى خدمة قضايا الأمة الإسلامية أجمع، مبرزة تصديه لدعاوى الجماعات الإرهابية المشوِّهة لسماحة الإسلام وحقيقته، من خلال مبادراته المتعددة التي أيَّدها العالم الإسلامي وسار على إثرها، في وقت كانت تتلاطم فيه الأمواج حول إضعاف مركز مصر والمسلمين، وتحريف الفهم الصحيح لثوابت الدين الإسلامي».
وأشارت إلى أن «الطيب، أول من وقف صامدا ضد الإخوان متحديا نظاما حاكما، ورافضا لمحاولات فصيل بعينه السيطرة على الأزهر، في وقت تسلل هذا الفصيل إلى معظم مؤسسات الدولة».
وقال وزير الأوقاف السابق حمدي زقزوق، إن «الخطاب الديني لن يتغير من دون تجديد الفكر الديني، ولكي ينصلح حال الخطاب ينبغي أن يسبقه تجديد الفكر الديني، ولكن الأمور لا تسير كما هو متوقع وتجاوزت الآمال والواقع ولا يتغير شيء، و نقول دائما كلاما مكررا».