«الهلال الأحمر» تغيث سكان تعز اليمنية بألفي سلة غذائية
أعلنت جمعية الهلال الأحمر الكويتية توزيع مساعدات إنسانية للأشقاء اليمنيين بالتعاون مع منظمات المجتمع المحلي في محافظة تعز وقراها رغم الحصار المفروض عليها ووعورة الطرق.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية أنور الحساوي لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم السبت إن محافظة تعز تعيش مأساة إنسانية كارثية وخصوصا مع استمرار الحرب والقصف وحصار المدنيين.
وأضاف الحساوي أن توزيع المساعدات في محافظة تعز اليمنية شمل مديرية الشمايتين ومديرية المعافر وقرية الأصابح والعفا والقريشة وبني غازي والمشارقة.
وأوضح أن هذه القرى لم تصلها أي مساعدات إنسانية منذ بدء الأزمة اليمنية، مشيرا إلى أن الجمعية بذلت جهودا حثيثة لإيصال المساعدات الإنسانية رغم الصعوبات والمخاط.
وذكر أنه تم توزيع ألفي سلة من كل من المواد الغذائية والصحية والنظافة الشخصية بمجموع إجمالي ستة آلاف سلة بالتعاون مع منظمات المجتمع المحلي.
وبين أن السلال الغذائية حوت أهم الاحتياجات الغذائية اللازمة للأسر المتضررة ومنها الأرز والسكر والطحين وحليب الأطفال والمعلبات وغيرها من المواد الضرورية بكميات تكفي الأسرة المكونة من 6 إلى 7 أفراد لمدة لا تقل عن شهر.
وأكد أن الجمعية تسارع في «مواصلة جهودها الإغاثية لأهالينا في اليمن بالتعاون مع شركائها المحليين» على أرض الواقع، مشيرا إلى أن الوقوف بجانب الشعب اليمني بات ضرورة لإعادة اللاجئين والنازحين إلى بيوتهم.
وقال نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية أنور الحساوي لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم السبت إن محافظة تعز تعيش مأساة إنسانية كارثية وخصوصا مع استمرار الحرب والقصف وحصار المدنيين.
وأضاف الحساوي أن توزيع المساعدات في محافظة تعز اليمنية شمل مديرية الشمايتين ومديرية المعافر وقرية الأصابح والعفا والقريشة وبني غازي والمشارقة.
وأوضح أن هذه القرى لم تصلها أي مساعدات إنسانية منذ بدء الأزمة اليمنية، مشيرا إلى أن الجمعية بذلت جهودا حثيثة لإيصال المساعدات الإنسانية رغم الصعوبات والمخاط.
وذكر أنه تم توزيع ألفي سلة من كل من المواد الغذائية والصحية والنظافة الشخصية بمجموع إجمالي ستة آلاف سلة بالتعاون مع منظمات المجتمع المحلي.
وبين أن السلال الغذائية حوت أهم الاحتياجات الغذائية اللازمة للأسر المتضررة ومنها الأرز والسكر والطحين وحليب الأطفال والمعلبات وغيرها من المواد الضرورية بكميات تكفي الأسرة المكونة من 6 إلى 7 أفراد لمدة لا تقل عن شهر.
وأكد أن الجمعية تسارع في «مواصلة جهودها الإغاثية لأهالينا في اليمن بالتعاون مع شركائها المحليين» على أرض الواقع، مشيرا إلى أن الوقوف بجانب الشعب اليمني بات ضرورة لإعادة اللاجئين والنازحين إلى بيوتهم.