«العلوم الإدارية» تناقش 16 مارس «عوامل التغيير» لدى دول الخليج

u0627u0644u0645u062au062du062fu062bu0648u0646 u0641u064a u0627u0644u0645u0624u062au0645u0631 u0627u0644u0635u062du0627u0641u064a
المتحدثون في المؤتمر الصحافي
تصغير
تكبير
تناقش كلية العلوم الادارية في جامعة الكويت، في 16 مارس المقبل، «عوامل التغيير»، لدى دول مجلس التعاون الخليجي، والدور المناط بكليات إدارة الاعمال في ظل الظروف التي تواجهها دول المجلس.

وقال القائم باعمال عميد الكلية الدكتور جاسم المضف، في المؤتمر الصحافي الذي عقد أمس، في مقر الكلية، بحضور وائل الراشد، والدكتور احمد نجار، وفتحية الكندري، ورئيس لجنة العلاقات العامة والاعلام سعد الهدية، إن«مؤتمر عوامل التغيير سيقام تحت رعاية سمو ولي العهد الشيخ نواف الاحمد».

واضاف المضف، أن«المؤتمر سيضم نخبة من الباحثين المتخصصين في مجال العلوم الادارية من داخل وخارج الكويت»، مبينا أن «كليات العلوم الادارية في دول مجلس التعاون الخليجي، وصل عددها الى نحو 32 كلية».

من جانبه، قال امين عام المؤتمر الاستاذ الدكتور وائل الراشد ان «المؤتمر يأتي استكمالا لقرارات وزارية لوزراء التربية والتعليم لدول المجلس بعد الاجتماع الرابع الذي صدر به توصيات لتوحيد نظم التعليم والعمل على ايجاد منظومة تعليمية موحدة في دول مجلس التعاون».

وتابع الراشد، «تقدم ما يزيد على 34 ورقة عمل الى المؤتمر وتم اختيار 19 ورقة علمية منها لعرضها اثناء المؤتمر موزعة كالتالي: 4 اوراق من الكويت و8 من المملكة العربية السعودية وورقة من مملكة البحرين و3 اوراق علمية من الجزائر اضافة الى ورقة من قطر وورقة من سورية وورقة من الامارات».

من جهته، قال رئيس اللجنة العلمية بالمؤتمر الدكتور احمد منير نجار ان «الجلسة الاولى ستركز على تحديد عوامل النهوض بالجوانب الاكاديمية لتكون بمصاف الكليات المعتمدة من قبل (AACSB)، والثانية عن الارتقاء بالقدرات الطلابية ومستوى كفاءة الخريجين، والثالثة عن الريادة في توجيه المجتمع، والرابعة ستركز على التفاعلية التقنية في الانظمة وقواعد البيانات، والجلسة الختامية ستركز على تجارب ونتائج ارتباط وشراكة بعض كليات الاعمال العربية مع كليات اعمال دولية».
الأكثر قراءة
يومي
اسبوعي