فريق الغوص ينتشل عوامة جانحة و2 طن مخلفات من نقعة الشملان
أرشيفية
تمكن فريق الغوص الكويتي التابع للمبرة التطوعية البيئية من انتشال ورفع عوامة بحرية جانحة تزن طنا واحدا من نقعة الشملان إضافة الى رفع مخلفات بلاستيكية وخشبية وشباك صيد مهملة من حوض النقعة زنتها 2 طن.
وقال رئيس الفريق وليد الفاضل اليوم إن الفريق استطاع رفع عوامة جانحة في ساحل شرق في جون الكويت حديدية الصنع ويعتقد أنها تتبع أحد المشاريع البحرية في الجون ، موضحا أنه تم استخدام رافعة من بلدية الكويت وسيارة نقل لاستخراج هذه القطعة نظرا إلى وزنها الثقيل.
وأضاف الفاضل أن الجهود المشتركة في تنظيف نقعة الشملان وباقي سواحل الكويت لن تتوقف والعمل مستمر لرفع كل المخلفات الضارة بالبيئة البحرية والمخلفات التي تهدد الملاحة البحرية مؤكدا ضرورة رفع هذه القطع البحرية لتأمين الممرات الملاحية في داخل النقعة أو في جون الكويت.
وذكر أن إزالة المخلفات الناتجة عن قوارب وسفن الصيد والنزهة التي تتمركز بشكل مكثف في النقعة أمر ضروري وتتطلب التنظيف اليومي والأسبوعي لرفعها لأنها ضارة بالبيئة البحرية وتؤثر مباشرة على المخزون السمكي في الكويت.
وطالب الصيادين والقائمين على قوارب النزهة الموجودة بكثرة في نقعة الشملان بالتوقف عن رمي هذه المخلفات والحرص على إبقائها مرفأ بحريا وواجهة بحرية جميلة في الكويت العاصمة.
وأعرب عن الشكر للجهات التي تقف مع هذا المشروع البيئي وهي مؤسسة الموانئ الكويتية وبلدية الكويت والهيئة العامة للبيئة والهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية والإدارة العامة لخفر السواحل وإدارة سوق السمك والاتحاد الكويتي للصيادين متمنيا استمرار الجهود في حماية البيئة البحرية وبتعاون من الجميع من أجل بيئة أفضل
وقال رئيس الفريق وليد الفاضل اليوم إن الفريق استطاع رفع عوامة جانحة في ساحل شرق في جون الكويت حديدية الصنع ويعتقد أنها تتبع أحد المشاريع البحرية في الجون ، موضحا أنه تم استخدام رافعة من بلدية الكويت وسيارة نقل لاستخراج هذه القطعة نظرا إلى وزنها الثقيل.
وأضاف الفاضل أن الجهود المشتركة في تنظيف نقعة الشملان وباقي سواحل الكويت لن تتوقف والعمل مستمر لرفع كل المخلفات الضارة بالبيئة البحرية والمخلفات التي تهدد الملاحة البحرية مؤكدا ضرورة رفع هذه القطع البحرية لتأمين الممرات الملاحية في داخل النقعة أو في جون الكويت.
وذكر أن إزالة المخلفات الناتجة عن قوارب وسفن الصيد والنزهة التي تتمركز بشكل مكثف في النقعة أمر ضروري وتتطلب التنظيف اليومي والأسبوعي لرفعها لأنها ضارة بالبيئة البحرية وتؤثر مباشرة على المخزون السمكي في الكويت.
وطالب الصيادين والقائمين على قوارب النزهة الموجودة بكثرة في نقعة الشملان بالتوقف عن رمي هذه المخلفات والحرص على إبقائها مرفأ بحريا وواجهة بحرية جميلة في الكويت العاصمة.
وأعرب عن الشكر للجهات التي تقف مع هذا المشروع البيئي وهي مؤسسة الموانئ الكويتية وبلدية الكويت والهيئة العامة للبيئة والهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية والإدارة العامة لخفر السواحل وإدارة سوق السمك والاتحاد الكويتي للصيادين متمنيا استمرار الجهود في حماية البيئة البحرية وبتعاون من الجميع من أجل بيئة أفضل
