«استراتيجية 2030 نقطة ارتكاز في عملنا»
جعفر: أولوياتي في «نفط الكويت» ... لن تتغيّر
جمال جعفر
هاشم هاشم
أكد الرئيس التنفيذي لشركة نفط الكويت جمال عبدالعزيز جعفر، أن أولويات نفط الكويت لن تتغير، قائلاً «أهدافنا لتحقيق الطاقة الإنتاجية التي نتطلع إليها من خلال استراتيجية 2030 تمثل نقطة ارتكاز أساسية في عملنا».
وفي أول كلمة له للعاملين عقب توليه الرئاسة التنفيذية للشركة، أكد جعفر التزام الشركة تجاه الصحة والسلامة والبيئة، والأمن، مبيناً «أن مواردنا البشرية تبقى ضمن أولوياتنا» داعياً العاملين والمقاولين إلى الاستمرار في رفع مستوى الكفاءة كما عهدناهم من ذي قبل.
وقال جعفر «يحدوني الأمل في الفترة المقبلة لتجديد العهد والميثاق معكم، لأن تكون أهداف الشركة هي القاسم المشترك بيننا جميعا، وهذا لن يتحقق ما لم تكن أقوالنا وأفعالنا تصدر في تصميم و عزم واحد».
وأشار جعفر إلى أن سنة 2016 تحمل في طياتها تحديات كبيرة على وقع انخفاض أسعار النفط، وما يحمله من آثار على اقتصادنا، قائلاً «أؤمن بأنه بقيمنا التي جبلنا عليها وورثناها، تجعلنا في مكانة لتجاوزها وتحقيق أهدافنا».
ورأى جعفر «تكليفي بقيادة شركة عريقة كـ (نفط الكويت)، ليجعلنا نسعى معاً إلى تحقيق ما نصبو إليه من آمال وتطلعات»، داعياً إلى استكمال مسيرة أسلافنا للعمل جنبا إلى جنب وبروح الفريق الواحد كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا.
سجل هاشم حافل بالإنجازات
... يوماً بعد يوم يثبت الفريق النفطي الحالي ترابطه وتماسكه وتكريس فكرة عمل الفريق لهدف واحد، وأن الجميع يسعى لتحقيق استراتيجية واحدة وعلى قلب رجل واحد. فلم يكد الرئيس التنفيذي الجديد لـ«نفط الكويت» جمال جعفر، يجلس على مكتبه، إلا وأثنى على إنجازات سلفه العضو المنتدب الحالي لمجمع الزور النفطي «مصفاة الزور ومجمع البتروكيماويات ومرافق الغاز المسال» هاشم هاشم، قائلاً«شهد تاريخه المهني بالشركة سجلا حافلا بالإنجازات، منها وصول الطاقة الفعلية للإنتاج إلى 3 ملايين برميل يوميا». وأكد جعفر«نحن على ثقة تامة بأن اختيار هاشم في منصبه الجديد قيمة مضافة في تحقيق ما تنشده مؤسسة البترول الكويتية في نجاح مشروع مجمع التكرير والبتروكيماويات،متمنياً له دوام التوفيق في مهمته».
وفي أول كلمة له للعاملين عقب توليه الرئاسة التنفيذية للشركة، أكد جعفر التزام الشركة تجاه الصحة والسلامة والبيئة، والأمن، مبيناً «أن مواردنا البشرية تبقى ضمن أولوياتنا» داعياً العاملين والمقاولين إلى الاستمرار في رفع مستوى الكفاءة كما عهدناهم من ذي قبل.
وقال جعفر «يحدوني الأمل في الفترة المقبلة لتجديد العهد والميثاق معكم، لأن تكون أهداف الشركة هي القاسم المشترك بيننا جميعا، وهذا لن يتحقق ما لم تكن أقوالنا وأفعالنا تصدر في تصميم و عزم واحد».
وأشار جعفر إلى أن سنة 2016 تحمل في طياتها تحديات كبيرة على وقع انخفاض أسعار النفط، وما يحمله من آثار على اقتصادنا، قائلاً «أؤمن بأنه بقيمنا التي جبلنا عليها وورثناها، تجعلنا في مكانة لتجاوزها وتحقيق أهدافنا».
ورأى جعفر «تكليفي بقيادة شركة عريقة كـ (نفط الكويت)، ليجعلنا نسعى معاً إلى تحقيق ما نصبو إليه من آمال وتطلعات»، داعياً إلى استكمال مسيرة أسلافنا للعمل جنبا إلى جنب وبروح الفريق الواحد كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا.
سجل هاشم حافل بالإنجازات
... يوماً بعد يوم يثبت الفريق النفطي الحالي ترابطه وتماسكه وتكريس فكرة عمل الفريق لهدف واحد، وأن الجميع يسعى لتحقيق استراتيجية واحدة وعلى قلب رجل واحد. فلم يكد الرئيس التنفيذي الجديد لـ«نفط الكويت» جمال جعفر، يجلس على مكتبه، إلا وأثنى على إنجازات سلفه العضو المنتدب الحالي لمجمع الزور النفطي «مصفاة الزور ومجمع البتروكيماويات ومرافق الغاز المسال» هاشم هاشم، قائلاً«شهد تاريخه المهني بالشركة سجلا حافلا بالإنجازات، منها وصول الطاقة الفعلية للإنتاج إلى 3 ملايين برميل يوميا». وأكد جعفر«نحن على ثقة تامة بأن اختيار هاشم في منصبه الجديد قيمة مضافة في تحقيق ما تنشده مؤسسة البترول الكويتية في نجاح مشروع مجمع التكرير والبتروكيماويات،متمنياً له دوام التوفيق في مهمته».