ثمرة غرس بدأه الراحل قبل 18 عاماً
جامعة الدكتور عبد الرحمن السميط صرح تعليمي كبير في زنجبار
السفير الناجم والمحيلان في تكريم عيدي
كونا- ثمن النائب الثاني لرئيس زنجبار سيف علي عيدي، دور الكويت الريادي والفاعل في دعم التعليم في بلاده، وتأسيس أحد صروح التعليم الكبرى المتميزة جامعة الدكتور عبد الرحمن السميط.
وأشاد عيدي بمناسبة تخريج الدفعة 15 من جامعة الدكتور عبدالرحمن السميط أمس، في بيان، بالعلاقات المتميزة بين البلدين، ودعم الكويت لمشاريع التعليم، والذي ترك بصمة واضحة على التنمية التي ينشدها المجتمع الزنجباري.
وقال ان «هذا الصرح التعليمي الكبير هو ثمرة غرس بدأه الدكتور السميط قبل 18 عاما»، مؤكدا ان «السميط كان يؤمن إيمانا عميقا برسالة التعليم وفاعليته في النهوض بالمجتمعات».
من جانبه، اكد سفير دولة الكويت لدى تنزانيا جاسم الناجم، حرص الكويت واهتمامها بمختلف مؤسساتها في خدمة التعليم، وكل ما يعود على الانسانية بالخير والمنفعة.
وقال السفير الناجم ان «تخريج هذه الدفعة من مختلف التخصصات، هي ثمرة الاعمال الخيرية والاغاثية والانسانية للدكتور السميط».
ومن جهته، ذكر مدير جمعية العون المباشر،رئيس مجلس الادارة الدكتور عبدالرحمن المحيلان، انه «تم تخريج 686 طالبا وطالبة في تخصصات التربية والعلوم الاجتماعية واللغة الانكليزية، اضافة الى اللغة السواحلية واللغة العربية والدراسات الإسلامية».
وأشاد عيدي بمناسبة تخريج الدفعة 15 من جامعة الدكتور عبدالرحمن السميط أمس، في بيان، بالعلاقات المتميزة بين البلدين، ودعم الكويت لمشاريع التعليم، والذي ترك بصمة واضحة على التنمية التي ينشدها المجتمع الزنجباري.
وقال ان «هذا الصرح التعليمي الكبير هو ثمرة غرس بدأه الدكتور السميط قبل 18 عاما»، مؤكدا ان «السميط كان يؤمن إيمانا عميقا برسالة التعليم وفاعليته في النهوض بالمجتمعات».
من جانبه، اكد سفير دولة الكويت لدى تنزانيا جاسم الناجم، حرص الكويت واهتمامها بمختلف مؤسساتها في خدمة التعليم، وكل ما يعود على الانسانية بالخير والمنفعة.
وقال السفير الناجم ان «تخريج هذه الدفعة من مختلف التخصصات، هي ثمرة الاعمال الخيرية والاغاثية والانسانية للدكتور السميط».
ومن جهته، ذكر مدير جمعية العون المباشر،رئيس مجلس الادارة الدكتور عبدالرحمن المحيلان، انه «تم تخريج 686 طالبا وطالبة في تخصصات التربية والعلوم الاجتماعية واللغة الانكليزية، اضافة الى اللغة السواحلية واللغة العربية والدراسات الإسلامية».