42 مرشحاً من بينهم امرأة بعد انسحاب مرشح واحد
تكميلية «الثالثة» تختم يومها الثامن بـ 4 مرشحين
خالد العتيبي
عبدالوهاب الأمير
يوسف العوضي
فهد الشريعان
العوضي: لا يوجد في العالم دولة خالية من الأخطاء الطبية من أكبر دولة لأصغرها
الشريعان: المشاركة مطلوبة من المواطن الكويتي وسأركز على الجانب الاقتصادي
الأمير: الكويت تمر بمنعطف دولي ومشاكل إقليمية تحتاج لتعزيز الوحدة الوطنية
العتيبي: برنامجي الانتخابي ينصب على محاربة الفساد إدارياً ومالياً
الشريعان: المشاركة مطلوبة من المواطن الكويتي وسأركز على الجانب الاقتصادي
الأمير: الكويت تمر بمنعطف دولي ومشاكل إقليمية تحتاج لتعزيز الوحدة الوطنية
العتيبي: برنامجي الانتخابي ينصب على محاربة الفساد إدارياً ومالياً
مع انسحاب مرشح واحد من الترشح للانتخابات التكميلية في الدائرة الثالثة بشكل غير رسمي، أغلقت إدارة شؤون الانتخابات أبوابها أمس، على 4 مرشحين في يومها الثامن، ليصبح الإجمالي 42 مرشحاً .
وقال المرشح الدكتور يوسف العوضي إن «مستوى الرعاية الصحية في الكويت ممتاز جداً، ولاتوجد أي معاناة في النواحي الصحية»، مؤكداً أنه مسؤول عن كلامه «لأن الاستثناءات والأخطاء موجودة بالإثبات والإحصاء».
وأضاف: «كوني في وزارة الصحة، ونحن في دولة صغيرة فإن الخطأ يطفح بسرعة وأي دولة غير الكويت ينمحي فيها هذا الخطأ ولكن في الكويت الوضع الصحي جداً ممتاز ولا أقول أنه لا يوجد أخطاء».
وبين أنه «لا يوجد بالعالم دولة خالية من الأخطاء من أكبر دولة لأصغرها وفقا للأوراق والإحصائيات، ولو يتم التركيز على الناحية الإدارية في الصحة ستكون أفضل حالاً، ومع ذلك هناك اجتهاد، ولذلك افتخر بالأطباء الكويتيين والكفاءات الإدارية بدرجة عالية جداً».
وأوضح العوضي«أن المواطن الكويتي يفضل أن يكون في رفاه أكثر من اللازم خاصة عند ذهابه إلى المستشفى ولا يجد مكاناً وهذا من حقه»، مؤكداً أن«عدم توفير الأماكن يعتبر خطأ كون أن التركيبة السكانية غلط».
وقال إن «توجيه كلمة للناخبين يعتبر من أصعب الأسئلة التي تواجه المرشح، باعتبار أن الناخب هو العامود الفقري، والناخبون على مستوى عالٍ في الاختيار، ولكن من المفترض لأي مرشح أن يقدم السيرة الذاتية الصحيحة وليس كلاماً مبتكراً».
وبين العوضي أن «المشاكل الطاغية على السطح في الدولة هي السبب الرئيس وراء ترشحه، إضافة إلى الجانب المتعلق بالوحدة الوطنية، وتحسين الوضع الصحي في الكويت، والمشاكل المرورية ».
وبدوره، قال المرشح فهد الشريعان:«خدمت الوطن في القطاعين العام والخاص لمدة 35 سنة»، مشيراً إلى أن القضايا التي سيتناولها في برنامجه الانتخابي «عديدة ولكن التركيز سيكون على الجانب الاقتصادي».
وأكد الشريعان أن «الإنجازات مرهونة بلحظات، ولذلك فإن المشاركة مطلوبة من المواطن الكويتي»، متأملاً أن «يصل للكرسي من يمثل الشعب، كما أننا لا نستطيع أن ننتقد أي أحد».
ومن جانبه، قال المرشح عبدالوهاب الأمير إن من «أهم القضايا التي سيتم التركيز عليها هي قضية الوحدة الوطنية»، داعيا الى «التنافس على مصلحة الكويت خاصة بعد التصريحات التي بدرت من البعض والتي اتسمت بالشد والجذب وانعكست على الجبهة الداخلية».
وأضاف:«أن الكويت تمر بمنعطف دولي ومشاكل إقليمية، وبذلك لن تقوى الدولة على مواجهة المشاكل إلا عن طريق تعزيز الوحدة الوطنية».
وقال المرشح خالد العتيبي إن «برنامجي الانتخابي ينصب على محاربة الفساد بجميع أشكاله وصوره إدارياً كان أو مالياً».
وأكد أن «ناخبي الدائرة الثالثة على معرفة به من خلال عمله التعاوني لمدة 8 سنوات»، متمنياً إيصاله إلى «الكرسي البرلماني وأن يكون عند حسن ظنهم».
العجمي: عرضوا علي نصف مليون حتى أنسحب ... ولن أنسحب
قال المرشح فهيد العجمي في زيارة إلى إدارة الانتخابات لاستكمال إجراءات الترشح «عرض البعض علي مبلغاً وصل إلى نصف مليون نظير انسحابي ولن انسحب لو وصل الأمر أكثر من ذلك».
ودعا إلى «تغيير الوزراء كافة باستثناء وزير الأوقاف لأن الوزير جيد كونه درسنا معاً في القاهرة».
وطالب بتشكيل حكومة منتخبة، مبدياً امتعاضه من أداء بعض النواب، مداعبا وسائل الإعلام بإلقاء قصيدة مطالباً الشعب الكويتي بتفسيرها.
الخمسون ديناراً للأعمال الخيرية
قال مدير إدارة شؤون الانتخابات المقدم صلاح الشطي«ان المادة 23 من قانون الانتخابات تنص على أنه لا يجوز للمرشح موظف الدولة ممارسة اختصاصه الوظيفي حتى ظهور النتائج بعد يوم الاقتراع».
وبين أن «المرشح يسترد مبلغ التأمين 50 دينارا حال حصوله على 10 في المئة من الأصوات في دائرته، وفي حال عدم حصوله على تلك النسبة فإن المبلغ يحال على وزارة الشؤون بكتب رسمية ليتم صرفه في الأعمال الخيرية».
ترشيح وانسحاب
تقدم لإدارة شؤون الانتخابات المرشح عيد شريم العتيبي، لكنه أعلن انسحابه «لـمصلحة الكويت»، مؤكداً أن «القبيلة لم تجر أي فرعية بين مرشحي عتيبة في الدائرة، كما أنه لايتبع أحدا أو مدعوم من أحد آخر».
وأشاد العتيبي بالسلطتين بعد إقرارهما قانون الجرائم الالكترونية، مطالباً بمراقبة «الحسابات المأجورة المتطاولة على السعودية والإمارات المشاركتين في عاصفة الحزم».
وقال المرشح الدكتور يوسف العوضي إن «مستوى الرعاية الصحية في الكويت ممتاز جداً، ولاتوجد أي معاناة في النواحي الصحية»، مؤكداً أنه مسؤول عن كلامه «لأن الاستثناءات والأخطاء موجودة بالإثبات والإحصاء».
وأضاف: «كوني في وزارة الصحة، ونحن في دولة صغيرة فإن الخطأ يطفح بسرعة وأي دولة غير الكويت ينمحي فيها هذا الخطأ ولكن في الكويت الوضع الصحي جداً ممتاز ولا أقول أنه لا يوجد أخطاء».
وبين أنه «لا يوجد بالعالم دولة خالية من الأخطاء من أكبر دولة لأصغرها وفقا للأوراق والإحصائيات، ولو يتم التركيز على الناحية الإدارية في الصحة ستكون أفضل حالاً، ومع ذلك هناك اجتهاد، ولذلك افتخر بالأطباء الكويتيين والكفاءات الإدارية بدرجة عالية جداً».
وأوضح العوضي«أن المواطن الكويتي يفضل أن يكون في رفاه أكثر من اللازم خاصة عند ذهابه إلى المستشفى ولا يجد مكاناً وهذا من حقه»، مؤكداً أن«عدم توفير الأماكن يعتبر خطأ كون أن التركيبة السكانية غلط».
وقال إن «توجيه كلمة للناخبين يعتبر من أصعب الأسئلة التي تواجه المرشح، باعتبار أن الناخب هو العامود الفقري، والناخبون على مستوى عالٍ في الاختيار، ولكن من المفترض لأي مرشح أن يقدم السيرة الذاتية الصحيحة وليس كلاماً مبتكراً».
وبين العوضي أن «المشاكل الطاغية على السطح في الدولة هي السبب الرئيس وراء ترشحه، إضافة إلى الجانب المتعلق بالوحدة الوطنية، وتحسين الوضع الصحي في الكويت، والمشاكل المرورية ».
وبدوره، قال المرشح فهد الشريعان:«خدمت الوطن في القطاعين العام والخاص لمدة 35 سنة»، مشيراً إلى أن القضايا التي سيتناولها في برنامجه الانتخابي «عديدة ولكن التركيز سيكون على الجانب الاقتصادي».
وأكد الشريعان أن «الإنجازات مرهونة بلحظات، ولذلك فإن المشاركة مطلوبة من المواطن الكويتي»، متأملاً أن «يصل للكرسي من يمثل الشعب، كما أننا لا نستطيع أن ننتقد أي أحد».
ومن جانبه، قال المرشح عبدالوهاب الأمير إن من «أهم القضايا التي سيتم التركيز عليها هي قضية الوحدة الوطنية»، داعيا الى «التنافس على مصلحة الكويت خاصة بعد التصريحات التي بدرت من البعض والتي اتسمت بالشد والجذب وانعكست على الجبهة الداخلية».
وأضاف:«أن الكويت تمر بمنعطف دولي ومشاكل إقليمية، وبذلك لن تقوى الدولة على مواجهة المشاكل إلا عن طريق تعزيز الوحدة الوطنية».
وقال المرشح خالد العتيبي إن «برنامجي الانتخابي ينصب على محاربة الفساد بجميع أشكاله وصوره إدارياً كان أو مالياً».
وأكد أن «ناخبي الدائرة الثالثة على معرفة به من خلال عمله التعاوني لمدة 8 سنوات»، متمنياً إيصاله إلى «الكرسي البرلماني وأن يكون عند حسن ظنهم».
العجمي: عرضوا علي نصف مليون حتى أنسحب ... ولن أنسحب
قال المرشح فهيد العجمي في زيارة إلى إدارة الانتخابات لاستكمال إجراءات الترشح «عرض البعض علي مبلغاً وصل إلى نصف مليون نظير انسحابي ولن انسحب لو وصل الأمر أكثر من ذلك».
ودعا إلى «تغيير الوزراء كافة باستثناء وزير الأوقاف لأن الوزير جيد كونه درسنا معاً في القاهرة».
وطالب بتشكيل حكومة منتخبة، مبدياً امتعاضه من أداء بعض النواب، مداعبا وسائل الإعلام بإلقاء قصيدة مطالباً الشعب الكويتي بتفسيرها.
الخمسون ديناراً للأعمال الخيرية
قال مدير إدارة شؤون الانتخابات المقدم صلاح الشطي«ان المادة 23 من قانون الانتخابات تنص على أنه لا يجوز للمرشح موظف الدولة ممارسة اختصاصه الوظيفي حتى ظهور النتائج بعد يوم الاقتراع».
وبين أن «المرشح يسترد مبلغ التأمين 50 دينارا حال حصوله على 10 في المئة من الأصوات في دائرته، وفي حال عدم حصوله على تلك النسبة فإن المبلغ يحال على وزارة الشؤون بكتب رسمية ليتم صرفه في الأعمال الخيرية».
ترشيح وانسحاب
تقدم لإدارة شؤون الانتخابات المرشح عيد شريم العتيبي، لكنه أعلن انسحابه «لـمصلحة الكويت»، مؤكداً أن «القبيلة لم تجر أي فرعية بين مرشحي عتيبة في الدائرة، كما أنه لايتبع أحدا أو مدعوم من أحد آخر».
وأشاد العتيبي بالسلطتين بعد إقرارهما قانون الجرائم الالكترونية، مطالباً بمراقبة «الحسابات المأجورة المتطاولة على السعودية والإمارات المشاركتين في عاصفة الحزم».